الماضي هى كل الأحداث التي حدثت في وقت سابق ايا كان بعد هذا الوقت وهو يمثل الذكريات التي نجد منها الجميل ومنها الكريه الذي نهرب من تذكره ولكن بشكل عام يميل أغلب الناس إلى رؤية الماضي بأنه الأجمل مقارنة بالحاضر حتى عند. الماضي الجميل لا يعود. الماضي الجميل لا يعود وانما يتجدد في الذاكرة بصورة باكية. ماض جميل يتمنى الغنسان أن يعود به إلى الوراء عندما يضع رأسه على الوسادة يذكر تلك اللحظات بتنهيدة يتمنى أن يقول فيها. الهدف من المدونه. لما تطل شوفك يومبالاهات بنسا اللومطلع فيك بدي جنبدياك علي تحنلنا البي يدق يدق بغار عليكلما عبني ترف ترف. See more of الزمن الجميل الذى لا يعود بأن الماضى لايرجى ابدا on Facebook. الماضي لا يعود والحياة لا تنتظر احد. لم يفلح فريق عمل فيلم الماضي لا يعود. علاوي ال دليم user2341054292017 على TikTok تيك توك 90 من تسجيلات الإعجاب. الماضي لا يعود هو فيلم تلفزي درامي مغربي من إنتاج قناة الأولى و من إخراج إبراهيم الشكيري سنة 2019 وبطولة كل من ربيع القاطي كليلة بونعيلات هشام بهلول عثمان بنهامي نفيسة بنشهيدة أحمد الناجي وآخرون. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators.
- الماضي الجميل لا يعود للجوف ويرفع شكره
- الماضي الجميل لا يعود وحيدًا من جسر
- فوالله لولا الله والخـوف والرجـا - الشبكة السعودية لذوي الاعاقة
- خطبة عن الخوف والرجاء
الماضي الجميل لا يعود للجوف ويرفع شكره
فما أحلى العودة لذكريات الطفولة، الى البراءة، الى حضن الأم، الى العابنا البسيطة التي كنا نصنعها بأيدينا لتبقى معنا لا نفارقها ولا نكسرها ونشتري غيرها، فألعابنا كانت جزءاً منا ومن تشكيلنا فنحن ابتكرناها وفقاً لبيئتنا. ومع كل هذا، أراجع نفسي، فبراءة الأطفال أراها في عيون أحفادي، وألعابهم أنا الذي أستمتع بها طالما استمتعوا هم بها، ولعل عودتي عن أفكاري، سببها هي ضرورة أن نساير الحياة حتى نتحرر من أن نظل أسيرى الماضي الجميل رغم بساطته. وأعود لأحدث نفسي كلما راودني الشعور بالعودة الى «الزمن الجميل» وأحاول أقنعها – أي نفسي – بأنه ما قيمة هذا الماضي وعودتي له وحدي بمفردي، وكما يقول المثل الشعبي «الجنة بلا ناس ما تنداس» أو «ما تنعاش»، فلو عدت الى زماني الجميل لن يكون جميلاً إلا إذا عادت معي أسرتي وأهلي وعشيرتي وأصدقائي وجيراني وكل الأحباب، وعادت معه كل الصفات الجميلة التي تحلى به الماضي من حب ووفاء وألفة ومحبة وكرم وإيثار للنفس، فالحياة بشر، وبدونهم لا توجد حياة ولا نستطيع أن نحياها.
