وفي السياق ذاته يقول فتحي مدن: وضع الذهب هذه الفترة متذبذب، وإقبال الناس لشرائه قليل جدا مقارنة بالسابق. ويضيف مدن: الآن نمر في فترة عيد والمدارس على الأبواب وزيادة عليه أننا في نهاية الشهر، فالناس لديها أولويات تركز عليها غير شراء الذهب، أما في الأيام العادية فالإقبال على شرائه يكون على حسب سعره، وحاليا من يأتي لشراء الذهب هو المضطر لذلك، فقد يكون لزواج مثلا، أو من يشتري هدية فهو يتوجه للقطع الخفيفة التي لا تتجاوز 30 إلى 40 دينارا كالتراكي والأسوار والخواتم الخفيفة. أما رائد الصائغ فيذكر: لا يوجد زبائن في هذه الفترة أبدا، وسعر الذهب في ارتفاع خلال الأيام القادمة، لقد كانت الصنعة والبيع يزدهر خلال المواسم من زواج وأعياد، ولكن الآن الوضع اختلف فلا يوجد زبائن ولا توجد طلبات. إقبال على مصوغات «كرسي جابر» و«البيدانة» - صحيفة الأيام البحرينية. ويقول الصائغ: قد يرجع السبب إلى وضع الناس، كونهم في عطلة ومسافرين، بالإضافة إلى تجهيزات المدارس والأعياد والمصاريف المنزلية، فالناس مضغوطة ماديا بشكل كبير.
- إقبال على مصوغات «كرسي جابر» و«البيدانة» - صحيفة الأيام البحرينية
- الغلاف الجوي هوشمند
- اعلى الغازات نسبه في الغلاف الجوي هو غاز
إقبال على مصوغات «كرسي جابر» و«البيدانة» - صحيفة الأيام البحرينية
65 ثانية، وجاء في المركز الثالث اللاعب خليفة الأميري بزمن قدره 26. 01 ثانية. - دفع الجلة للفئةF33-34 للإناث: حققت البطلة التونسية يسرا بن جمعة المركز الأول والميدالية الذهبية، فيما جاءت اللاعبة الألمانية فرانسيس هيرمان في المركز الثاني وحققت الميدالية الفضية، بينما حققت البطلة الأولمبية الإماراتية ثريا الزعابي الميدالية البرونزية. - سباق 200م عدو للفئة T42-42b: أحرز البريطاني لان جونس الميدالية الذهبية بزمن قدره 23. 28 ثانية، وحل ثانياً اللاعب الجنوب إفريقي أرنو فروي بزمن قدره 24. 40 ثانية، وجاء في المركز الثالث اللاعب النمساوي مايكل لينهارد بزمن قدره 25. 95 ثانية. - سباق 200م عدو بالكراسي المتحركة للفئة T53: اقتنص التايلاندي قونقيت باي شت الميدالية الذهبية بزمن قدره 27. 51 ثانية، وجاء في المركز الثاني اللاعب السعودي فهد الجنيدي بزمن قدره 27. 71 ثانية، وجاء في المركز الثالث اللاعب هونج مان ساك من كوريا بزمن قدره 27. 84 ثانية. - سباق 200م عدو بالكراسي المتحركة: أحرز اللاعب التايلاندي سيشون كونجن الميدالية الذهبية بزمن قدره 25. 04 ثانية، وفي المركز الثاني اللاعب التايلاندي ساباتشي كوسيوب بزمن قدره 25.
فهد الكبيسي - ذهب ذهب - YouTube
أضاف فريدريك: «في حال سقوط كل هذه الكتلة في آن واحد على سطح الأرض، فإن ذلك سيتسبب برفع مستوى المحيط العالمي بنحو 3. 8 سم». مع أن هبوط كل هذا البخار دفعة واحدة أمر مستبعد للغاية، فإن مثل هذا الارتفاع الهائل في مستوى سطح البحر من المرجح أن يؤدي إلى عواقب وخيمة جدًا. وفقًا لمركز تغيّر المناخ، إذا ارتفع مستوى سطح البحر العالمي بمقدار 5 سم فقط، فإن بعض المدن المنخفضة ستتأثر كثيرًا مثل مومباي وكوتشي بالهند وأبيدجان في ساحل العاج وجاكرتا في إندونيسيا. إضافةً إلى ما سبق، وفقًا لدراسة نُشرت عام 2017 في مجلة ساينتيفيك ريبورتس، إذا ارتفع مستوى سطح البحر بين 5 و10 سم، فإن وتيرة الفيضانات ستتضاعف في عدد من المناطق ولا سيما في المنطقة الاستوائية. إذا سقط كل الماء الموجود في الغلاف الجوي دفعة واحدة إلى سطح الأرض، فإنه لن يسقط بالتساوي في جميع أنحاء العالم بسبب نسبة الرطوبة، فهناك مناطق في الأرض أكثر رطوبة من غيرها. يقول فريدريك فابري أيضًا: «يتحكم في كمية المياه في الغلاف الجوي عن طريق التوازن بين التدفق الداخل إلى الغلاف الجوي والتدفق الخارج منه. إذ يتحكم في التدفق في الغلاف الجوي عن طريق التبخر من السطح، وتعتمد عملية تبخر الماء على وجود الماء على سطح الأرض وأيضًا على درجة الحرارة.
