#1
هل تذكرون سيارة بوغاتي لا فواتور نوار La Voiture Noire المفهومية التي صُممت للاحتفال بالذكرى السنوية الـ110 لبوغاتي، لقد مر أكثر من عامين على ظهورها منذ أن عرضتها بوغاتي لمرة واحدة في جنيف. استنادًا إلي شيرون تعد لا فواتور نوار المعروفة أيضًا باسم The Black Car تفسيرًا حديثًا لسيارة Type 57 SC Atlantic الأيقونية. ومع ذلك، لم تصنع بوغاتي سيارة الإنتاج قبل ذلك، السيارة التي ظهرت لأول مرة في جنيف كانت مفهوم تصميم وليست نموذجًا أوليًا عمليًا. مع أنها كانت جميلة بدون محرك أو مقصورة. في ذلك الوقت، أخبرتنا بوغاتي أنها بحاجة إلى 18-24 شهرًا إضافيًا من التطوير. بعد عامين، يبدو أن إنتاج بوغاتي لا فواتور نوار جاهز تقريبًا لأول مرة. على إنستغرام، شاركت بوغاتي صورًا تشويقية للسيارة وهي مركونة بجوار المعالم الفرنسية مثل برج إيفل وقوس النصر مع الرسالة: "الماضي؟ المستقبل؟ لا يهم أي سنة هذه بعد الآن. بوغاتي لا فواتور نوار نقاله. نراكم في 31 مايو 2021". لم يتم تأكيد أي شيء، ولكن هذا يشير إلى أن بوغاتي لا فواتور نوار ستظهر لأول مرة في نهاية هذا الشهر في مجد الإنتاج النهائي. نظرًا لأنها تعتمد على شيرون، سيتم تشغيل لا فواتور نوار بمحرك رباعي التوربو سعة 8.
بوغاتي لا فواتور نوار الحسن
بوغاتي لا فواتور نوار
نسخ بوغاتي الحصرية نحو الانتاج من جديد يونيو 8, 2019
يبدو أن بوغاتي على استعداد لإنتاج نسخ يتيمة أخرى على غرار "لا فواتور نوار" (La Voiture Noire)، والتي تعد أغلى السيارات الجديدة في العالم. كانت الشركة الفرنسية عرضت مؤخرًا السيارة الاستثنائية "لا فواتور نوار" خلال الحدث السنوي الفريد Concours d'Elegance Villa d'Este في إيطاليا، وخلال حديثه مع وكالة "بلومبيرغ" قال مدير التصميمات لدى بوغاتي "فرانك هيل" إن هناك طلبًا على إنتاج المزيد من النسخ اليتيمة الفريدة الممهورة بتوقيع العلامة الفرنسية النخبوية. وعلق "هيل" بقوله: "إن سوق هذه الفئة من السيارات تنمو بالفعل، والعلامة قوية للغاية لدرجة أنه لا حدود لطموحاتنا. " وحسب "هيل" فإن بوغاتي لا تتلقى طلبات من الزبائن الباحثين عن سيارات فريدة لا تُنتج منها إلا نسخة واحدة يتيمة، وإنما لدى الشركة نفسها أفكار لمثل هذه السيارات وتعرضها على زبائن محتملين. وعندما سأل أحدهم "هيل" ما إذا كانت بوغاتي تعكف على تطوير نسخ وحيدة يتيمة أخرى، أجاب مدير التصميمات بقوله: "انتظروا، وترقّبوا"! بوغاتي لا فواتور نوار الحسن. كانت "لا فواتور نوار" جرى إنتاجها لتصبح خليفة للموديل Type 57 SC Atlantic الذي كان يملكه "جان بوغاتي" وفُقد ولا نعرف عنه شيء خلال الحرب العالمية الثانية.
بوغاتي لا فواتور نوار قلب
0 لتر و 16 أسطوانة ينتج 1. 479 حصانًا و1. 180 رطل-قدم من عزم الدوران. بصريا، تتميز لا فواتور نوار بهيكل مصنوع من ألياف الكربون حسب الطلب مع لمحات تصميم مستوحاة من Type 57 SC Atlantic. تقدر قيمتها بنحو 18 مليون دولار، وهي أيضًا أغلى سيارة جديدة تم تصنيعها على الإطلاق. ومع ذلك، ما زلنا لا نعرف من يملكها. في البداية، زعمت التقارير أن السيارة الفائقة لمرة واحدة تم شراؤها من قبل رئيس مجلس إدارة مجموعة فولكس واغن السابق فرديناند بيش. بوغاتي لا فواتور نوار السيارة السوداء أغلى سيارة في العالم تعرف عليها عبر هذا المقال | عرب شفت. كما أشيع أن نجم كرة القدم كريستيانو رونالدو هو المشتري الغامض، لكن المتحدث باسمه نفى هذه المزاعم منذ ذلك الحين. ::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين::
#2
رد: هل أصبحت بوغاتي لا فواتور نوار بسعر 18 مليون دولار جاهزة للإنتاج؟
لجهودكم باقات من الشكر والتقدير
على المواضيع الرائعه والجميلة
#3
ابدااااع راقي..
