يرى الكاتب ضرورة ترشيد استهلاك المياه وعدم تبذيرها والمحافظة عليها. هل توافق الكاتب في رأيه، ولماذا؟
، سؤال هام ومفيد جداً للطالب ويساعده على فهم الأسئلة المتبقية وحل الواجبات والإختبارات. يرى الكاتب ان البقاء سيكون - موقع سؤالي. أعزائنا طلاب وطالبات المراحل التعليمية، سنعرض لكم في ضوء مادرستم الإجابة النموذجية لسؤال يرى الكاتب ضرورة ترشيد استهلاك المياه وعدم تبذيرها والمحافظة عليها. هل توافق الكاتب في رأيه، ولماذا. ويسعدنا في موقع المتقدم التعليمي الذي يشرف عليه كادر تعليمي موثوق ومتخصص أن نعرض لكم حل السؤال التالي:
الإجابة هي:
نعم لأهمية المياة والمحافظة عليها.
يرى الكاتب ان البقاء سيكون - موقع سؤالي
ويمكن معالجتها وتحليتها للاستفادة منها في الزراعة وفي الشرب, بل يمكن جمع مياه الأمطار من الطرق والشوارع للاستفادة منها على النحو المتقدم, مما يؤدي إلى التقليل من خطر بقائها فترة طويلة وتعرضها للأسن والتبخر. ولا شك أن معالجة هذه المياه والاستفادة منها ستكون أقل تكلفة من عمليات تحلية مياه البحر التي تتكلف مبالغ طائلة, كما ستخفف الأعباء عن الجهات الحكومية المسؤولة عن تصريف المياه في المدن, وستحقق أرباحاً مادية للقطاع الخاص. يرى الكاتب ضرورة ترشيد استهلاك المياه وعدم تبذيرها والمحافظة عليها هل توافق الكاتب في رأيه ولماذا. كما يلزم إصدار أنظمة ولوائح تنظم استغلال المياه, وتفرض ضوابط لهذا الاستغلال وجزاءات يتم توقيعها عند مخالفة أحكامها. وإذا كانت البلديات تفرض غرامة قيمتها 200 ريال على سوء استغلال مياه الشرب وهدرها, إلا أن هذه الغرامة تظل غير كافية للردع, ونرى فضلاً عن ذلك ضرورة إعادة النظر في تسعير المياه, بحيث تستند أسعارها إلى التكلفة الحدية الحقيقية على المدى الطويل أو على عائدات مقبولة للاستثمارات كنسبة من صافي الأصول ورأس المال المتداول, ويتم تقسيم الاستهلال إلى شرائح طبقاً لما هو متبع بالنسبة إلى استهلاك الكهرباء, بحيث تتصاعد القيمة كلما تصاعدت كمية الاستهلاك, وبحيث تختلف شريحة الاستهلاك الشخصي للمنازل عن تلك المتعلقة بالمشاريع والمصانع وغيرها.
يرى الكاتب ضرورة ترشيد استهلاك المياه وعدم تبذيرها والمحافظة عليها هل توافق الكاتب في رأيه ولماذا
مرحبًا بك في موقع ملك الجواب، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
فالتوعية تُعد عاملاً مهماً في هذه القضية الحيوية, إذ يقع على عاتق وسائل الإعلام المختلفة مهمة التوعية بأهمية المياه وعدم تلويثها وترشيد استهلاكها. ويلزم استخدام تقنيات حديثة للتقليل من تسرب المياه من شبكة الأنابيب في المدن, وتقنيات استهلاك المياه داخل المنازل وإعادة تدوير المياه المعالجة داخل المجمعات السكنية وبرمجة نظم مياه الري بالرش أو بالتنقيط, واستخدام المياه المتوسطة والعالية الملوحة في زراعة النباتات التي تتحملها, وإعادة تدوير مياه الصرف الزراعي والمياه المهدرة والمعالجة لأغراض الري, وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي في القطاعات التجارية والصناعية وعدم الاقتصار فقط على استخدامها في سقيا الحدائق العامة والمنتزهات. ويمكن هنا السماح للقطاع الخاص بالاستثمار في مشاريع تحلية المياه واستغلالها وتشغيلها بشكل موسع عما هي عليه الآن, ذلك من خلال ما يعرف بعقود البوت التي تمنح المستثمر إعداد البنية اللازمة واستغلال المرفق فترة من الزمن لتحصيل رأسماله والأرباح التي يحققها, وبذلك يخفف الأعباء من على كاهل الإدارة الحكومية. كما يمكن فتح المجال أمام المستثمرين الراغبين في الاستثمار للاستفادة من مياه الأمطار, بإنشاء سدود صغيرة ومجمعات للمياه في مواقع مختلفة في الأماكن التي تسقط عليها أمطار غزيرة, ثم يُستفاد منها بعد تجميعها في أعمال الإنشاءات والبناء.
