*. كتب طريقة عمل الخبزة الليبية - مكتبة نور. سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر. *. 12-27-2009, 03:09 AM
#6
ڪَيفما أڪَون لآيشبهني الأخرون
المواضيع المتشابهه
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 12-12-2011, 01:19 PM
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 01-21-2011, 04:54 PM
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 05-27-2010, 12:20 AM
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 05-10-2010, 01:44 AM
مشاركات: 10
آخر مشاركة: 12-24-2009, 02:37 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
طريقة عمل الخبزة الزهرانية - وصفة ماما
مشاركة الوصفة المقادير - 2 كوب دقيق - ¼ كوب ماء دافئ - 2 بيض - 2 معلقة كبيرة زيت - 1 معلقة صغيرة بيكينج باودر - 1 معلقة صغيرة سكر - 1 معلقة صغيرة خميرة - سمسم - حسب الرغبة الطريقة في وعاء الخلاط الكهربائي ضعي البيض والسكر والبيكينج باودر والخميرة والزيت والماء والدقيق. امزجي المكونات جيداّ حتى تحصلي على عجينة متماسكة. غطي العجينة بقطعة قماش واتركيها جانباً حتى تتخمر لحوالى الـ 50 دقيقة. حمي الفرن على حرارة 180 درجة مئوية. قسمي العجينة إلى كرات متوسطة الحجم وضعيها في صينية فرن مدهونة بالقليل من الزيت. طريقة عمل الخبزة الزهرانية - وصفة ماما. رشي السمسم على وجه الكرات وادخليها إلى الفرن حتى تنضج وتتحمر.
كتب طريقة عمل الخبزة الليبية - مكتبة نور
المصادر:
#عمل #الخبزة #الزهرانية
مراحل صنع الخبز - موقع مصادر
ملعقةٌ كبيرةٌ من السكر الأبيض الناعم. نصف ملعقةٍ صغيرةٍ من الملح. ماءٌ للعجن. طريقة التحضير وضع الطحين والخميرة والسكر والملح في وعاءٍ مناسب. مراحل صنع الخبز - موقع مصادر. إضافة الماء بشكلٍ تدريجي إلى المكونات السابقة مع استمرار الدعك للحصول على عجينةٍ متماسكة. تغطية العجينة وتركها جانباً لما يقارب الساعتين. تقسيم العجينة إلى كراتٍ متوسطة الحجم وتغطية الكرات بالطحين وتركها لما يقارب الخمس عشرة دقيقة. تسخين الفرن على درجة حرارةٍ مرتفعة. مد العجينة على سطحٍ صلبٍ وإدخالها إلى الفرن لما يقارب الخمس دقائق.
المصادر:
عباس حلمي الأول
(١٨٤٨- ١٨٥٤)
عباس حلمي الأول حاكم مصر من (١٨٤٨- ١٨٥٤)
· من مواليد عام ١٨١٣ بالإسكندرية. · نجل أحمد طوسون بن محمد علي الذي حضر إلى مصر مع أخيه الأكبر إبراهيم من قولة ١٨٠٥. عباس (توضيح) - ويكيبيديا. قاد والده الحملة إلى الحجاز عام ١٨١١ لمحاربة الوهابيين، وتوفي عام ١٨١٦ وعباس في الثانية من عمره. · أشرف محمد علي على تربيته وتعليمه، فأدخله مدرسة الخانكة، وكان جده حريصًا على متابعة حفيده، الذي لم يهتم بدراسته، مما حدا بجده إلى إخطاره باستحالة حصوله على مركز مستقبلاً، مع إهماله لدراسته، ووصل الأمر إلى فحص جده لكراساته، وظل محمد علي يشير إلى عباس طيلة حياته "بلقب البليد". · كان عباس هو الوحيد بين أبناء وأحفاد محمد علي الذي لم يتلق تعليمًا حديثًا أو يسافر إلى الخارج. · اشترك مع إبراهيم باشا في حرب الشام، وتولى قيادة إحدى الفرق، ولكنه لم يقم بعمل مميز يدل على كفاءته، وتوترت العلاقات بينه وبين عمه إبراهيم حيث رفض إطاعة أوامره، وذهبت جهود إبراهيم في تدريبه هباء، فطلب عودته للقاهرة. · عقب عودته عين مديرًا للغربية عام ١٨٣٢، وقد بذل محمد علي جهودًا مضنية ليستطيع تعويد عباس على ممارسة الحكم، حيث إنه المرشح الثاني لولاية الحكم بعد إبراهيم، ففي عام ١٨٣٤ أنبه محمد علي -أثناء عمله مديرًا للغربية- لقتله خبازه لجريمة ارتكبها- وأوضح له أن ذلك يتنافى مع سلوك الحاكم ووارث العرش، حيث كان فيه ميل للقسوة.
