اين يكون الحصان اقوى من اقوى جندي، إنتشرت في مواقع السوشيال ميديا الكثير من الألغاز والتي برز الإهتمام بها في الآونة الاخيرة، حيث أن أبرز الالغاز التي أحدثت ضجة غير مسبوقة هو لغز اين يكون الحصان اقوى من اقوى جندي، كما أن عمليات البحث المتكررة في الفترة السابقة تمحورت في البحث عن حل هذا اللغز بالطريقة الصحيحة، بالإضافة إلى أن الألغاز لها أهمية في تحفيز قدرات العقل التفكيرية والعلمية في حل هذه الألغاز، وسنتناول الحديث بشكل تفصيلي في هذه المقالة المتميزة عن حل لغز اين يكون الحصان اقوى من اقوى جندي بشكل تفصيلي وبسيط، فكونوا معنا للتعرف على حل اللغز. ما هي الألغاز والأحجيات
تعتبر الألغاز والأحجية نوع من العبارات والأسئلة التي تحتوي في سطورها وكلماتها على الغموض الكبير في التعرف على حلها، كما أن هذه الألغاز والاحجيات تنتشر بشكل واضح وكبير في المسابقات المشهورة على مواقع التواصل الإجتماعي، بالإضافة إلى أننا يجب أن نعلم بأن الألغاز والأحجيات لها اهمية في زيادة قدرة الشخص التفكيرية والعقلية عند البحث عن الحل المناسب والنموذجي والصحيح لهذه الألغاز، وتتركب الألغاز من مجموعة من الكلمات التي تحتاج للتفكير بها وعدم الإسراع في الإجابة عنها أو حلها.
- اين يكون الحصان اقوى من اقوى جندي فني
- دكتور همام قنديل البحر
اين يكون الحصان اقوى من اقوى جندي فني
اين يكون الحصان اقوى من اي جندي
اذكر معدن ثمين اقوى من الحديد ولا يصدا فما هو ؟
الاجابة هي
«بلاتين». أو كما يسمى البلاتينيوم، وهو عنصر كيميائي ويعد من المعادن الثمينة وهو رمادي اللون أو يكون أبيض اللون في بعض الأحيان، ويعود أصل تسمية بالبلاتين إلى اللغة الأسبانية وهو وهو معدن أقوى من الحديد وله مرونة تشبه مرونة الذهب.
همام جميل قنديل من مواليد الكويت عام 1964 درس المرحلة الابتدائية في مدارس المروج الخضراء بلبنان، ثم المرحلتين المتوسطة والثانوية في مدارس الثغر بجدة. حصل على بكالوريوس طب وجراحة من جامعة الملك عبد العزيز عام 1988 ودبلوم صحة الطفل بالتعاون مع إيرلندا عام 1991. ودبلوم صحة الطفل بالتعاون مع أدنبرا عام 1995. وزمالة طب الأطفال م الأردن عام 1995 وزمالة طب الأطفال من سوريا عام 1996. دكتور همام قنديل ام هاشم. وزميل الكلية البريطانية الملكية للطب والجراحة عام 1996. وزمالة في طب ما قبل الولادة والأطفال الخدّج من مغيل كندا عام 2000. واستشاري دولي في الرضاعة الطبيعية عام 2005. عضو منظمة إبفان Ibfan العالمية لحماية الرضاعة الطبيعية عضور جمعية لاليش La Leche League العالمية لتشجيع وحماية الأمهات المرضعات.
دكتور همام قنديل البحر
ارتفاع الحرارة المتوسط: وهو أن تكون درجة الحرارة عند الأطفال أكثر من 38 وحتى 39درجة ، ويجب إجراء الآتي: • تخفيف الملابس الثقيلة بملابس خفيفة للطفل المريض. • إعطاء الطفل أدوية خفض الحرارة القوية وهي الأدوية التي تحتوي على الإبيبروفين وذلك كل 4 ساعات والجرعة تكون حسب وزن الطفل وعمره ( يمكن أن تكون على شكل شراب أو تحاميل) ومن المهم عدم الجميع بينهما. • تكرار عمل كمادات الماء البارد كل عشر ثواني. • مراقبة حرارة الطفل وقياسها كل عشرة دقائق، وإن لم تنخفض الحرارة فيجب أخذ الطفل للطبيب المختص. الأطباء. ارتفاع الحرارة العالي: وهو أن تكون درجة الحرارة عند الأطفال أكثر من 39، ويجب إجراء الآتي: • الأطفال في عمر الولادة وحتى سن ثلاثة شهور أو ستة شهور يجب أخذهم لطبيب طوارئ فورا. • الأطفال أكبر من ستة شهور من المهم إعطائهم أدوية خافض الحرارة وعمل كمادات الماء البارد ونقلهم إلى المستشفى للكشف عليهم من قبل طبيب مختص. وأخيرا والأهم يجب مراقبة حالة الطفل الصحية خلال فترة تعرضه لارتفاع الحرارة وفي حال ظهر على الطفل أي همدان أو خمول أو عدم حركة أو تغير واضح في لون الوجه فيجب الإسراع إلى أقرب قسم طوارئ في مستشفى لإتخاذ الاجراءات التي تحول دون تعرض الطفل لمضاعفات ارتفاع الحرارة.
انتقد وبشدة "وجود عبارات غريبة في بعض الكتب الدراسية التي لا تشجع على الرضاعة الطبيعية مثل أفضل حليب للطفل هو حليب البقر، وهي عبارة لا يجب أن يكون محلها المقرر الدراسي، والدراسات أثبتت أن الطفل من سن العاشرة يمكن أن يتعلم ويفهم عن فوائد الرضاعة الطبيعية، حتى يمكننا أن ننشئ جيلا مساندا للرضاعة ومشجعا عليها، لذا البداية يجب أن تكون من المرحلة الابتدائية". وأوضح الدكتور قنديل في محاضرة ألقاها في اليوم الثاني لدورة إعداد مدربين واستشاريين للرضاعة الطبيعية المقامة في مستشفى الملك عبدالعزيز في الأحساء أنه "لا توجد أم عاقلة تخاف على صحة طفلها ونفسها تختار الرضاعة الصناعية برضاها بل في معظم الحالات تكون الرضاعة الصناعية نتيجة عدم التوجيه الصحيح من الصحيين أو وقوة إقناع شركات الحليب الصناعي". وأكد أنه "لا يوجد أي عذر للأم أن تترك الرضاعة الطبيعية، حتى الأم العاملة والمريضة، فبعض مرضاي أمهات طبيبات يعملن أكثر من 12 ساعة ويناوبن كل أربعة أيام في المستشفى، ونجحن بالتوجيهات السليمة في إرضاع أطفالهن بحسب الموجه إليه وهو ستة اشهر او حولين كاملين"، مشدداً على أنه "لا يزال هناك ضعف في مساندة الأم المرضع العاملة من حيث توفير الوقت والمكان المناسب لاتمام الرضاعة الطبيعية، لذا نرجو من المسؤولين السرعة في اتباع قواعد النصح العالمية لمساندتها وطفلها من أجل اتمام الرضاعة الطبيعية".