وفي منتهى الروعه والجمااال
كلمااااااااات من ذهب..
ومعطرة بعطور ساحرة..
لاعدمنا كل مايخطه قلمك لنا
تحياتي وعبير ودي
#4
أنرتم موضوعي المتواضع بردكم العطر
مني لكم كل الاعتزاز والتقدير
تحياتي مع خالص مودتي
بوغاتي لا فواتور نوار نقاله
كشفت الشركة الفرنسية الشهيرة بوغاتي عن موناليزا السيّارات الكلاسيكية، والتي تعتبر أحدث وأغلى إصدار لها في العالم بأسره وفي تاريخ السيّارات العريق، وهي سيّارة " La Voiture Noire " وتعني "السيّارة السوداء" والتي تحمل علامة مميزة في تاريخ السيّارات، كونها واحدة من أربع سيّارات صُنعت وصُمِّمَت من قِبل الابن الأكبر جان لمؤسس الشركة إتور بوغاتي، وتنتمي جميعها إلى طراز "57 SC Atlantic "؛ والتي تمت تسميتها بذلك تكريماً لصديق جان الطيّار جين ميرموز والّذي توفي إثر حادث في رحلة جوية فوق المحيط الأطلسي.
0 لتر بقوة 1, 500 حصان و1, 600 نيوتن. متر من عزم الدوران مثل شيرون وشيرون سبورت. وفي الختام، لم تكشف بوجاتي عن مقصورة السيارة بعد، لكننا نعتقد أنها ستختلف كثيراً عن سيارات بوجاتي الحالية، نظراً لسعرها الباهظ، ونتوقع أن نتعرف على المزيد من المعلومات عنها خلال الأسابيع أو الأشهر القليلة المقبلة. حيث ظهرت السيارة المنافسه لها من نفس النوع وهي
منذ أيام شاركت بوجاتي سينتوديتشي بقوة 1600 حصان تقترب من الإنتاج صورًا تشويقية، على إنستغرام، لسيارة لا فواتير نوار La Voiture Noire وهي مركونة بجوار المعالم الفرنسية مثل برج إيفل وقوس النصر مع الرسالة: "الماضي؟ المستقبل؟ لا يهم أي سنة هذه بعد الآن. نراكم في 31 مايو 2021". تبلغ قيمة لا فواتير نوار 18 مليون دولار، وهي تكريم في العصر الحديث لسيارة Type 57 SC Atlantic. بوغاتي لا فواتور نوار , رونالدور, سياره | مسك. لكن، هذه ليست سيارة بوجاتي الخارقة الجديدة الوحيدة التي سيتم إطلاقها قريبًا. في عام 2019 ، قدمت بوجاتي أيضًا سينتوديتشي Centodieci، نسخة محدودة الإصدار من شيرون Chiron بهيكل مفصل مستوحى من EB110. نظرًا لأن بوجاتي تقوم بتطبيق اللمسات الأخيرة وتحسن الهيكل، فقد اكتشف فريق موقع كاربوز نموذجًا أوليًا يعمل من سينتوديتشي وهي تجوب حلبة نوربورغرينغ.