الماضي الجميل لا يعود وحيدًا من جسر
خواطر
الماضي. قاعده يعرفها الجميع لا حاضر بلا ماضي ولا مستقبل بلا حاضر كلنا نعيش اليوم لحظات سنعتبرها بعد أيام من الماضي، فالماضي عالم جميل، ولكن أحيانا يكون عبئا ثقيلا وصورا مؤلمة وذكريات مشوهة. للماضي نوعان: ماضٍ جميل يتمنى الغنسان أن يعود به إلى الوراء عندما يضع رأسُه على الوسادة يذكر تلك اللحظات بتنهيدة، يتمنى أن يقول فيها: ( آه يا ليته يعود)، من جمال تلك اللحظات تجده يبتسم، وقد تدمع عيناه لفراق تلك اللحظات. بينما الجانب الأخر للبعض الماضي كابوس، يهرب منه راغبا في نسيانه، قبيح في ذاكراته يحمل في طياته صور مشوهة، يحاول الهروب والبحث عن ملاذ جديد واختلاق قصة يعيشها عند النوم من أجل الهروب من زيارة تلك الذكريات. هنا نقول لمن يعيش عبق الماضي أو ألمه قف مع نفسك هذه اللحظة، لن تعود أيقن أنً ما فات مات، لكي تعيشوا حاضركم تناسوا ألم ماضيكم، لا تكره الحاضر بل تقبله، ومن كان يعيش ماضياً سعيداً فليرسم أيضا حاضراً بابتسامة أكبر ومن كان له نصيب مع ماضٍ مؤلم ليسدل الستار عليه، وليتعلم انً الألم لن يدوم، وأن تلك المحطة لن تعود، وأن الحاضر سيكون أجمل فكل ليل مهما طال له صباح. اهجر تلك الكهوف ليس كرها فيها، وإنما هي كهوف لم تعد صالحه لتعود أليها، وابنِ قصورا مع الحاضر.
فالأول متوقع وغير مؤلم، لأن الشخص في حد ذاته يعتبر "كعابر سبيل" في درب حياتك.. أما في الحالة الثانية فأنت تعيش الألم مرتين.. وتتلقى بدل الصفعة صفعتين.. ألم الغدر وصفعة هُوية صاحبه. فحتى اللغة لا تستوعب الموقف، فكيف إذن للعقل البشري أن يتقبلها! كيف لشخص عاش سنوات من حياته يضرب المثل بذاك الحب الذي يجمعه بأقرباء يحسبهم للروح خلانا! يرى الصدق يتراقص في أعينهم الغادرة! ويحسب نفسه قادرا على مجابهة أقوى العواصف إذا ما وضع يده في أيديهم. كيف له أن يراهم فجأة أعداء.. فحتى المرور من الحب والأمل إلى الكراهية والألم لا يكون بهكذا سرعة! إنها وبكل بساطة صدمة العمر. فما هي يا ترى تجلياتها وإرهاصاتها على الفرد والمجتمع؟
الغرباء ناس يسعفوننا بعد جرح الأقرباء
بقدر كل ذلك الألم وهول الصدمة يعود الإنسان ليصمد من جديد، ويستقبل العالم بمعية أسرته الصغيرة التي تبدو فجأة عظيمة مبتسمة متراصة ومتأهبة لمواجهة جيوش الدنيا المسلحة من أجل نصرة ذاك الحبيب الذي أصابته رصاصة غدر قريبة.. وتجد كذلك ذاك الذي كان ينظر للغرباء أو للأصدقاء نظرة انتقاص يستبق فيها وقوع خبث وخداع لم يمر ولو لهنيهة ببالهم، يعود متأسفا إلى أحضانهم ليشكو همه وحزنه، أو ليتقاسم فقط لحظات أنس اشتاقت لها جوارحه المنتصرة.
والثالث: رجاء رجل متمادٍ في التفريط والخطايا يرجو رحمة الله بلا عمل، فهذا غرورٌ ورجاءٌ كاذب. والواجب على العبد مادام على قيد الحياة أن يكون متعادلًا بين الخوف والرجاء، فالخوف والرجاء يجب أن يكونا متلازمين؛ إذ الخوف بلا رجاء يأس وقنوط، والرجاء بلا خوف أمن من مكر الله. خطبة عن الخوف والرجاء. فلا يغلِّب العبدُ جانبَ الرجاء لئلا يفضي به ذلك إلى الأمن من مكر اللـه؛ فيكونَ من الذين قال الله فيهم: { أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللَّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَـاسِرُونَ} [الأعراف:99]. ولا يغلِّب العبدُ جانبَ الخوف؛ لئلا يفضي به إلى اليأس من رحمة الله؛ فيكون من الذين قال الله فيهم: { وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبّهِ إِلاَّ الضَّآلُّونَ} [الحجر:56]. ومن الذين قال الله فيهم: { إِنَّهُ لاَ يَايْـئَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكـافِرُونَ} [يوسف:87]. يقول ابن القيم رحمه الله: " القلب في سيره إلى الله بمنـزلة الطائر؛ فالمحبة رأسه؛ والخوف والرجاء جناحاه؛ فمتى سَلِمَ الرأس والجناحان فالطائر جيد الطيران، ومتى قُطع الرأس مات الطائر، ومتى فقد الجناحان فهو عرضة لكل صائد وكاسر". إخوة الإيمان، لقد وصف الله جل وعلا أنبياءه والصالحين من عباده أنهم يجمعون بين الخوف والرجاء فقال تعالى فيهم: { إِنَّهُمْ كَانُواْ يُسَارِعُونَ فِى الْخَيْراتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُواْ لَنَا خـاشِعِينَ} [الأنبياء:90].
