1- قلب من بنقلان للكاتب الامير سيف الأسلام بن عبدالعزيز آل سعود يسرد الكاتب قصة والدته تلك الفتاة الصغيرة التي اختطفت من بلوشستان وانتهى بها المطاف في قصر الملك ابن سعود 2- السجينة سيرة مليكة اوفقير وعائلتها، تلك الفتاة التي عاشت وراء أسوار القصور أحد عشر عاما ثم هروبها بعد عشرين عاما من الاعتقال 3- السر كتاب أنصح بقرائته 4- الهارب إلى الله سيرة الحاج عبدالله ويليامسون، ذلك الفتى الانجليزي الذي ترك وطنه وطفولته وأهله وهرب إلى الله 6- كتاب روائع جبران كتاب به أروع ما كتب جبران خليل جبران للحصول عليه مكتبة جرير 7- الأيام للأديب طه حسين سيرة ذاتية 8- الرجال من المريخ النساء من الزهرة للمؤلف د. جون غراي كتاب ارشادي لفهم الجنس الآخر وبمقدمة جذابة جدا "لا يمكنك الحياة معهم، ولا يمكنك الحياة دونهم" 9- أبو الشهداء الحسين بن علي لعباس محمود العقاد قصة استشهاد الحسين بن علي بن أبي طالب
بين دفتي كتاب () : قلب من بنقلان لسيف الاسلام آل سعود | منتديات كويتيات النسائية
وعلل ذلك بأنه مازال امام شعوبنا وقت طويل لتقبل الرأي الآخر.. عند تصفح الكتاب.. تشعر بحيرته وقد بدا ذلك واضحا وهو يسطر إهداءه
حيرة وصراع بين العقل والقلب...
[frame="1 50"],,
إهداء
إلى الروح التي انتصرت على العقل الذي مانع طويلا في كشف
وقائع الإبحار عبر شواطئ الزمن الماضي؛ بحثًا عن الجذور، وعن
أصل الدموع التي رأيتها ذات يوم في عيون أم مسنة كُفَّ بصرها
بعد أن قوّست الأيام ظهرها وأقعدتها تصاريف الدهر
إلى العقلِ الذي أخافني وأقلقني وناشدني مراراً
وتكراراً أن أُخفي ماسمعتُه وعلِمته في جُب من المدركات
عميق ففشِل, ومن ثم كانت النتيجةُ: هذه الرواية. [/frame], عناوين فصول الرواية.. تظهر كما لو كانت ملخص لكل الكتاب
بدءا من بكاءها الذي دفعه للبحث وراء الماضي
مرورا برحلتها نحو القصور
وانتهاءً بأطول واهم فصل في الكتاب
أمَـة ومـلك
[frame="1 50"]فصول الرواية
1/ الخميس: عندما بكت..!! 2/الجـمـعه: عنما باحت..!! اقتباسات من رواية قلب من بنقلان - سيف الإسلام بن سعود بن عبد العزيز آل سعود | أبجد. 3/الـسبــت: نحو المجهول..!! 4/الأحـــــد: في اليم..!! 5/الاثنـيــن: قريباً من القصور..!! 6/الثـلاثـاء: إلى حيث السعوديين
7/الأربـعاء: أمة و ملك
8/أغـنـيـة للــــــمـــــاضي [/frame] مهما حاول المؤلف أن يكون موضوعيا.. في نقل الحكاية.. نراه في أماكن كثييرة ذلك الطفل الذي يقف في المنتصف!!