أذربيجان: مركز حيدر عليف في باكو
قامت زها حديد بتصميم المركز الثقافي للرئيس الأذربيجاني الراحل حيدر علييف، في العاصمة باكو. رئيس أذربيجان الحالي، إلهام علييف، أراد بناء صرح تذكاري لتخليد والده الذي سبقه في الحكم. حينما سُئلت زها عن خصوصية هذا المبنى قالت: "هو آخر ما أنجزته، مما يجعله يختزل خبرة 30 سنة من الأبحاث كانت ثمرتها بناية مدنية ثقافية وملهمة في الوقت ذاته. بناية تتفاعل مع المدينة وتمنح الناس مكانا يتواصلون فيه. فالذين يتابعون أعمالي يعرفون أن خلق أماكن عامة يمكن للناس استعمالها بحرية، كما تسمح للمدينة بأن تنساب بطريقة سلسة وسهلة، مهم بالنسبة لي، لأنها تربط كل شيء ببعض". ألمانيا: قاعة عرض في حديقة بألمانيا
تم تصميم المشروع في مهرجان الحديقة في مدينة ويل أم رين الألمانية عام 1999. المصممة زها حديد الراجحي. المشروع عبارة عن قاعة عرض ومقهى تسمح بدخول أشعة الشمس عبر الجدران الزجاجية. إيطاليا: مركز الفنون الحديثة في روما
مركز العمارة والفن المعاصر في روما وهو أول متحف وطني للفن المعاصر في إيطاليا. ومنحت زها حديد الجائزة الأولى في المسابقة الدولية التي أقيمت في فبراير (شباط) 1999 لاختيار تصميم لهذا المركز. النمسا: منصة التزحلق في أنسبروك
تعتبر منصة التزحلق في أنسبروك من أحد أهم المعالم السياحية المهمة في المدينة، أنسبروك غرب النمسا.
المصممة زها حديد الراجحي
وتصل سعة القاعة الرئيسة للعروض 2000 مقعد، بينما يشمل هذا المعلم فضاءً مسرحياً خارجياً يمكنه استيعاب 7000 متفرج. ويتضمن المسرح الكبير أيضاً مرفقاً للتمارين المسرحية وقاعة إضافية تتسع لأكثر من 500 متفرج. فضلاً عن فضاءات الترفيه الموازية من مقاه ومطاعم. المصممة زها حديد ايكيا. وتمّ تجهيز فضاءات العرض بأحدث التقنيات السمعية والبصرية التي تتلاءم مع المعايير الدولية للقاعات العالمية الاحترافية، خصوصاً ما يتعلق بالصوت وخطوط الرؤية. وتقدر الميزانية الإجمالية للمشروع بـ 1677 مليون درهم مغربي، ما يعادل 189 مليون دولار أميركي. مسارح جديدة في المدن الكبرى
ويأتي هذا المنجز الثقافي ضمن مشروع كبير يحمل شعار "الرباط مدينة الأنوار، عاصمة المغرب الثقافية"، وهو المشروع الذي كان الملك قد أعطى إشارة انطلاقته في أواسط عام 2014. ويبدو أن المدينة تحاول الخروج عن صورتها النمطية باعتبارها مركزاً إدارياً، ذلك أن القائمين على هذا المشروع يراهنون على الصورة الثقافية والفنية للمدينة، فهم يريدون لزائر الرباط ألا يكون قادماً بالضرورة من أجل مهمة إدارية باعتبارها عاصمة البلاد ومركز القرارات، بل يريدون أن تكون المدينة وجهة ثقافية أيضاً وقبلة لأهل الإبداع والفن.
المصممة زها حديد 4
ها-حديد-أجمل-7-تصميمات-هندسية-أبهرت-ال/
بالتالي ثمة إرادة واضحة لدى الجهات التي تقف وراء المشروع في رد الاعتبار إلى مسألة "السياحة الثقافية" في بلد يعرف تقدماً واضحاً على مستوى الحضور الثقافي والفني في العالم. وتكفي الإشارة إلى ما وصلت إليه بعض الحقول الفنية والثقافية في المغرب من مراتب متقدمة على مستوى التصنيف وعلى مستوى التداول، ويمكن التدليل على ذلك بالتحولات الإيجابية التي يشهدها قطاع السينما والفنون التشكيلية والموسيقى والمعمار. المسرح في الداخل تحفة فنية (اندبندنت عربية)
ويبدو أن المغرب يحاول في السنوات الأخيرة أن يعيد المجد إلى أبي الفنون، ليس في العاصمة فحسب، بل خارجها أيضاً. زها حديد.. مهندسة التفكيكية والتهديمية الجريئة. فقد تم في الفترة ذاتها تدشين عدد من المسارح الكبرى في أهم المدن المغربية: المسرح الكبير في الدار البيضاء، مسرح محمد السادس في وجدة، المركب الفني في طنجة، المركب الثقافي في فاس. في انتظار الافتتاح
لن يكون بناء المسرح الكبير وقفاً على أبي الفنون فحسب، بل إن القاعة الكبرى ومسرح الهواء الطلق مفتوحان لمختلف التظاهرات الثقافية والفنية، خصوصاً المهرجانات الدولية والوطنية الكبرى للسينما والموسيقى والتشكيل وبقية الفنون. كانت المدة المخصصة لإنجاز المشروع محددة في 56 شهراً، وقد تم تجاوز هذه المدة بسنتين، وكان لفيروس كورونا تأثير واضح في هذا التأجيل.