في معظم الحالات قد تختفي من تلقاء نفسها ، ولكن قد يفضل بعض الاشخاص لإستشارة الطبيب إذا استمرت الحبوب لفترة طويلة. الحبوب في الفم
الحبوب على الحنك
قد يكون نتيجة التدخين بظهور الحبوب البيضاء على حنك الفم. حيد الفك السفلي أو العرن قد يحدث على الحنك في الفم أو في الفك السفلي بالقرب من اللسان مع العظام الاضافية للجاحظ ، والتي غالبا ما تصيب الشخص خلال تناول الأطعمة الصعبة و الحادة. حبة بيضاء مؤلمة في طرف اللسان لغتي خامس. الحبوب على اللسان
الورم الليفي وهو نمو حميد في طرف اللسان ، والذي يمكن أن ينشأ بعد الإصابات البسيطة ، مثل عض اللسان. الحبوب على الحنجرة
وتسمى هذه الحبوب بالأنسجة اللمفاوية تحت الظهارة ، والتي تتكون من الخلايا الليمفاوية أو الخلايا المناعية. وعادة ما تكبر خلال العدوى البكتيرية أو الفيروسية في المنطقة ، لكنها تصبح غير ملحوظة عند ظهور العدوى. الحبوب على اللثة
وتسمى هذه الحبوب أيضا بدمل اللثة الذي يوجد حول الأسنان بالقرب من الخدين أو الشفتين وعلى سقف الفم. الحبوب على الشفاه
هذه الحبوب هي هياكل طبيعية مثل فتحات الغدة أو زيت الغدد اللعابية الطفيفة التي يتم العثور عليها على الشفاه العليا والخدين. Mucoceles التي يمكن العثور عليها على الجانب الداخلي من الشفة السفلى.
حبة بيضاء مؤلمة في طرف اللسان المربوط
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
من المفضل -أختي الكريمة- مراجعة طبيبك، وإجراء فحص سريري للتأكيد أو نفي وجود حصاة، ويفضل إجراء إيكو للغدة تحت الفك، مع حقن مواد ضليلة لمعرفة عدد الحصيات، وأماكن تموضعها، وحجمها، وطريقة استئصالها. كونك تشعرين بالحصاة بلسانك؛ فهذا شي جيد، ويكون العلاج بسيطا جدا، فقد يكتفى بالعلاج بالأدوية، مع إخراج الحصاة عن طريق التمسيد لقناة الغدة، اخصوصا إذا كانت قريبة من فوهة قناة الغدة، وقد يحتاج إلى شق بسيط جدا فوق الحصاة لإخراجها إذا كانت بعيدة عن فوهة القناة، مع التأكيد على الالتزام بالعلاج الدوائي والمضامض الفموية المطهرة، وستشعرين بارتياح -بإذن الله- مباشرة بعد إخراج الحصاة. أسأل الله لك الشفاء العاجل. أعاني من ظهور حبوب على اللسان فما علاجها - موقع الاستشارات - إسلام ويب. مواد ذات الصله
لا يوجد استشارات مرتبطة
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
5لترا من الماء في الثانية. ويبلغ عمق البئر 30 مترا على جزئين، الجزء الأول مبني عمقه 12. 80 مترا عن فتحة البـئر، والثاني جزء منقور في صخر الجبل وطوله 17. 20 متر. ويبلغ عمق مستوى الماء عن فتحة البئر حوالي أربعة أمتار، وعمق العيون التي تغذي البئر عن فتحة البئر 13 مترا ومن العيون إلى قعر البئر 17 مترا". في منبعه الأساسي سر غامض يعتبره علماء الجيولوجيا كنزا كبيرا ربما يستحيل كشف رموزه إلى أن تقوم الساعة.. ما من ماء يصل إلى هذا النبع حتى يكتسب خواص ماء زمزم، نقاءه وطهارته. هذه النتيجة ليست نظرية أو غيبية أو منقولة من بطون الكتب القديمة، لكنها خلاصة أبحاث علمية شملت البئر وماءه ودرجة نقائه، وشملت مياه آبار أخرى قريبة جدا منه، وجد أنها لا تتمتع بنفس الخواص. يفيض الماء منه منذ آلاف السنين دون أن يجف البئر أو ينقص حجم المياه فيه، وكانت مفاجأة مدهشة للعلماء أثناء توسعة الحرم المكي وتشغيل مضخات ضحمة لشفط المياه من بئر زمزم حتي يمكن وضع الأساسات، أن غزارة المياه المسحوبة قابلها فيضان مستمر في الماء، يفور ويمور كأنه امواج البحر. يقول المهندس يحي كوشك وهو يحمل شهادة الدكتوراه في هندسة البيئة من جامعة واشنطن الأمريكية العام 1971م مصادر مياه بئر زمزم وفق التحديد الذي قام به مع الفريق العلمي الذي رأسه عام 1400 هـ ونشر نتائجه في كتابه (زمزم) بقوله: "المصدر الرئيسي فتحة تحت الحجر الأسود مباشرة وطولها 45 سم، وارتفاعها 30 سم، ويتدفق منها القدر الأكبر من المياه.