عباس حلمى الأول - موقع القديس مارمرقس للتاريخ الكنسي
هو عباس باشا بن طوسن بن محمد علي باشا، ولد عام ١٢٢٨ﻫ أو ١٨١٣ وربي أحسن تربية،
وكان
محبًّا لركوب الخيل فرافق عمه إبراهيم باشا في حملته إلى الديار الشامية،
وشهد أكثر الوقائع الحربية. وفي سنة ١٢٦٥ﻫ تولى زمام الأحكام على الديار المصرية بعد
وفاة
عمه إبراهيم، وكان على جانب من العلم والمعرفة؛ لأن المرحوم جده كان يحبه كثيرًا، فاعتنى
بتعليمه في مدرسة الخانكا. عباس حلمى الأول - موقع القديس مارمرقس للتاريخ الكنسي. ومن مشروعاته المهمة الشروع في إنشاء الخط الحديدي بين مصر وإسكندرية، وتأسيس المدارس
الحربية في العباسية، ومد الخطوط التلغرافية لتسهيل سبيل التجارة وغير ذلك. وكان له ولد يدعى الأمير إبراهيم الهامي على جانب عظيم من الجمال والذكاء واللطف والمعرفة
والعلم، زار الأستانة سنة ١٢٧٠ﻫ، وتشرف بمقابلة جلالة السلطان عبد المجيد، فأحبه وزوجه
من
ابنته وغمره بنعمه فرجع إلى مصر شاكرًا حامدًا، والمرحوم الهامي باشا هو والد ذات العفاف
والعصمة حرم المغفور له توفيق باشا الخديوي السابق، ووالدة الخديوي عباس حلمي
الثاني. وعباس باشا الأول هو الذي وضع الحجر الأول لمسجد السيدة زينب بيده، وقد كان لذلك احتفال
عظيم حضره كثير من الأعيان ورجال الدولة، وذبحت فيه الذبائح، وفرقت الصدقات الكثيرة على
الفقراء والمساكين.
اغتيال عباس الأول.. نهاية حاكم رجعي يكره التقدم والعمران - أصوات أونلاين
ولما عاد عباس إلى القاهرة سبقته أخباره في الشام فتعرض إلى التوبيخ واللوم من أفراد أسرته، ضاق عباس بالانتقادات التي تلاحقه في القاهرة، فقرر العزلة وسافر إلى جده وهناك تعرف على عدد من دعاة الحركة الوهابية وتأثر بهم، وقيل أنه ساعد بعد ذلك في تهريب أحد أبناء محمد بن عبد الوهاب أثناء وجوده في السجون المصرية بعد أسره في حروب الحجاز. اغتيال عباس الأول.. نهاية حاكم رجعي يكره التقدم والعمران - أصوات أونلاين. الحركة الوهابية كان عباس الأول قبل وأثناء فترة حكمه، غريب الأطوار، شاذا في تفكيره، كثير التطير والإيمان بالخرافات وقراءة الطالع، ميالا إلى القسوة في التعامل مع الآخرين، هذا فضلا عن تشدده في الكثير من الأمور الدينية نتيجة قربه من دعاة الحركة الوهابية أثناء وجوده في جدة. عاد لينتقم من الجميع لما مات عمه إبراهيم استدعي ليخلفه في الحكم في ٢٤ نوفمبر ١٨٤٨، وظل في الحكم لخمس سنوات ونصف، أساء خلالها الظن بأفراد أسرته وبكثير من رجال جده وعمه وخيل له أنهم يتآمرون عليه فأساء معاملتهم وخشى الكثير منهم على حياته فرحل بعضهم إلى الأستانة وأوروبا خوفًا من بطشه. كان كثيرا ما يأوى إلى العزلة، ويحتجب بين جدران قصوره التي كان يتخير لبنائها الجهات الموغلة في الصحراء بعيدا عن العمران، ففيما عدا سراى الخرنفش وسراى الحلمية بالقاهرة، بنى قصرًا بصحراء الريدانية التي تحولت إلى العباسية فيما بعد، وكانت قبل ذلك في جوف الصحراء، كما بنى قصرًا آخر على طريق السويس وقصرًا في بنها على ضفاف النيل.