قراءة في كتاب (مزاد الجواري والعبيد في الجزيرة العربية) – مدونة أحمد الحمدان
المعلومات العامة:
اسم الكتاب: مزاد الجواري والعبيد في الجزيرة العربية. اسم المؤلف: الشريف محمد الحسيني. دار النشر: الدار العربية للموسوعات. عدد الصفحات: 287. التعليق والمناقشة:
فرغت قبل فترة من كتاب (مزاد الجواري والعبيد في الجزيرة العربية) للشريف محمد الحسيني. الكتاب كان رديئاً من جهة الاستدلال، وفيه أخطاء في التوثيق لا يقع بها الباحث المبتدئ، وهو نسخ للمقالات كاملة من المنتديات أو الويكيبيديا. وأشعر أن الكاتب كان يريد أن يتكلم عن العبودية في الحجاز فقط ولكن يبدو أن البعض أشار عليه أن يجعله عن جميع الجزيرة العربية ولعدم إلمام المؤلف بالموضوع على هذا الاتساع قد استعاض بهذه النقولات عن مجاهيل لا تعرف ما هي مصدر أخبارهم. وأما فصله المفضل وهو الكلام عن الحجاز، فاستعاض بكتب التواريخ الغربية على غرار دليل الخليج لتوثيق الأحداث المتعلقة بالعبودية. ويبدو أنه أسقط الشهادات الشفهية، فالمؤلف ابن الحجاز ولو نقل ما سمعه عن الأجداد ممن عاصروا العبودية، لكانت هذه الشهادات فيها إسهاماً مهمًا. روايه قلب من بنقلان. وقد رأيت أنه نقل عن بعض الكبار ولكن يبدو أن هذا النقل كان نسخاً من أحد المنتديات أو أحد المقالات، فهنالك فوضى في طريقة التوثيق، ولعل الإسهام الوحيد الحصري في الكتاب هو بعض الصكوك الشرعية والتي وضعت في مُلحق الكتاب.
اقتباسات من رواية قلب من بنقلان - سيف الإسلام بن سعود بن عبد العزيز آل سعود | أبجد
وأحد هؤلاء وهو عبد الله من خطف وهو صغير فلا يتذكر من هم أهله وإلى من يعود ولا يعرف إلا أنه من اليمن. ثم أصبحت السفارات الغربية في جدة هي الملجأ لمن أراد التحرر، مثل الوضع في شرق الخليج، فكانت الدول الغربية وبالأخص بريطانيا تحرر العبيد اللاجئين إليها عنوةً، وقد اتخذت من محاربة تجارة الرقيق حجة للتدخل في شؤون الدول الخليجية وانظر إلى كتاب الدكتور عبد الله التركي (غزاة باسم الإنسانية) لترى أثر التدخل الأنجليزي على عُمان والتي حولتها من أقوى دولة في المنطقة إلى دولة منكفئة على ذاتها وتعاني، وقد ذكر محمد الشريف طرفاً من ذلك في كتابه. وبما أن القضية متجذرة منذ عقود في المجتمع العربي، فلم يكن من السهل معالجتها فوراً، فالملك عبد العزيز قال أنه سوف يعالجها تدريجياً، ولم تنته الفصول الأخيرة إلا في عهد الملك فيصل. وتحرير العبيد في زمن الملك فيصل لم يكن تحرير دون الأخذ في الاعتبار الخسائر التي سوف تحصل للملاك. قلب من بنقلان. فأعطت الدولة تعويضًا على كل عبد يعتق. فاستخرجت صكوك الحرية مقابل تعويضات من الدولة. ولكن لا أعلم إن رفض البعض العتق وأخذ التعويض، واستمر الحال حتى نشوء الجنسية التي تساوي بين الجميع ولا تعترف بالعبودية، وانعتاق هؤلاء العبيد تحت الأمر الواقع، فما الحكم الشرعي لمثل هذه الحالات؟ فهل أبناء هذا العبد وأحفاده يعتبرون عبيد شرعاً للعائلة التي امتلكت جدهم؟ وكيف يعتق العبد شرعاً؟
وكانت من مقاصد شراء العبودية هي التسري بالنساء، هذا أنتج فئة اجتماعية جديدة تسمى لدينا في الخليج بـ(المولد) أو (المولدين أو المواليد) وهم الهجين.
