12_ أن تكون مصغرة: فالتصغير أحيانا قد يفيد معنى الوصف كما في قولنا "أسيد في الحديقة" فالمعنى أسد صغير في الحديقة. 13 _أن تكون خلفا من موصوف: قد يحذف الموصوف وتخلفه النكرة نحو " مؤمن خير من كافر" فالموصوف محذوف تقديره "رجل" فالمعنى رجل مؤمن خير من كافر" فحذف الموصوف "رجل" وخلفته الصفة "مؤمن". 14_ أن تكون النكرة في معنى المحصور: ومن ذلك قولنا " شئٌ جاء بك " فالتقدير ما جاء بك إلا شئ " فكون النكرة "شئ" جاءت في معنى المحصور ساغ الابتداء بها. 15_ أن يقع قبلها واو الحال: ومن ذلك قول الشاعر: سرينا ونجم قد أضاء فمذ بدا = محياك أخفى ضوءه كل شارق. فـ "نجم" نكرة وقعت مبتدأ لكونها مسبوقة بواو الحال. مسوغات الابتداء بالنكرة - ويكيبيديا. 16_ أن تكون معطوفة على معرفة: ومن ذلك قولنا "مصطفى ورجل قائمان", فقد عطفت النكرة "رجل" على المعرفة "مصطفى" وهذا ما سوّغ الابتداء بها. 17_ أن تكون معطوفة على وصف: ومن ذلك قولنا: جعفريٌ ورجل في الدار " فقد عطفت النكرة "رجل" على "جعفري" وهو وصف لموصوف محذوف تقديره "شاب" فالمعنى "شاب جعفري ورجل في الدار ", فالعطف على الموصوف المحذوف سوّغ الابتداء بها. 18 _أن يعطف عليها موصوف: ومن ذلك قولنا "رجل وزوجة صالحة في الدار ", فقد وقعت النكرة "رجل" مبتدأ للعطف عليها بموصوف هو "زوجة" والوصف "صالحة".
مسوغات الابتداء بالنكرة - ويكيبيديا
6_ أن تكون النكرة مضافة: قد تأتي النكرة مضافة وهذه الإضافة هي ما سوّغ الابتداء بها, وذلك مثل قولنا " عملُ برٍ يزين ". فقد أضيفت النكرة "عمل" إلى كلمة "بر" وهذه الإضافة هي التي سوغت الابتداء بها. 7_ أن تكون النكرة شرطا: وذلك مثل قوله تعالى "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ", فـ " من "اسم شرط جازم نكرة في محل رفع مبتدأ, والدلالة على الشرطية سوغت الابتداء به. 8_ أن تكون النكرة جوابا: فإذا قلنا: من المخلص ؟ فنجيب بقولنا "رجل", فالنكرة قد وقعت مبتدأ لكونها جوابا عن استفهام, والخبر محذوف تقديره "نجح ". مسوغات الابتداء بالنكره. 9_ أن تكون النكرة عامّة: فالدلالة على العموم هو مسوّغ الابتداء بالنكرة نحو قولنا " كلٌ يموت " فالموت أمرٌ لا بد منه سيذوقه الناس جميعا. فالنكرة " كل" وقعت مبتدأ خبره الجملة الفعلية " يموت". 10_ أن يقصد بها التنويع: وذلك كقول الشاعر: فأقبلت زحفا على الركبتين = فثوب لبثت وثوب أجرُ فالنكرة "ثوب" جاءت دالة على التنويع لذلك ساغ الابتداء بها, وجملة " لبست" في محل رفع خبر المبتدأ, و"ثوب أجر" كذلك. 11_ أن يكون فيها معنى التعجّب: ومن ذلك قوله تعالى: " قتل الإنسان ما أكفره " فـ " ما " نكرة دالة على التعجّب وهذا هو مسوّغ الابتداء بها وجملة "أكفره" في محل رفع خبر.
