ابن بطوطة ابن بطوطة هو محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم اللواتي، ولد في مدينة طنجة في شهر رجب من عام 703 هجرياً أي في عام 1304 ميلادياً، كان والده من الفقهاء الذين عملوا في القضاء، حيث حرص بشكل كبير على تربية ابنه بشكل صحيح وتعليمه حتى يكون خلفاً له، وبذلك حفظ ابن بطوطة القرآن الكريم كاملاً، كما أنه تعلم كلاًّ من الشعر والأدب والعلوم الدينية المختلفة، وبذلك اتصف ابن بطوطة بالتقوى والورع، وكان أيضاً يحب ويتقرب من العلماء والأولياء. وعندما بلغ الثانية والعشرين من عمره أي في عام 725 هجرياً- 1325 ميلادياً، ذهب لأداء مناسك الحج، والجدير بالذكر أنه خرج مع قافلة لم يعرفها بشكل مطلق، كما أنه لم يستقر بها حيث كان يتنقل من مركب لآخر، والدافع وراء تنقله هذا حبه للتعرف على الناس وعلى أطباعهم المختلفة، بالإضافة إلى رغبته في التعرف على العادات الغريبة التي يقومون بها، وخلال هذه الرحلة لاحظ أن أصحاب الحرف ينزلون ضيوفاً عند زملائهم بالحرف، فمثلاً الفقهاء ينزلون عند الفقهاء، والشعراء عند الشعراء وهكذا، وبهذا كانت رحلة الحج لابن بطوطة نقطة التحول في حياته، حيث لبس ملابس الترحال وعزم على التجول في بلاد المسلمين.
نبذة مختصرة عن ابن بطوطة ورحلاته - موسوعة
الفهرس
1 ابن بطُّوطة
2 رحلات ابن بطُّوطة
3 قِيمة ابن بطُّوطة في التاريخ العربيّ والغربيّ
4 المراجع
ابن بطُّوطة
ابن بطُّوطة هو رحّالة مسلم، واسمه محمّد بن عبدالله بن إبراهيم بن محمّد بن إبراهيم بن يوسف اللوائيّ الطنجيّ ، المُكنّى بأبي عبدالله، ويُعتبَر من أكثر الرحّالة المسلمين شُهرة، وبسبب المدّة الكبيرة التي أمضاها في ترحاله وهي ثمانية وعشرون عاماً، فقد أُطلِق عليه اسم (شيخ الرحّالين)، حيث تميّز بحبِّه للاستطلاع، وعدم خوفه من ركوب الصعاب في سبيل الحصول على الأخبار، كما اهتمّ بالتحدُّث عن الحالة الاجتماعيّة، وأخبار البلاد التي يزورها، بالإضافة إلى نشاطه وقدرته على استيعاب الأخبار. [1]
وُلِد ابن بطُّوطة في مدينة طنجة المغربيّة عام 703هـ، أي ما يوافق 1304م، وهو من أسرة عريقة احتلّ أفرادها مناصب في القضاء، وهو ينتمي إلى قبيلة لواتة البربريّة المُنتشرة على السواحل الأفريقيّة وصولاً إلى مصر، وقد اتّجه إلى دراسة العلوم الشرعيّة في المغرب، مُتَّبِعاً المذهب المالكيّ كبقيّة أفراد أسرته الذين برعوا في هذا المجال، إلّا أنّه لم يُكمِل دراسته؛ وذلك بسبب رغبته في الترحال في سنٍّ صغيرة، ومن أهمّ الأسباب التي دفعته إلى السفر رغبته في أداء فريضة الحجّ ، بالإضافة إلى شَغَفه لاكتساب معارف جديدة.
