منذ 9 أشهر
434 مشاهدة
وظائف صحية في مركز وعد للاستشارات النفسية في جدة
– أخصائي نفسي سلوك إدمـاني
– أخصائي نفسي أسري وزواجي
الشروط:
مؤهل علمي مناسب للوظيفة
يشترط خبرة مناسبة بمجال العمل
التقديم على الايميل مع كتابة مسمى الوظيفة بالعنوان:
[email protected]
شارك الخبر:
اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق * الاسم *
البريد الالكتروني *
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.
وظائف صحية في مركز وعد للاستشارات النفسية – جدة | وظائف السعودية
Waad specialized Hospital مستشفى وعد التخصصي … Othman salih health center Omdurman, Sudan Coordinate: 15. 6222735, 32. 4829603. 4. مركز صحي الحارة الثانية … شاهد المزيد…
مركز وعد للاستشارات النفسية, Jeddah, Saudi Arabia. 413 likes · 1 talking about this · 49 were here. مركز رائد في تقديم خدمات العلاج النفسي لكل من يعاني من الاضطرابات النفسية أو السلوكية ، لأننا… شاهد المزيد…
Wa'ed, Aramco's entrepreneurship arm, was established in 2011 to ignite the spirit of entrepreneurship in Saudi Arabia. By combining deep sector knowledge and a collaborative dynamic team, Wa'ed harnesses potential business ideas and cultivates an atmosphere that empowers a new generation of entrepreneurs in the Kingdom. Read More. شاهد المزيد…
مركز وعد الثقافى للخدمات الفنيه والثقافيه 13 ش صبري ابو علم من ميدان طلعت حرب وبالقرب من مترو محمد نجيب "وسط البلد" مركز وعد الثقافي هو مركز متكامل يهتم بالشئون الثقافية والفنية ويعمل في كل مجالتها من نشر وتوزيع واقامه … شاهد المزيد…
مركز وعد للاستشارات النفسية, Yeda. 451 Me gusta · 4 personas están hablando de esto · 111 personas estuvieron aquí.
مركز رفق
للاستشارات النفسية والأسرية والتربوية ،، نسعى على رضاكم.. وراحة بالكم بكل شفافية وسرية
عن المركز
يهدف إلى تفعيل الوقاية والإرشاد من خلال مـعالجة الاضطرابات النفسية والسلوكية و المشكلات الاجتماعية (الأسرية والفردية) وتقديم الحلول الملائمة لها، وفق منظور علمي يتوافق مع الثوابت والأطر المرجعية للمجتمع. البرامج التدريبة
لعبة مومو الأصلية، سلندرينا الحقيقية المخيفة و سايرن هيد المرعب 💀😈🎃 مقلب رعب و خوف. تلقى مكالمة فيديو مخيفة من تحدي لعبة الرعب مومو الأصلية (Momo)، سايرن هيد (Siren Head scp 6789) و كارتون كات ضد كارتون دوق (Cartoon Cat vs devil Dog). لعبة "مومو" القاتلة تودي بحياة طفلين في كولومبيا. لا تستعمل هذا التطبيق على الساعة 3 صباحًا 💀😈🎃 إمزح مع عائلتك و أصدقائك أو صديقتك و إجعل هذا اليوم لا ينسى حيث أنك رح تتلقى مكالمة فيديو مرعبة من الميم الشرير مثل ، ، Piggy Escape و Freddy.. أصوات و صور و محادثات خوف من الشبح الشهير The Nun، The Joker with Pumpkin، Satan 666 و Jeff the Killer. أشباح جديدة: الدمية المسكونة (Chucky Doll)، سلندر مان (Slender man) و سلندرينا (Slendrina). لقد قمنا بتحديث البرنامج و إضافة شخصيات جديدة لهذا التطبيق مثل المهرج الراقص (Pennywise)، أنابيل (Annabelle)، Jason Voorhees و غراني (Scary Granny). لا تتصل على الساعة 3 صباحًا 😱😈💀
تعرف على لعبة مومو التي حذرت منها دار الإفتاء - Youtube
09:06 م
الخميس 28 فبراير 2019
لعبة مومو
كتبت- ضي جمال:
تحدي مومو.. لعبة انتشرت عبر تطبيق واتس آب، تهدف لدخول الأطفال إلى عالمها ليقوموا بتجارب معينة قد تدفعهم للانتحار، وتعتمد اللعبة التي تتخذ صورة إمرأة مشوهة بأعين مخيفة رمزًا لها على إجابة بعض الأسئلة حاملة رسالة تهديد "أنا أعرف عنك كل شيء"، لتُلزم مستخدميها تنفيذ كل ما تطلبه، فما تأثير هذه اللعبة على الأطفال والمراهقين؟
انتشرت "مومو" مؤخرًا وذاع صيتها بعد تسجيل أكثر من حالة وفاة لأطفال ومراهقين، وإنقاذ آخرين من قبل ذويهم قبل إقدامهم على الانتحار. هناك بعض الدلائل والإشارات التي تخبر الأبوين بمحاولة انتحار أطفالهم.. تعرف على لعبة مومو التي حذرت منها دار الإفتاء - YouTube. يكشفها "الكونسلتو" في السطور التالية:
تعرض الأطفال طويلًا للأجهزة الإلكترونية بشكل عام، خاصة أثناء عرض الأفلام والألعاب التي تحمل مشاهد عنف ورسائل غير سلمية، يؤثر على الطفل من جانب النواحي الإدراكية والمعرفية والفهم، بالإضافة إلى النواحي السلوكية، لأن ما يحدث هو حالة توحد مع اللعبة وشعور الطفل بأنه جزء منها، وفقًا للدكتورة سهام حسن، أخصائي نفسي وتعديل سلوك الطفل والمراهقين. جميع الأطفال يتأثرون
توضح حسن، أن جميع الأطفال الذين يلعبون هذه الألعاب يتأثرون بها لكن بدرجات متفاوتة، على سبيل المثال أطفال يتأثرون في النواحي الإدراكية تظهر عليهم أعراض عدم الانتباه في المدرسة، أثناء المذاكرة، عدم المشاركة الاجتماعية، قصر الانتباه، الملل.
معلومات مثيرة عن لعبة مومو القاتلة.. تتحدث بكل اللغات
بعد توالي التحذيرات الرسمية والدينية منها في الدول الأوروبية والإسلامية حتى في مصر والأردن ودول الخليج العربي وبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية؛ حيث اشتبه أن لعبة مومو القبيحة التي تتسلل عبر تطبيق «بيبا بيج» للأطفال عبر «واتسآب» وعبر «يوتيوب الأطفال» وراء مائة حالة وفاة بين الأطفال حول العالم، حيث ترسل للأطفال صوراً مخيفة، وتحديات قاتلة ترعبهم وتحثهم على إيذاء أنفسهم، وإن لم يفعلوا ستقتلهم، ويقف وراءها شخص سادي، أعلن مبتكر «مومو المرعبة» القضاء على الدمية التي كانت مصدراً لانتشار تحد يشجع الأطفال على الانتحار أو يهددهم بالقتل عبر التصيد الإلكتروني لهم، قائلاً إنه «لا داعي للخوف الآن». ونقلت صحيفة «صن» البريطانية عن الياباني كيسوكي آيزو (43 عاماً) قوله «إن مومو ماتت»، مضيفاً «لم تعد موجودة، لقد أتلفتها بعد أن بدأت تتلف بمرور الزمن عليها، لم أكن أهدف إلى استمراريتها أبداً» حسب صحيفة «صن» البريطانية وموقع «سكاي نيوز». معلومات مثيرة عن لعبة مومو القاتلة.. تتحدث بكل اللغات. لكن أحد الهاكرز المرضى نفسياً استغل لعبته في ابتكار تحد قاتل يهدف لإيذاء الأطفال مستغلاً وجه دمية الفنان الياباني «كيسوكي آيزو». طمأن الأهالي
وأكد للصحيفة البريطانية أنه «على الأهالي أن يطمئنوا الآن.
لعبة &Quot;مومو&Quot; القاتلة تودي بحياة طفلين في كولومبيا
لعبة «مومو Momo»
تعرف على لعبة «مومو Momo» القاتلة
ناريمان محمد
الأحد، 03 مارس 2019 - 04:19 م
يضج العالم وينتفض من الأثر المدمر للألعاب الالكترونية التي تحصد آلاف الأرواح حول العالم، ففي الفترة الأخيرة ظهرت لعبة تحدي تُدعى «مومو Momo» التي وصفها كثيرون بأنها تكملة للعبة الحوت الأزرق. لعبة «مومو Momo» ظهرت على الإنترنت في منتصف العام الماضي، هى شخصية يابانية مرعبة الشكل تتحدث بجميع اللغات حيث يملك الهاكر مترجما آليا، وتظهر على هيئة فتاة ذات شعر كثيف وعينين بارزتين وابتسامة شيطانية مرعبة، وتستهدف الأطفال والمراهقين، وتطلب منهم تنفيذ تحديات خطرة من شأنها إيذاء أنفسهم، أو دفعهم في نهاية المطاف إلى الانتحار إذا لم يتم تنفيذ أوامرها. ظهرت مؤخرا مقاطع إعلانية للعبة على مقاطع فيديو يوتيوب، وانتشرت أيضا بشكل كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتستهدف اللعبة أو التحدي الأطفال والمراهقين عبر برنامج التواصل الاجتماعي "الواتساب" حيث تصل للضحية من رقم غير معروف، رسالة مخيفة مصحوبة بصورة مرعبة لإمرأة مشوهة، وهى صورة من أصل تمثال موجود في متحف الفن المرعب بالصين. ونص الرسالة يقول "مرحبا أنا مومو" ثم تعرض معلومات خاصة عن الشخص الذي تحدثه والتي حصلت عليها من خلال اختراق الهاتف المحمول والوصول لجميع الملفات بداخل، ويصحب العرض جملة "أنا أعرف كل شيء عنك"، وتختتم الرسالة بالتساؤل عن ما إذا كان المستقبل لرسالتها يود تكملة اللعبة وفي حالة الموافقة يبدأ الابتزاز والتهديد حيث تؤكد الرسالة أنه "إذا لم يتم الالتزام بتعليماتي سأجعلك تختفي من على الكوكب دون أن تترك أثرا "، وفي ذلك تلويح بتهديد يصل للقتل ما لم يقم بتنفيذ سلسلة من المهام الخطرة.
