For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for عبد الرحمن اللاحم. Connected to:
{{}}
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عبد الرحمن اللاحم
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد
1 يناير 1971 (العمر 51 سنة)
مواطنة
السعودية
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
المهنة
محامي ، وناشط حقوقي
اللغة الأم
العربية
اللغات
تعديل مصدري - تعديل
عبد الرحمن اللاحم محام، وناشط وكاتب سعودي. [1] ، من مواليد محافظة الشماسية بمنطقة القصيم بالسعودية. [2]
النشأة والتعليم
متخرج من كلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالقصيم عام 1997م. واصل دراسته في معهد الإدارة بالرياض وحصل على دبلوم دراسات الأنظمة وهو دبلوم متخصص في القانون لمدة سنتين وذلك عام 2001. وهو متزوج ولديه ولد وبنت خالد - حصه. ويعد من الأشخاص الذين تغلبوا على الإعاقة حيث يعاني من إعاقة حركية لم تثنه عن عمله. العمل
عمل مديراً تنفيذياً لموقع محامو المملكة، وهي أول شبكة على الإنترنت تعنى بتوفير الوثائق القانونية المتعلقة بالسعودية، وأشرف على توثيق جريدة أم القرى - الجريدة الرسمية للمملكة - منذ صدورها وحتى عام 2003م تحت إشراف المحامي السعودي المعروف عبد الله بن محمد الناصري، ويعد أول عمل توثيقي للجريدة الرسمية السعودية.
عبد الرحمن اللاحم - تنتيف حمام - Youtube
وكان الموقع نشر اليوم بيانا يتبرأ فيه...
مشايخ من أسرة محامي حمزة كشغري تتبرأ من أفعال ابنها
20 فبراير 2012
13, 602
صرح عدد من مشايخ أسرة اللاحم في بيان خاص أرسل لموقع لجينيات ببراءتهم من أفعال أبنهم المحامي عبد الرحمن اللاحم ومرافعته عن بعض أصحاب الشذوذات الفكرية في المجتمع والتي يقوم بها بطلب...
Continue Reading...
القتل...
04:53 2016-01-26
يوم العدالة ودكاكين الحقوق
إعلان وزارة الداخلية تنفيذ الأحكام الشرعية بحق مجموعة من الارهابيين شكّل المحطة الاخيرة من معركة كانت شرسة مع الارهاب اختطفت الابرياء، وروعت الآمنين وخلّفت وراءها ندوباً مؤلمة في ذاكرتنا الوطنية ستبقى حية ما دام الارهاب ورموزه قادرين على الحركة والتشكل والتلّون.
الحمد لله. هذا الحديث أخرجه الترمذي (2442) ، وأحمد (1630) ، وابن حبان (722) عن الحسن بن علي
رضي الله عنهما قال: " حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( دَعْ مَا
يَرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ ، فَإِنَّ الصِّدْقَ طُمَأْنِينَةٌ ، وَإِنَّ
الْكَذِبَ رِيبَةٌ) ، وقد صححه الشيخ الألباني رحمه الله. ، ورواه النسائي (5615) من غير زيادة ( فإن الصدق طمأنينة.... ). قال المناوي رحمه الله: " (
دع ما يريبك) أي: اترك ما تشك في كونه حسنا أو قبيحا ، أو حلالا أو حراما ، ( إلى
ما لا يريبك) أي: واعدل إلى ما لا شك فيه ، يعني ما تيقنت حسنه وحِلَّه ، ( فإن
الصدق طمأنينة) أي: يطمئن إليه القلب ويسكن ، ( وإن الكذب ريبة) أي: يقلق القلب
ويضطرب ، وقال الطِّيبي: جاء هذا القول ممهدا لما تقدمه من الكلام ، ومعناه: إذا
وجدت نفسك ترتاب في الشيء ، فاتركه ، فإن نفس المؤمن تطمئن إلى الصدق ، وترتاب من
الكذب ، فارتيابك من الشيء منبيء عن كونه مظنة للباطل ، فاحذره ، وطمأنينتك للشيء
مشعر بحقيقته ، فتمسك به " انتهى من " فيض القدير " (3/529). وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه
الله: " وهذا الحديث من جوامع الكلم ، وما أجوده وأنفعه للعبد إذا سار عليه ،
فالعبد يرد عليه شكوك في أشياء كثيرة ، فنقول: دع الشك إلى ما لاشكّ فيه ، حتى
تستريح وتسلم ، فكل شيء يلحقك به شكّ وقلق وريب: اتركه إلى أمر لا يلحقك به ريب ،
وهذا ما لم يصل إلى حد الوسواس ، فإن وصل إلى حد الوسواس فلا تلتفت له.