في عام 730 هـ سافر ابن بطوطة إلى اليمن والخليج العربي وأنهى رحلته في دول الخليج العربي وعاد إلى مكة وأدى فريضة الحج مرة ثالثة ، وعاد إلى بلاد الشام عبر البحر الأحمر ، وركب البحر. من اللاذقية في سوريا وذهب إلى آسيا الصغرى ، وانتقل حتى وصل القسطنطينية ، وذهب إلى شبه جزيرة القرم ، ثم بخارى وبلاد الأفغان ، ووصل إلى دلهي واستقر هناك لمدة عامين وعمل هناك. تاب قاضي المذهب المالكي ، والرحالة ابن بطوطة عن رحلته حتى وصل شرقي الهند وزار الصين وإندونيسيا ، وعاد إلى شبه الجزيرة العربية عبر الهند وسومطرة عام 748 هـ ، واستمر التنقل بينهما. دول الشرق وسوريا والعراق ومصر حتى عاد إلى مكة لأداء فريضة الحج للمرة الرابعة ، وبعد كل تلك الرحلات الطويلة قرر العودة إلى موطنه في المغرب عام 750 هـ ، وأقام في المغرب الأقصى لفترة واحدة. أنت يا أ ، وعاد إلى رحلته ، ولكن هذه المرة إلى الأندلس ، فذهب إلى غرناطة ، ثم عاد إلى مدينة فاس في الغرب ، وكان يستعد لرحلة جديدة يجوب فيها غرب إفريقيا ، في السنة. 754 هـ. سافر إلى تمبكتو وهاكر ، ثم عاد إلى المغرب وبقي هناك حتى وفاته رحمه الله تعالى. [1]
كتب ابن بطوطة
لم يترك ابن بطوطة كتباً كثيرة ، بل هو مؤلف تحدث فيه عن رحلته الطويلة ، وهو كتاب يعتبر من روائع الرؤساء في ازدحام المدن وعجائب السفر.
سبب تسمية سورة لقمان بهذا الاسم
أهلاً وسهلاً بكم طلابنا المتفوقين ومرحباً
بالعلمِ المفيد، نرحب بكم عبر الموقع الإلكتروني موقع كنز الحلول الذي يجيب طاقم العمل على جميع استفساراتكم ويقدم لكم إجابات نموذجية. وبكل ودٍ وحب نقدم لكم الإجابة عن أسئلتكم التي تكرر السؤال عنها عبر موقعنا من قبل العديد من الطلاب، لذلك اذا وجدت السوال وبعض الخيارات قم بترك الاجابة عليه لكي تفيد اصدقائك ويتصدر اسمك على موقعنا كأفضل طلاب مميز. الخيارات المتاحة لسؤالكم كالتالي:
لذكر اسم لقمان الحكيم فيها
لذكر موسى عليه السلام فيها
لذكر سليمان عليه السلام
لذكر خلق السماوات والأرض
سبب نزول سورة القدر - سطور
سبب تسمية سورة لقمان بهذا الاسم انطلاقاً من مسؤولية الإرتقاء بنوعية التعليم في الوطن العربي والنهوض بالعملية التعليمية، نطل عليكم طلابنا وطالباتنا الغوالي لنفيدكم بكل ما هو جديد من حلول فنحن على موقع ما الحل نعمل جاهدين في تقديم الحلول النموذجية, وفيما يلي نعرض لكم إجابة السؤال الآتي: سبب تسمية سورة لقمان بهذا الاسم الإجابة الصحيحة هي: ويعود سبب تسمية سورة لقمان بهذا الاسم إلى احتوائها على ذكر وصايا لقمان لابنه.
سبب تسمية سورة لقمان بهذا الاسم - حلول الجديد
[٧]. المراجع [+] ↑ {القدر: الآية 1}
↑ {القدر: الآيات 1-2-3}
↑ سبب تسمية ليلة القدر, ، "، اطُّلِع عليه بتاريخ 22-09-2018، بتصرّف
↑ {القدر: الآية 1-2-3}
↑ أسباب النزول، سورة القدر, ، "، اطُّلِع عليه بتاريخ 22-09-2018، بتصرّف
↑ حكم قراءة سورة القدر بعد الوضوء, ، "، اطُّلِع عليه بتاريخ 22-09-2018، بتصرّف
↑ تفسير سورة القدر, ، "، اطُّلِع عليه بتاريخ 22-09-2018، بتصرّف
سورة القدر
إنَّ سورة القدر سورةُ مكِّية، نزلتْ بواسطة الوحي جبريل -عليه السَّلام- على النّبيِّ -صلّى الله عليه وسلّم- في مكة المكرمة بعد سورة عبس ، وهي من قصار السور، حيث تتألف من (5) آيات و(27) كلمة، وترتيبها السابعة والتسعون، فهي في الجزء الثلاثين والحزب الستين، وقد بدأت بتوكيد، قال تعالى: "إنّا أنزلناه في ليلة القدر" [١] ، وهذا المقال سيسلّط الضوء على هذه السورة من عدّة محاور، كسبب تسميتها بهذا الاسم وسبب نزولها وفضلها.