قلب من بنقلان
كن أول من يضيف اقتباس
بنيتي... قد يجعل الله من الشدة مفاتيح للرخاء ، ويبدل الأحزان التي كان يبدو أنها ليل سرمدي لا ينتهي ، إلى أعراس متواصلة من الفرح والسرور
تقولون في السعودية إن الإنسان يجب ألا يشتم أو يغضب من الزمان ، لأن الزمان هو الله. عند هذه الإشكالية أقف مترددة ألف مرة ، عندما أشكو هذا المدعو زمنا والذي جعلتموه في جزيرتكم إلها. الإله عندي لا يعرف إلا العدل والإنصاف والجمال. سلام علیکم انا من بنقلان
شيء واحد يحيرني في حديثهم الرعوي ذاك ، وهو نفس الشيء الذي استمر يحيرني بقية حياتي في جزيرة العرب ،ثقة الناس الذين قابلتهم في أن رزق غد سيكون أفضل من الأمس وأن الشقاء كل الشقاء متسربل في ثياب الماضي أما المستقبل فأعياد وجنائن فيها ما لم يخطر على بال بشر! " لا شار جلال كان يصلي. وأهلي السادة كانوا يصلون. وكانت صلاة الأول تحث على الصبر والاصطبار والدفع بالتي هي أحسن. وكانت صلاة سادة بنقلان تدعو إلى العدل والإحسان والتقوى. لم أجد -كما لم أجد لاحقا أي تطبيق لهذه الدعوات وتلك المناداة على أرض واقع حياة المسلمين ، لا في مكران أرض البلوش ولا في الرياض عاصمة الجزء الأكبر من جزيرة العرب ، كما لن أجدها ولن تجدها يا بني في أرض الإسلام الواسعة... والله أعلم.
لا يخفي الكاتب نقده للحكم السعودي لكونه ظلم والده، ولا يخفي نقده لوالده، ويظهر عداءه للمد الثوري العربي متمثلاً بعبد الناصر، ويعتبره مجرد متاجرة بالشعارات، وأن واقع الحال هو استبدال حكام بحكام وفساد بفساد، والمحصلة هزائم أمام (إسرائيل)، ونقد للحكم السعودي ولو كان ناعما، وخاصة اتجاه أولاد الملك المعزول سعود نفسه، ونقد للأولاد أنفسهم، ومطالبته لهم بمحاولة لم شملهم في حيّهم الخاص بهم في الرياض "الناصرية"، وإعادة العناية به، وإعادة لم شملهم مع بعضهم. تنتهي الرواية بخاتمة غير تقليدية، حيث يبرر كتابة روايته، ويبرر الكشف الذي قدّمه: إنّ إخفاء التاريخ لا ينفع بل يضرّ، وقدّم نصائح للحكام في العائلة المالكة، وتمنّى عليهم عدم منع الرواية من التداول في السعودية، لكن الرواية بحدود علمي منعت هناك من النشر. في التعليق على الرواية نقول: نحن أمام نصّ مميز، فهو تأريخ لماض العبودية الذي لم يمنع رسمياً في السعودية إلا سنة ١٩٦٤، على يد الملك سعود نفسه، العبودية بما هي امتهان لإنسانية الإنسان وتحويله إلى سلعة. كشف مرحلة تاريخية أيام تأسيس المملكة السعودية، حيث تحتاج تلك المرحلة لمزيد من الكشف والتنوير، ودور الغرب وأمريكا بشكل أساسي في وجود المملكة وتوسعها، واستخراج النفط وتصريفه، ودور السعودية التابع للسياسة الأمريكية على طول الخط، لعشرات السنين، ولكون الرواية لم تنصف تلك المرحلة.
إننا نستوحي من هذا الحديث معالم مهمة ، ووصايا عظيمة ، من عمل بها ، كتبت له النجاة ، واستنارت له عتبات الطريق ، فما أحوجنا إلى أن نتبصّر كلام نبينا صلى الله عليه وسلم وتوجيهاته ، ونستلهم منها الحلول الناجعة لمشكلات الحياة ، ونجعلها السبيل الأوحد للنهضة بالأمة نحو واجباتها.
في حفظ الله
[11] رواه أبو داود (2/ 121 ح 1642و1643) ابن ماجه (1837) النسائي (2589) عبدالرزاق في المصنف (11/ 91 ح 20009). [12] تحفة الأحوذي (7/ 186 ح 2635). [13] شرح الأربعين النووية للنووي (92). [14] مجموع الفتاوى (1/ 181).