عباس (توضيح) - ويكيبيديا
عباس باشا الأول (1813 - 13 يوليو 1854)، حاكم مصر بين عامي 1848 - 1854. ويصح اعتبار عهده عهد رجعية، ففيه وقفت حركة التقدم والنهضة التي ظهرت في عهد جده محمد علي باشا. عنه وهو ابن أحمد طوسون باشا بن محمد علي باشا. لم يرث عن جده مواهبه وعبقريته، ولم يشبه عمه إبراهيم في عظمته وبطولته، بل كان قبل ولايته الحكم وبعد أن تولاه خلوًا من المزايا والصفات التي تجعل منه ملكًا عظيمًا يضطلع بأعباء الحكم ويسلك البلاد سبيل التقدم والنهضة. نشأته وأعماله قبل الحكم ولد في جدة بعام 1813 ثم انتقل لاحقًا إلى القاهرة، بذل جده محمد علي شيءًا من العناية في تعويده ولاية الحكم إذ كان أكبر أفراد الأسرة العلوية سنًا وبالتالي أحقهم بولاية الحكم بعد عمه إبراهيم باشا، فعهد إليه بالمناصب الإدارية والحربية. فتقلد من المناصب الإدارية منصب مدير الغربية، ثم منصب الكتخدائية التي كانت بمنزلة رآسة الناظر. عباس حلمي الأولى. ولم يكن في إدارته مثلًا للحاكم البار بل كان له من التصرفات ما ينم عن القسوة وكان يبلغ جده نبأ بعض هذه التصرفات فينهاه عنها ويحذره من عواقبها ولكن طبيعته كانت تتغلب على نصائح جده وأوامره. ومن الجهة الحربية اشترك مع عمه إبراهيم باشا في الحرب في الشام، وقاد فيها إحدى الفيالق، ولكنه لم يتميز فيها بعمل يدل على البطولة أو الكفاءة الممتازة.
وكان يتخير لبنائها الجهات الموغلة في الصحراء أو البعيدة عن الأنس، ففيما عدا سراي الخرنفش وسراي الحلمية بالقاهرة، حيث بني قصرًا بصحراء الريدانية التي تحولت إلى العباسية أحد أشهر أحياء القاهرة والتي سميت من ذلك الحين باسمه، وكانت في ذالك الوقت في جوف الصحراء، وقد شاهد الميسو فرديناند دي لسبس هذا القصر سنة 1855 فراعته وضخامته وذكر أن نوافذه بلغت 2000 نافذة، وهذا وحده يعطينا فكرة عن عظمة القصر وإتساعه، فكأنه بني لنفسه مدينة في الصحراء، كما بني قصرًا أخر نائيًا في الدار البيضاء الواقعة بالجبل على طريق السويس ولا تزال أثاره باقية إلى اليوم. عباس حلمي الأول. وقصر بالعطف [1]، كما بني قصرًا في بنها على ضفاف النيل بعيدا عن المدينة، وهو القصر الذي قتل فيه. و قد أساء الظن بأفراد أسرته وبكثير من رجالات محمد علي باشا وإبراهيم باشا وخيل له الوهم أنهم يتآمرون عليه فأساء معاملتهم وخشي الكثير منهم على حياتهم فرحل بعضهم إلى الأستانة والبعض إلى أوروبا خوفًا من بطشه، وإشتد العداء بين الفريقين طول مدة حكمه. وبلغ به حقده على من يستهدفون غضبه إنه حاول قتل عمته "الأميرة نازلي هانم"، وإشتدت العداوة بينهما حتى هاجرت إلى الأستانة خوفًا من بطشه.