دع ما يريبك إلى ما لا يريبك
دع ما يريبك - YouTube
دع ما يريبك الى مالا
كان النبي صلى الله عليه وسلم دائم النصح لأمته ، يوجههم إلى ما فيه خير لمعاشهم ومعادهم، فأمرهم بسلوك درب الصالحين ، ووضح لهم معالم هذا الطريق ، والوسائل التي تقود إليه ، ومن جملة تلك النصائح النبوية ، الحديث الذي بين أيدينا ، والذي يُرشد فيه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى اجتناب كل ما فيه شبهة ، والتزام الحلال الواضح المتيقن منه. والراوي لهذا الحديث هو: الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما ، سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والسبط: هو ولد البنت ، وقد توفي النبي صلى الله عليه وسلم و للحسن سبع سنين ؛ ولذلك فإن الأحاديث التي رواها قليلة ، وهذا الحديث منها. وقد صدّر النبي صلى الله عليه وسلم الحديث بقوله: ( دع ما يريبك) فهذا أمر عام بترك كل ما يريب الإنسان ، والريبة هي الشك كما في قوله سبحانه وتعالى: { الم ، ذلك الكتاب لا ريب فيه} ( البقرة: 1-2) ، وعليه فإن الحديث يدعو إلى ترك ما يقع فيه الشك إلى ما كان واضحاً لا ريب ولا شك فيه. وفي هذا الصدد بحث العلماء عن دلالة الأمر بترك ما فيه ريبة ، هل هو للوجوب ؟ بحيث يأثم الإنسان إذا لم يجتنب تلك المشتبهات ؟ أم إنه على الاستحباب ؟. إن المتأمل لهذا الحديث مع الأحاديث الأخرى التي جاءت بنفس المعنى ، يلاحظ أنها رسمت خطوطا واضحة لبيان منهج التعامل مع ما يريب ، فالأمر هنا في الأصل للتوجيه والندب ؛ لأن ترك الشبهات في العبادات والمعاملات وسائر أبواب الأحكام ، يقود الإنسان إلى الورع والتقوى ، واستبراء الدين والعرض كما سبق في حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما ، ولكن الناس في ذلك ليسوا سواء ، فإذا تعلقت الريبة في أمر محرم أو غلب الظن أن الوقوع في هذا العمل يؤدي إلى ما يغضب الله ورسوله ، عندها يتوجب على العبد ترك ما ارتاب فيه.
دع ما يريبك إلى ما يريبك
5 - المجاز العقلي: في (فإن الصدق طمأنينة، والكذب ريبة) لما كان الصدق يؤدى إلى الطمأنينة وكثر منه ذلك بولغ في تأديته للطمأنينة حتى جعل كأنه هو الطمأنينة نفسها ـ على سبيل المجاز العقلي ـ وعلاقته المصدرية؛ لأنه أخبر بالمصدر وهو الطمأنينة عن الصدق على حد قول الخنساء تصف ناقتها:
ترعى إذا نسيت حتى إذا ادكرت فإنما هي إقبال وإدبار! وكذلك يقال في: (والكذب ريبة). 6 - الوصل بين الجملتين: (الصدق طمأنينة والكذب ريبة) للتوسط بين الكمالين مع وجود المناسبة بين الجملتين، ولا مانع من الوصل بينهما. 7 - اللف والنشر غير المرتب: حيث لف الصدق والكذب في قوله: (دع ما يريبك ـ وهو ما يبعث على الكذب ـ إلى ما لا يريبك ـ وهو ما يبعث على الصدق) ثم نشرهما بغير ترتيب في قوله: (فإن الصدق طمأنينة والكذب ريبة)؛ لأن الصدق يرجع إلى قوله: (ما لا يريبك) والكذب يرجع إلى قوله: (ما يريبك) أي: بعكس مجيئهما أولا؛ وهذا من المحسنات المعنوية في علم البديع. 8 - ولا يخفى ما للطباق من أثر في وضوح المعنى وإبرازه متناسبا متوائما متناسقا بين (ما يريب) و(ما لا يريب) وبين (الصدق) و(الكذب) وبين (الطمأنينة) و(الريبة). تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
وبين الحلال والحرام شبهات، من شك فيها وجب عليه أن يسأل العلماء عنها ليفتوه بما يرونه أليق بالفعل أو بالترك، وذلك تحرياً للحلال، وتوقياً من الوقوع في الحرام أو في المكروه، فإن الوقوع في المكروه قد يؤدي إلى الوقوع في الحرام، فمن حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه, كما جاء في بعض الروايات، ولا سيما إذا تكرر منه ذلك، فإن النفس إذا قارفت المكروه لا تلبث أن تعتاد عليه ولا تبالي بعواقبه: وهي التجرؤ على المحرمات والوقوع فيما يلوث العرض ويجرح الدين. والمرء رهين قلبه فصلاحه، وفساده بفساده. والله عز وجل لا يقبل من الأعمال إلا ما صدر عن سلامة القلب وإخلاص النية، وأيقن صاحبه أنه حلال خالص. والشبهات ثلاثة:
شبهة إلى الحل أقرب، وتركها ورع. وشبهة إلى الحرمة أقرب، وتركها واجب أو قريب من الوجوب. وشبهة بين بين، أي استوى فيه دليل الحل والتحريم، فمن مال إلى حل شيء، واطمأن قلبه إليه، فلا بأس من فعله أو أخذه، ومن مال إلى حرمته استحب له تركه والزهد فيه. وهذا ما يفهم من قوله صلى الله عليه وسلم في نهاية الحديث: " فَإِنَّ الصِّدْقَ طُمَأْنِينَةٌ وَإِنَّ الْكَذِبَ رِيبَةٌ ". والصدق من معانيه التحقق من الأمر، والتثبت فيه، وأخذه بالقوة المنبعثة من الإيمان المبني على اليقين.