رد: من يقول الزين مايكمل حلاه... كل شي في حبيبي اكتمل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الشمري
الله عليك اخوي برق صح لسانك ولاهنت نص في غايه العذوبه تسلم
بنت الشمري
ياهلا والله ومرحبا
صح بدنك ولاهنتي
حضورك يشرفني
- من يقول الزّين ما يكمل حلاه .. كل شي في حبيبي اكتمل mkl
- My hurt - ألمي: قصة العصفورين الصغيرين
من يقول الزّين ما يكمل حلاه .. كل شي في حبيبي اكتمل Mkl
تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
# 1
6 - 8 - 2021
مشاهدة أوسمتي عضويتي
» 6 جيت فيذا
» 12 - 11 - 2010 آخر حضور
» منذ 2 دقيقة (08:39 AM)
فترةالاقامة »
4181يوم
النشاط اليومي » 25.
الرئيسية / مناهج المرحلة الابتدائية / الصفوف الاولىة / الفصل الدراسي الثاني الصفوف الاولية / الصف الاول الابتدائي الفصل الثاني / الفهم القرائي قصة العصفورين الصغيرين الصف الاول الابتدائي 1442 هـ / 2021 م
My Hurt - ألمي: قصة العصفورين الصغيرين
ردّ الأوّل: أنا أفهم كلّ ذلك، أو تظنّني صغيراً إلى هذا الحدّ؟ أنا أريد هويّةً، وعنواناً، ووطناً، وأظنّك لن تفهم ما أريد. My hurt - ألمي: قصة العصفورين الصغيرين. تلفّت العصفور الثّاني فرأى سحابةً سوداء تقترب بسرعة نحوهما، فصاح محذّراً: هيا، هيا، لننطلق قبل أن تدركنا العواصف والأمطار، أضعنا من الوقت ما فيه الكفاية. قال الأوّل ببرود: اسمعني، ما رأيك لو نستقرّ في هذه الشّجرة، إنّها تبدو قويّةً وصلبةً لا تتزعزع أمام العواصف؟ ردّ الثّاني بحزم: يكفي أحلاماً لا معنى لها، سوف أنطلق وأتركك. بدأ العصفوران يتشاجران، وشعرت الشّجرة بالضّيق منهما، فهزّت الشّجرة أغصانها بقوة، فهدرت مثل العاصفة، خاف العصفوران خوفاً شديداً، بسط كلّ واحد منهما جناحيه، وانطلقا مثل السّهم مذعورين ليلحقا بسربهما. مساهمة رقم 2 رد: قصة العصفورين الصغيرين من طرف حميد العامري السبت سبتمبر 01, 2018 10:41 pm مشاركة جميلة شكراً لجهودك الطيبة بارك الله بك بانتظارك مع كل جديد
ردّ الأوّل: أنا أفهم كلّ ذلك، أو تظنّني صغيراً إلى هذا الحدّ؟ أنا أريد هويّةً، وعنواناً، ووطناً، وأظنّك لن تفهم ما أريد. تلفّت العصفور الثّاني فرأى سحابةً سوداء تقترب بسرعة نحوهما، فصاح محذّراً: هيا، هيا، لننطلق قبل أن تدركنا العواصف والأمطار، أضعنا من الوقت ما فيه الكفاية. قال الأوّل ببرود: اسمعني، ما رأيك لو نستقرّ في هذه الشّجرة، إنّها تبدو قويّةً وصلبةً لا تتزعزع أمام العواصف؟ ردّ الثّاني بحزم: يكفي أحلاماً لا معنى لها، سوف أنطلق وأتركك. بدأ العصفوران يتشاجران، وشعرت الشّجرة بالضّيق منهما، فهزّت الشّجرة أغصانها بقوة، فهدرت مثل العاصفة، خاف العصفوران خوفاً شديداً، بسط كلّ واحد منهما جناحيه، وانطلقا مثل السّهم مذعورين ليلحقا بسربهما.