وهذه أبرز الأعراض:
انقطاع في النفس. تنفس سريع. سعال، بما ذلك السعال المصحوب بدم. دوار ودوخة. ألم تحت القفص الصدري من الجهة اليسرى. تعرق. عدم انتظام في ضربات القلب. وهذه الحالة خطيرة وقد تسبب دمار الرئتين إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح. مراجعة الطبيب
نظراً لأن ألم القفص الصدري قد يدل على الإصابة بحالات طبية عديدة وأمراض مختلفة، يجب اللجوء لاستشارة الطبيب فوراً في حال الشعور بألم لا سبب معروف له. إذا ما كان الألم في الصدر مزمناً، وأصبح التنفس صعباً على المريض، يفضل الاتصال بالطوارئ فوراً، خاصة أن ذات هذه الأعراض قد تدل على الإصابة بجلطة قلبية! آخر تعديل -
الاثنين 14 كانون الأول 2020
أسباب ألم تحت القفص الصدري من الجهتين &Ndash; زيادة
• الكآبة. • توعك. • تعرق ليلى. • فقدان الوزن. • فقدان الشهية. • شحوب. • تضخم الغدد اللمفاوية. • الهزال العضلي. • اضطرابات الرؤية. • الصداع. • نزيف وكدمات مفرطة. • نزيف من الأنف واللثة. • الدم في البراز. • الدم في القيء. • سعال مصحوب بالدم. • الالتهابات المتكررة. • صعوبة في التعافي من الإصابات الطفيفة. • وجع بطن. • ألم الحوض. • احتباس السوائل. • انخفاض فى كمية التبول أو زيادة فيه.
سؤال من ذكر سنة
أمراض باطنية
اعاني من الم في الجانب الايمن اسفل القفص الصدري كثيرا و الايسر اسابيع
24 أكتوبر 2015
52270
اعاني من الم في الجانب الايمن اسفل القفص الصدري كثيرا و الايسر منذ 3 اسابيع احيانا.
لَفْظُ حَدِيثِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(4)
وكانت تسميته بالصديق من الامه كلها, فالرجل بادر بتصديق الرسول (ص) ولازمه الصدق فلم تقع منه هنه أبداً(5)
الأتقي
ولقب به في سوره الليل في قوله تعالي (( وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى (17) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ
يَتَزَكَّى (18) وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى
(19) إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى (20) وَلَسَوْفَ يَرْضَى(21))) أجمع المفسرون على أن المراد منه أبو بكر رضي الله تعالى عنه (6). الأواه
ولقب ابوبكر الصديق بالأواه, لشده خوفه وخشيته من الله عز وجل, فعن ابراهيم النخعي قال: كان ابو بكر يسمي بالأواه لرأفته ورحمته. المراجع
1- ابو بكر الصديق شخصيته وعصره الصلابي ص19
2- تفسير السعدي
3- الصلابي المرجع السابق
5- الصلابي المرجع السابق
6- التفسير الكبير لفخر الدين الرازي تفسير سوره الليل
تمت مراجعته من قبل العبد الفقير
في
أكتوبر 16, 2017
تقييم: 5
لقب ابو بكر الصديق
سنتناول كل يوم من أيام شهر رمضان الكريم شخصية إسلامية لها باع طويل في صنع التاريخ الإسلامي.. وشخصية اليوم هي أبوبكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه. إن أبا بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه اسمه الحقيقي هو عبدالله بن عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم ابن مرة بن كعب بن لؤي، وكان أبوه يكنى بأبي قحافة، وأمه سلمى بنت صخر بن عامر، وكنيتها أم الخير، وهي بنت عم أبيه، وأبوه وأمه من بني تيم بن مرة، ويلتقي نسب أبى بكر مع نسب الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ في مرة بن كعب، أما لقبه فهو الصديق، وقد لقب بالصديق؛ لأنه كان يصدق الرسول، صلى الله عليه وسلم، في كل ما يقوله دون تردد، وخاصة تصديقه له في أمر الإسراء والمعراج.
لماذا لقب ابو بكر بالصديق
محتويات ١ أبو بكر الصديق ٢ ألقاب أبو بكر الصديق ٣ صفات أبو بكر الصديق ٣. ١ الصفات الجسمية ٣. لماذا لقب ابو بكر بالصديق. ٢ الصفات الخلقية أبو بكر الصديق أبو بكر الصديق هو عبد الله بن أبي قُحافة التيمي القرشي، ولد في مكة المكرمة سنة 573م، وتحديداً بعد عام الفيل بعامين وستة أشهر، ويعتبر من العشرة المبشرين بالجنة، كما أنّه أول الخلفاء الراشدين، ووزير رسول الله محمد وصاحبه عليه الصلاة والسلام، فقد رافقه عند هجرته للمدينة المنورة، وهو معروف عند أهل الجماعة والسنة بأنّه خير البشر بعد الرسل والأنبياء، كما أنّه أكثرهم زهداً وإيماناً، وأحب الناس للرسول بعد زوجته عائشة، ولُقب بألقاب عديدة، وهذا ما سنذكره في هذا المقال. ألقاب أبو بكر الصديق الصديق: وقد لقبه الرسول بهذا اللقب، وذلك لكثرة تصديقه للرسول عليه الصلاة والسلام، والأمة الإسلامية أجمعت على منحه هذا اللقب؛ لأنّه بادر لتصديق الرسول، كما أنّه كان الصدق ملازمه له في حياته، فلم يكذب يوماً. الصاحب: وقد منحه الله عز وجل هذا اللقب، فقد قال سبحانه وتعالي في كتابه الكريم: (إِلّا تَنصُروهُ فَقَد نَصَرَهُ اللَّـهُ إِذ أَخرَجَهُ الَّذينَ كَفَروا ثانِيَ اثنَينِ إِذ هُما فِي الغارِ إِذ يَقولُ لِصاحِبِهِ لا تَحزَن إِنَّ اللَّـهَ مَعَنا فَأَنزَلَ اللَّـهُ سَكينَتَهُ عَلَيهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنودٍ لَم تَرَوها وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذينَ كَفَرُوا السُّفلى وَكَلِمَةُ اللَّـهِ هِيَ العُليا وَاللَّـهُ عَزيزٌ حَكيمٌ) [التوبة: 40]، فقد لُقب بهذا القلب لأنّه كان مع الرسول في الغار، فرافقه كثيراً، كما أنّه لم يشرك غيره في المنقبة.
ومن ثم فإن مكانه الطبيعي بعد وفاة رسول الله، "صلى الله عليه وسلم"، أن يكون قائدًا للمسلمين وإمامًا لهم، فبلاؤه اللاحق سيكون امتدادًا لبلائه السابق وزيادة عليه، وهذا ما ذكره التاريخ وأثبتته الأحداث، وكان حرص المسلمين على ذلك وعملهم عليه مسبوقًا بحرص النبي، "صلى الله عليه وسلم"، على ذلك وعمله عليه، ففضلًا عما أنف ذكره من دلائل ذلك في حياة النبي، "صلى الله عليه وسلم".