في حفظ الله يامسافر
فقال: واللاتِ والعزى، لئن رأيتُه يفعلُ ذلك لأطأنَّ على رقَبَتِه، أو لأعفِّرنَّ وجهَه في التراب. في حفظ الله - ووردز. فأتى رسولَ الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهو يصلي،ـ زعمَ ـ ليطأَ على رقَبَتِه، قال: فما فجِئهم منه إلا وهو ينكُص على عقبيه، ويتقي (أي يحتمي) بيديه. فقيل له: مالَك؟، فقال: إن بيني وبينه لخندقاً من نارٍ وهوْلاً وأجنحة، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: لوْدنا مني لاختطفته الملائكة عُضواً عضواً) ( البخاري)..
وهذه معجزة عظيمة رآها عدو الإسلام أبو جهل ، فقد رأى أجنحة الملائكة وهي تحمي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وأيقن بأن الله حماه بجنده وعونه، لكن منعه الكِبْرُ وحب الزعامة والحرص عليها من الإذعان للحق والانقياد له، فحاله وحال غيره من المشركين كما قال الله تعالى: { فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ} (الأنعام: من الآية33). قال النووي: "ولهذا الحديث أمثلة كثيرة في عصمته ـ صلى الله عليه وسلم ـ من أبي جهل وغيرِه, ممّن أراد به ضرراً..
وكما حمت الملائكة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من أبي جهل ، فقد تنزلت لحمايته يوم أُحد، حين أطبق عليه المشركون، وتفرق عنه أصحابه.. فعن سعد بن أبي وقاص ـ رضي الله عنه ـ قال: ( رأيت عن يمين رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وعن شماله يوم أحد رجلين عليهما ثياب بيض، يقاتلان كأشد القتال، ما رأيتهما قبل ولا بعد ـ يعني جبريل وميكائيل ـ)( متفق عليه).
انت في حفظ الله وفي قلبي
2- أسلوب الترغيب والترهيب حتى مع الكفار المعاندين، فقد رغَّب الله تعالى المشركين في التوبة والرجوع عما هم فيه من صلف وكفر وعناد، ووعَدَهم بمغفرةِ ما قد سلف مِن قبيح الفعال، ثم الترهيب من الإصرار على مواقفهم من الدعوة، وحذَّرهم من إمضاء سُنة الأولين فيهم، وهي إهلاكهم.
إن الناس إذا سئلوا: فإما أن يُعطُوا، وإما أن يمنعوا، وهم إن يُعطُوا مَنُّوا، وإن منعوا أهانوا وأذلوا، وكل ذلك مما يحز في نفس المسلم، ويدخل عليه الحزن والكرب، ويحط من كرامته، وينال من عزته؛ ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم ربما أخذ العهد على من يبايعه على الإسلام ألا يسأل الناس شيئًا، وقد بايع جماعة من الصحابة على ذلك، منهم: أبو بكر الصديق، وأبو ذر، وثوبان، وعوف بن مالك رضي الله عنهم، وكان أحدهم يسقط سوطه أو خطام ناقته فلا يسأل أحدًا أن يناوله إياه؛ رواه مسلم وأبو داود وغيرهما [11]. لا تقصِدِ المخلوق ربُّك أقربُ
من يقصد المخلوق حقًّا يتعبُ
لا تسألَنَّ بُنَيَّ آدمَ حاجةً
وسَِل الذي أبوابهُ لا تحجَبُ
اللهُ يغضب إن ترَكْتَ سؤاله
وبُنَيُّ آدمَ حين يسأل يغضَبُ
((وإذا استعنت))؛ أي: أردت الاستعانة في الطاعة وغيرها من أمور الدنيا والآخرة، ((فاستعن بالله))؛ فإنه المستعان، وعليه التكلان، بيده ملكوت السموات والأرض، وهو يُعينك إذا شاء، وإذا أخلصت الاستعانة بالله وتوكلت عليه، أعانك وسددك. ((واعلم أن الأمة))؛ أي: سائر المخلوقين ((لو اجتمعت)) كلها ((على أن ينفعـوك بشيءٍ))؛ أي: على خير الدنيا والآخرة ((لم ينفعوك)) بشيء من الأشياء ((إلا بشيءٍ قد كتبه الله لك))؛ أي: أثبته في اللوح المحفوظ، ((وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيءٍ لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك)) بالمعنى المتقدم، ويشهد بذلك قوله تعالى: ﴿ وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ ﴾ [يونس: 107].