#احبينى #احبينى_بلا_عقد - أحبيني بلا عقد Ahebini #بلال_محمود - YouTube
- كلمات اغنية احبيني بلا عقد
- عورة المرأة المسلمة أمام أختها المسلمة | المــــــنبر الســــــلفي
كلمات اغنية احبيني بلا عقد
قام بغناء هذه الأغنية كاظم الساهر و هو فنان عراقي الجنسية و كاظم يعد من الفنانين المعروفين و من أعلام الأغنية العربية. تزوج كاظم و هو في ال 19 من عمره و لكن زواجه لم يدم طويلا و يرجع كاظم سبب طلاقه بأنه تزوج و هو صغير في العمر.
أغنية: أحبيني بلا عقد #حفلات_موسم_جدة_كاظم_الساهر - YouTube
وذهب الحنابلة إلى أن حكم المرأة مع المرأة كحكم الرجل مع الرجل سواء، وهذا معناه أنه لا فرق بين كون المرأة مسلمة أو غير مسلمة، وهناك قول ثانٍ للحنابلة، وهو أن غير المسلمة لا تنظر إلى الفرج ولا يجوز للمسلمة أن تجعل غير المسلمة قابلة لها، (القابلة هي التي تقوم بتوليد النساء). وهناك قول ثالث للحنابلة أيضاً: أن المسلمة لا تكشف قناعها عند الذمية ولا تدخل معها الحمام. مفهوم النص القرآني والفقهاء اختلفوا في هذه المسألة بسبب اختلافهم في مفهوم النص القرآني الوارد في قوله تعالى: ولا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إلاّ لِبُعُولَتِهِنَّ أو آبَائِهِنَّ أو آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أو أَبْنَائِهِنَّ أو أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أو إِخْوَانِهِنَّ أو بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أو بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أو نِسَائِهِنَّ. عورة المرأة المسلمة أمام أختها المسلمة | المــــــنبر الســــــلفي. وهذه الآية تدل على أن الله سبحانه وتعالى نهى عن إبداء الزينة لغير من ورد ذكره في هذه الآية الكريمة، لكن الفقهاء قد اختلفوا في المراد من قوله أو نسائهن، فمن رأى أن الإضافة للاختصاص قال إن عورة المرأة المسلمة مع غير المسلمة جميع البدن ما عدا الوجه والكفين، ومن ذهب إلى أن الإضافة ليست للاختصاص وإنما هي للمشاكلة فقط قال إن عورة المرأة المسلمة مع غير المسلمة كعورتها مع المسلمة، لاتحاد الجنس.
عورة المرأة المسلمة أمام أختها المسلمة | المــــــنبر الســــــلفي
مذهب الشافعيَّة: قال في "شرح البهجة الورديَّة" (3/ 461): "(عورة الحرة)؛ أي: في الصلاة؛ قال - في الروضة -: قال المزَني: ليس القدمان بعورة، وقيل: ليس باطن قدميها عورةً، وعند النساء الكافرات ما لا يبدو عند المهنة، وعند النِّساء المسلمات ورجال المحارم ما بين السُّرَّة والركبة، وعند الرجال الأجانب جميع بدنها، وفي الخلوة كالمحارم، وقيل: كالرجل"؛ اهـ. قال في "مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج" (3/ 130): "(والمرأة مع امرأة كرجل ورجل)؛ الشرح: (والمرأة) البالغة؛ حكمُها (مع امرأةٍ) مثلها في النظر (كرجل)؛ أي: كنظر رجلٍ (ورجل) فيما سبق، فيجوز مع الأمن ما عدا ما بين السرة والركبة، ويَحرُم مع الشهوة وخوف الفِتنة"؛ اهـ. مذهب الحنابلة: قال في "المغني" (7/ 105): "وحكم المرأة مع المرأة حكم الرجل مع الرجل سواء، ولا فَرْق بين المسلمتين، وبين المسلمة والذميَّة، كما لا فرق بين الرجلين المسلمين، وبين المسلم والذمي، في النظر"؛ اهـ. وقال المرداوي في "الإنصاف" (8/24): "قوله: (وللمرأة مع المرأة، والرجل مع الرجل: النظر إلى ما عدا ما بين السرة والركبة)؛ يجوز للمرأة المسلمة النظر من المرأة المسلمة إلى ما عدا ما بين السرة والركبة؛ جزم به في "الهداية"، و"المذهب"، و"المستوعب"، و"الخلاصة"، والمصنف - هنا - وصاحب "الرعاية الصغرى"، و"الحاوي الصغير"، و"الوجيز"، و"شرح ابن منجا"، وغيرهم، وقدمه في "الرعاية الكبرى"، والصحيح من المذهب: أنها لا تنظر منها إلا إلى غير العورة، وجزم به في "المحرر"، و"النظم"، و"الفروع"، و"الفائق"، و"المنور"، ولعل من قطع - أولًا - أراد هذا، لكن صاحب "الرعاية" غايَر بين القولين، وهو الظاهر"؛ اهـ.
والمقصود بالزينة مواضعها، فالخاتم موضعه الكف، والسوار موضعه الذراع، والقرط موضعه الأذن، والقلادة موضعها العنق والصدر، والخلخال موضعه الساق، وقد جمعت الآية بين محارم المرأة ونسائهن، وساوت بينهم فيما ينظرون إليه وهو مواضع الزينة من بدنها. وكذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: «المرأة عورة»)أخرجه الترمذي [1173]، وصححه غير واحد من أهل العلم)، فلا يجوز لها أن تبدي إلا ما ثبت استثناؤه، ومن ذلك ما جاء في (صحيح البخاري [251]) واللفظ له، ومسلم [320]) عن أبي سلمة قال: دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة رضي الله عنها فسألها أخوها عن غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب. ففيه رؤية رأسها من قبل أخيها وابن أختها أبي سلمة؛ لأنَّ أمَّ كلثوم أختَها أرضعته، وثبت في (البخاري [3894])، ومسلم [1422]) قصة زواج عائشة رضي الله عنها وتمشيط النساء لها وتزيينها للنبي صلى الله عليه وسلم. وحديث جابر رضي الله عنه في قصة زواجه من الثيب وجوابه للنبي صلى الله عليه وسلم عن سؤاله وأنه أراد أن تقوم على أخواته وتمشطهن (أخرجه البخاري [2097]، ومسلم [715]) فلا بد حال التمشيط من رؤية الشعر والأذن والرقبة، ولا يجادل في هذا أحد.