6_ أن تكون النكرة مضافة: قد تأتي النكرة مضافة وهذه الإضافة هي ما سوّغ الابتداء بها, وذلك مثل قولنا " عملُ برٍ يزين ". فقد أضيفت النكرة "عمل" إلى كلمة "بر" وهذه الإضافة هي التي سوغت الابتداء بها. 7_ أن تكون النكرة شرطا: وذلك مثل قوله تعالى " من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ", فـ " من "اسم شرط جازم نكرة في محل رفع مبتدأ, والدلالة على الشرطية سوغت الابتداء به. 8_ أن تكون النكرة جوابا: فإذا قلنا: من المخلص ؟ فنجيب بقولنا " رجل ", فالنكرة قد وقعت مبتدأ لكونها جوابا عن استفهام, والخبر محذوف تقديره "نجح ". 9_ أن تكون النكرة عامّة: فالدلالة على العموم هو مسوّغ الابتداء بالنكرة نحو قولنا " كلٌ يموت " فالموت أمرٌ لا بد منه سيذوقه الناس جميعا. فالنكرة " كل" وقعت مبتدأ خبره الجملة الفعلية " يموت". 10_ أن يقصد بها التنويع: وذلك كقول الشاعر
فأقبلت زحفا على الركبتين = ف ثوب لبثت و ثوب أجرُ
فالنكرة "ثوب" جاءت دالة على التنويع لذلك ساغ الابتداء بها, وجملة " لبست" في محل رفع خبر المبتدأ, و"ثوب أجر" كذلك. 11_ أن يكون فيها معنى التعجّب: ومن ذلك قوله تعالى: " قتل الإنسان ما أكفره " فـ " ما " نكرة دالة على التعجّب وهذا هو مسوّغ الابتداء بها وجملة "أكفره" في محل رفع خبر.
ألستم خير من ركب المطايا /// وأندى العالمين بطون راح. أعجب الخليفة بهذا البيت، وقال لمن حوله بمثل هذا فليأتي المادحون.
الستم خير من ركب المطايا شرح – المنصة
نستخدِم أسلوب الاستفهام بشكل دوري في كلامنا، ويُعدّ
أسلوب الاستفهام من الأساليب البلاغيَة الرّاقية وينقسم إلى
أقسام وله عدّة أغراض. الهدف من هذه الصّفحة هو إبراز
أغراض الاستفهام البلاغيّة ، لكن قبل
ذلك سنتعرّف بعُجالة على تعريف أسلوب الاستفهام وأقسامه. الستم خير من ركب المطايا. $ads={1}
أنواع الاستفهام
الاستفهـام نوعان:
استفهام حقيقي
استفهام مجازي
1: الاستفهام الحقيقي
الاستفهـام الحقيقي هو: طلب معرفة شيء مجهول، ويحتاج إلى جواب. 2: الاستفهام المجازي
الاستفهـام المجازي أو البلاغي هو: ما لا يتطلب جواباً، وإنما يحمل
أغراضا بلاغية عديدة. الأغراض البلاغية لأسلوب الاستفهام
فيما يلي بعض الأغراض البلاغية للاستفهام هي:
النفي
التقرير والتأكيد
الإنكار
التمني
الاستبطاء
التشويق والإغراء
الأمر
الحث
التهكم والسخرية
التوبيخ
التعجب
الاستبعاد
التحسر
العرض والتحضيض
الوعيد أو التهديد
المدح والتعظيم
التسوية...... وغيرها من الدلالات (المعاني) التي تُفهم من خلال السياق وتُعرَف
من خلال الموقف الذي يُقال فيه وحالة الأديب النفسية والجو الشعوري المسيطِر
على الحدث. ومن تلك الأغراض البلاغية للاستفهام (وهي كثيرة) نورد (للتمثيل لا للحصر)
ما يأتي:
1- النفي
إذا حلُت أداة النفي محل
أداة الاستفهـام وصح المعنى،
مثل قوله تعالى: (قل هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا
يَعْلَمُون).
س/ ما المعنى البلاغي الذي خرج إليه الاستفهام في البيت الآتي:
ألستم خير من ركب المطايا*وأندى العالمين بطون راح
أهلاً وسهلاً بكم زوارنا الكرام في موقع ضوء التميز. يسعدني أنك أقدم لكم إجابة السؤال بطريقة سهلة وبسيطة. س/ ما المعنى الذي خرج إليه الاستفهام في البيت الآتي:
ألستم خير من ركب المطايا *وأندى بطون راح
ج: التقرير