الغلاف الجوي هوشمند
ويتطلب تبخر الماء الكثير من الطاقة، وهذه الطاقة تأتي من حرارة السطح، فالمحيطات الدافئة هي الأكثر تبخرًا على عكس المناطق البرية في القطب الشمالي إذ تعد الأقل تبخرًا». ويضيف فابري: «إن متوسط كمية المياه في الغلاف الجوي يختلف باختلاف الموسم والموقع، ولكن عمومًا، تحتوي المحيطات الاستوائية والمناطق الاستوائية الرطبة على أكبر قدر من بخار الماء فوقها، على عكس المناطق البرية في القطب الشمالي أو المناطق الجبلية العالية التي تحتوي أقل الكميات من بخار الماء فوقها، ويعود هذا الفرق في كميات البخار إلى الهواء الدافئ الذي يعد أفضل بكثير من البارد في نقل الماء من سطح الأرض إلى الغلاف الجوي». ومن العوامل المؤثرة أيضًا في كميات بخار الماء، جيولوجية وطبوغرافية المنطقة (التضاريس المنحدرة)، إذ تؤثر في سرعة انتقال الهواء إلى الغلاف الجوي. ونتيجة لذلك، فإن المناطق الجبلية المعاكسة لهبوب الريح تحصل على أكثر من حصتها من الأمطار، وهذا يفسر جزئيًا لماذا تتعرض سياتل لهطول شديد من الأمطار، وفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكي (USGS). الجدير بالذكر أن تغير المناخ من شأنه أن يؤثر في كمية بخار الغلاف الجوي في العقود المقبلة، إذ إن ازدياد درجات الحرارة سيؤدي إلى ازدياد كمية الماء المتبخر، وعلى هذا ستزداد كمية الماء في الغلاف الجوي، ما قد يُسرع الاحتباس الحراري العالمي.
اعلى الغازات نسبه في الغلاف الجوي هو غاز
الكوكب الأزرق، الاسم الذي غالبًا ما يُطلق على كوكب الأرض ويعود ذلك إلى الكمية الكبيرة التي يحتويها هذا الكوكب من الماء، فعلى عكس الأجرام الأخرى في النظام الشمسي وغالبًا في الكواكب الخارجية أيضًا، فإن الماء السائل هو أكثر العناصر وفرةً على كوكب الأرض وهذا ما سمح لملايين الأنواع من الكائنات الحية أن تتطور وتزدهر. وفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS)، فإن الماء يغطي نحو 71% من سطح الأرض، و96. 5% من الماء الموجود على كوكبنا يكمن في المحيطات. لكن الماء لا يبقى فقط في هذه المحيطات بل يسافر أيضًا إلى الغلاف الجوي جزءًا من دورة الماء أو ما تسمى بالدورة الهيدرولوجية. إذن، ما كمية الماء الموجود في الغلاف الجوي في الوقت نفسه؟ وما كميتهُ فوق رؤوسنا الآن؟ وإذا سقط كل ذلك الماء في وقت واحد، ما هو التأثير الذي سيحدثه في كوكب الأرض؟
ببساطة، هناك مليارات الجالونات من الماء في السماء الآن ومعظمها على شكل بخار، وإذا سقطت كل هذه الجالونات في آن واحد فسيكون ذلك كارثيًا ويسبب العديد من المشكلات الكبرى لملايين الناس. وفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكي (USGS)، يُقدَر حجم الماء الموجود على الأرض بما يقارب 332.
صحيفة سبق الالكترونية