قصص صدق الرسول في التجارة والبيع وسبب زواج الرسول (ص) بخديجه رضى الله عنها هو الصدق والامانه فقد قام الرسول (ص) بالمتاجرة باموال السيدة خديجه قبل البعثه فكان التجار يتكلمون دائما عن صدق حديثه وعظيم امانته. قصص عن الصدق قصيرة. يقول ابن الأثير في هذا الصَّدد: (فلمَّا بلغها -أي: خديجة- عن رسول الله صلى الله عليه وسلم صِدْقَ الحديث، وعظيم الأمَانَة، وكرم الأخلاق، أرسلت إليه ليخرج في مالها إلى الشَّام تاجرًا، وتعطيه أفضل ما كانت تعطي غيره مع غلامها ميسرة، فأجابها، وخرج معه ميسرة) (2)، ولـمَّا عاد إلى مكَّة، وقصَّ عليها ميسرة أخبار محمَّد صلى الله عليه وسلم قررت الزَّواج به. حديث للرسول عن الصدق والأمانة يأمرنا النبى (ص) دائما ان نتسم بالصدق والامانه حتى نحيا حياة طيبه مباركه حيث قال النبى (ص)، عن ابن عمر ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أربع إذا كن فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا صدق الحديث و حفظ الأمانة و حسن الخلق و عفة مطعم ( 875 الجامع الصغير). فاحترس دائما ايها الانسان ويجب عليك تطبيق هذة الصفات فى حياتك العمليه فالنبى (ص) امرنا ان نتبع نهجه فيجب علينا ان نطبق اوامرة لانها ستنفعنا فى الدنيا والاخرة ولان تعليمات النبى (ص) دائما ترشدنا الى الطريق الصحيح وتجعلنا نعيش فى سعادة ونعيم.
قصص للاطفال عن الصدق
دخل الاعرابي في القتال واستشهد فرجع الصحابه به الي رسول الله مقتولاً فقال: اهذا هو ذلك الاعرابي ؟! قصص عن الصدق والامانة. قال اصحابه نعم، فقال: صدق الله فصدقه.. كفنه رسول الله صلي الله عليه وسلم ودعا له قائلاً: " اللهم هذا عبدك ، خرج مهاجرا في سبيلك ، قُتل شهيدا ، و أنا عليه شهيد ". القصة الثانية
هذه القصة قصة رائعة فعلاً ومؤثرة جداً عن الصدق تحكي عن طفل صغير تاب بسببه مجموعة من اللصوص وقطاع الطريق، حيث كان الشيخ عبد القادر الجيلاني رحمه الله مسافراً من مكه الي بغداد بالعراق لطلب العلم وقبل خروجه اعطته والدته مبلغاً بسيطاً من المال وهو اربعون ديناراً وقبل أن تودعه طلبت منه ان يعاهدها علي الصدق طيلة سفره. وهكذا انطلق عبد القادر الجيلاني وكان لا يزال طفلاً صغيراً في هذا الوقت متجهاً الي بغداد ليدرس العلم علي يد احد اشهر شيوخ الاسلام، ولكن عندما وصلت قافلته الي منطقة تسمة همدان خرج عليهم مجومعة من اللصوص قطاع الطريق فسرقوا القافلة، ثم اتجه احد اللصوص الي الطفل عبد القادر الجيلاني وقال له: ماذا يوجد لديك من المال ؟ فقال الطفل ببساطة: اربعون ديناراً، فتركه الرجل ظناً انه يسخر منه، ثم مر عليه رجلاً آخر من اللصوص فسأله عما معه من المال فأجابه بنفس الاجابة.
قصص عن الصدق والامانة
الابن: "بارك الله فيكِ يا أمي ولكنه مالا كثيرا". الأم: "لا تحمل بقلبك هم يا بني فلدي مالا غيره يكفيني، ولكن لدي طلب واحد منك". الابن: "مري يا أماه". الأم: "عدني على عدم الكذب أبدا مهما واجهت من مصاعب بطريقك". الابن: "أعدكِ يا أمي أنني لن أكذب مطلقا". حان موعد الرحيل، فودعت الابن صغيرها بدموع حارقة، وشرعت القافلة في مسيرتها الشاقة بصحراء بغداد القافلة؛ وبعد مرور عدة أيام هجم قطاع طرق على القافلة يريدون السلب والنهب والسرقة…
قاطع طريق: "كل منكم يخرج ما معه من أموال وغنائم". أحد الركاب: "دعونا وشأننا فنحن لا نملك مالا ولا غنائم". أحد القطاع سأل الغلام: "ماذا معك أيها الغلام الصغير". فأجابه الغلام: "معي أربعين دينار". بضحكات بصوت عال ظنا منه أن هذا الغلام كاذب، استوقفه الغلام وأخرج من جيبه الأربعين دينار، ذهل قاطع الطريق فقام بأخذه إلى زعيمهم…
الزعيم: "لم لم تكذب كغيرك لتنجو بحياتك وتحافظ على أموالك؟! قصص عن الصدق والأمانة في عهد الرسول - مجلة محطات. " الغلام: "لقد عاهدت أمي ألا أكذب، ولا أريد أن أنقض عهدي لها". الزعيم: "أتخاف أن تنقض عهدك لوالدتك، وأنا أنقض كل يوم عهدي مع ربي". أعلن الزعيم توبته أمام الغلام فتبعه كل رجاله، وردوا كل المسروقات من القافلة.
هناك الكثير من قصص التي تتحدث عن صدق السلف الصالح، والكثير أيضا ذكر قصة عن الكذب التي كان السلف الصالح ينكرون فعلها، وأنها ليست من صفات المسلم المؤمن، الذي يجب أن يتحلى بالصدق، للسير على خطا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، الذي اشتهر بلقب " الصادق الأمين "، لشدة صدقه وأمانته.