ويؤكد مختصون أنّه بمجرد ضغط الشخص على صورة "مومو"، يسمح لها بالتجسّس على معلوماته الشخصية انطلاقا من هاتفه النقال، إذ يمكنها اختراق الهاتف والوصول إلى جميع الملفات الشخصية داخل الهاتف، لتبدأ بعدها عملية الابتزاز، مرفوقة برسائل تهديد بالقتل. وانتشرت مؤخرا، عدّة ألعاب إلكترونية مجّانية بعضها كان خطيرا، تبدأ بالتسلية والمتعة،وتنتهي بالقتل والانتحار من خلال تحديات افتراضية خطيرة، وتصدرت لعبة الحوت الأزرق التي ظهرت في 2015 قائمة الألعاب الخطيرة للسنتين الأخيرتين، بعدما تسببت في انتحار 100 شخص عبر العالم غالبيتهم أطفال، تليها لعبة مريم، التي انتشرت بالخصوص في دول الخليج، وكانت تحرض الأطفال والمراهقين على الانتحار وإلاّ إيذاء أهلهم. ثم لعبة البوكيمون غو، التي ظهرت في 2016، وتعتمد على اصطياد البوكيمونات المختفية في الشوارع والمنازل والمؤسسات والحفر انطلاقا من الهواتف النقالة، ما يعرض مستخدمها لحوادث خطيرة،ولعبة جنيّة النار، التي تحثالأطفال على اللعب بالنار، بعدما توهمهمبتحولهم إلى مخلوقات نارية باستخدام غاز مواقد الطبخ، وتشترط عليهم الوجود منفردين في الغرفة حتى لا يزول مفعول كلمات سحرية يرددونها.
وأشارت إلى أن "مصطلح التوحد الإلكتروني بات شائعاً للإشارة إليهم، إذ يتحولون بسبب ساعات اللعب الطويلة إلى شخصيات انطوائية، تميل إلى الاكتئاب والعزلة وتعاني الأرق، متوحدة بالكامل مع الواقع الافتراضي خاصة في ظل غياب أو ضعف العلاقات والرقابة الأسرية". في السياق عينه، أكدت دراسة نشرتها مجلة "علم النفس الإلكتروني" لمعرفة أسباب ارتفاع معدلات الانتحار في المرحلة العمرية ما بين 15 و29 عاماً، وكانت من أهم الدوافع شعور الشباب بالضياع والقلق والاكتئاب نتيجة الممارسة المفرطة للألعاب الإلكترونية، إما بتخصيص ساعات طويلة للجلوس وراء الشاشات، أو بالإدمان على ألعاب معينة تحثّ على العنف. وروت إحدى الأمهات ما حصل مع ابنتيها فاطمة وملاك بينما كانتا تلهوان على الهاتف: "عادة أطفالي يلعبون في العاب عادية موجودة على هاتفي وانا قمت بتنزيلها لهم، لذلك لم أكن أكترث لكل يفعلون بعد الإنتهاء من تدريسهم، ومنذ اسبوع تقريبا فوجئت بملاك تبكي وتقول أن هناك شبحا على الهاتف قال لي انه سيأتي في الليل ليسحبني من فراشي، وعندما أمسكت التلفون رأيت شكلا شبيها فعلا بالشبح، شعره خفيف جداً وعيناه كبيرتان جداً ويتكلم وكأنه يراسلنا بشكل مباشر واسمه "مومو"، الموضوع مرعب فعلاً، وحتى اليوم أولادي لا يتجرأون على النوم في سريرهم وحدهم وأصبحوا يخافون من أي اسم دلع لأي بنت يقال لها مومو".