فوالله لولا الله والخـوف والرجـا - الشبكة السعودية لذوي الاعاقة
إخوة الإسلام، إن خوف الله تعالى هو طريق المغفرة والأجر الكبير؛ لأنه يمنع الإنسان من المعاصي؛ حتى لو تمكن منها وكان بعيدا عن أعين الناس، كما قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ ﴾ [الملك: 12].
خطبة عن الخوف والرجاء
الخطبة الأولى
عباد الله، نجد في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الحثَّ على فعل الطاعات وبيانَ ثوابِها وثمراتِها لنُكثر منها، كما نجد النهيَ عن المعاصي وبيانَ عقابِها وآثارِها الضارة لنحذرَ منها ونجتنبَها، كما نجد وصفَ الجنة وما فيها من النعيم والفوزِ المقيم لنعمل لها، ونجد وصفَ النار وما فيها من العذاب الأليم والهوانِ المقيم لنحذر من الأعمال الموصلة إليها، وهكذا كثيرًا ما نجد آياتِ الوعد إلى جانب آيات الوعيد، ونجد ذكرَ الجنة إلى جانب ذكرِ النار، ليكون العبد دائمًا بين الخوف والرجاء. فوالله لولا الله والخـوف والرجـا - الشبكة السعودية لذوي الاعاقة. لا يأمنُ من عذاب الله ولا ييأسُ من رحمة الله، وقد وصف الله أنبياءه وخواصَ أوليائِه أنهم يدعون ربهم خوفـًا وطمعًا؛ رغبًا ورهبًا؛ يرجون رحمته ويخافون عذابه، وقد أمر الله العباد أن يخافُوه ويرهبُوه ويخشَوه في آيات كثيرة، قال تعالى: ﴿ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 175]. وقال تعالى: ﴿ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ ﴾ [النحل: 51]. وقال تعالى: ﴿ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ ﴾ [المائدة: 44]. وقال تعالى في معرض الثناء على أهل الإيمان من المحافظين على الصلاة: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ ﴾ [المعارج: 27، 28].
وقال تعالى: { فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ} [المائدة:44]. وقال تعالى في معرض الثناء على أهل الإيمان من المحافظين على الصلاة: { وَالَّذِينَ هُم مّنْ عَذَابِ رَبّهِم مُّشْفِقُونَ. إِنَّ عَذَابَ رَبّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ} [المعارج:27،28]. إخوة الإيمان؛ إن الخوف المحمود الصادق هو الذي يَحُول بين صاحبه وبين محارم الله عز وجل، وإن الرجاء المحمود الصادق هو الثقة بجود الرب سبحانه وفضله وكرمه للعاملين بطاعته، قـال تعالى: { فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَـالِحاً وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبّهِ أَحَدًا} [الكهف:110]. وقال تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ ءامَنُواْ وَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَجَـاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُوْلـئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [البقرة:218]. وفي الحديث: « لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بربه » [ صحيح مسلم: 2877]. فالرجاء – عباد الله - لا يصح إلا مع العمل، قال أهل العلم: الرجاء ثلاثة أنواع: الأول: رجاءُ رجل عمل بطاعة الله؛ على نور من الله؛ فهذا رجاءٌ صادق لثواب الله الكريم. والثاني: رجاءُ رجل أذنب ذنبًا ثم تاب منه، فهذا رجاءٌ صادق في مغفرة الغفور الرحيم.