بئر زمزم قديما وحديثا
ذات صلة أين يوجد بئر زمزم غرائب ما وجد في بئر زمزم
أين يقع بئر زمزم؟
يقع بئر زمزم داخل الحرم المكيّ ، على مقربة من الكعبة المشّرفة، ويفصل بينه وبين الكعبة مقام النّبي إبراهيم -عليه السّلام-، [١] ويأتي بئر زمزم في الجهة الجنوبية شرقيّ الكعبة،
وهو في الجهة المحاذية لرّكن الحجر الأسود ، ويبعد عن الكعبة ستة وأربعون ذراعاً؛ [٢] أي ما يقارب عشرون متراً، وهو بئر عميق وماؤه لا ينفد إذ وصل عمقه إلى قرابة الثلاثين متراً. [٣]
قصة بئر زمزم
هناك العديد من المعلومات المتعلقة ببئر زمزم، نُورد أهمها على النحو الآتي:
حادثة ظهور بئر زمزم أول مرة
هاجر إبراهيم -عليه السّلام- وبرفقته زوجته هاجر وابنهما إسماعيل ، وقد كان طفلاً صغيراً آنذاك، وقد هاجر بأمر من الله -تعالى- فجاء بأهله إلى أرض الحجاز، وأسكنهم في وادي مكّة، وقد كان وادياً مجدباً لا ماء فيه ولا يسكنه بشر، وهمّ إبراهيم -عليه السّلام- بترك زوجته وابنه في هذا الوادي ليذهب إلى فلسطين مكملاً مشوار دعوته إلى الله -تعالى-. [٤]
ولكنّ السّيدة هاجر اعترضت رحيل سيدنا إبراهيم -عليه السلام- وسألته لمن تتركنا في هذا المكان الموحش، فأجابها أنّه تركها لله -تعالى-، عندها أذعنت السّيدة هاجر لأمره؛ لعلمها أنّ الله -تعالى- لن يتركهما ولن يضيّعهما، وترك إبراهيم -عليه السلام- عندهما جراباً -وعاء من جلد يُحفظ فيه الطعام- فيه تمر، كما ترك لها سقاءً -قربة- فيه ماء، لكنّه ما لبث سوى أيّام ثمّ نفد ما كان معها من السّقاء والزّاد.
بئر زمزم قديما للحضارات
ذات صلة مقال عن ماء زمزم من الذي حفر بئر زمزم
قصة بئر زمزم
قصة بئر زمزم مع النّبي إسماعيل
انفجرت عين زمزم في عهد نبي الله إبراهيم -عليه السّلام-، وذلك عندما جاء مكّة مهاجراً بأمر من الله -تعالى- ومعه زوجته هاجر وابنهما الرضيع إسماعيل -عليه السّلام، وكانت مكّة وادياً غير مأهول، لا إنس فيها ولا جانّ، وليس فيها ماء ولا نبات، فخشيت هاجر على نفسها وولدها فسألت زوجها لمن يتركهما؟ فأخبرها أنّ الله معهما ولن يضيّعهما، قالت إذاً يكفينا، وقد ترك إبراهيم -عليه السّلام- لهما فقط جراباً فيه تمر وماء. [١]
وعندما نفد الماء منها، وتعب صغيرها إسماعيل من شدّة العطش، فخرجت تهرول وتبحث عن ماء يروي ظمأه، فسعت بين جبلي الصفا والمروة سبعة أشواط، وهي تدعو الله أن يرزقهما الماء، فإذ بجبريل -عليه السّلام- قد أرسله الله -تعالى- لينقذهما من الهلاك، فضرب الأرض بجناحه؛ فخرج من الأرض ماءً عذباً صافياً، وهو عين زمزم، فشربت هاجر وسقت ابنها إسماعيل. [١]
قصة بئر زمزم مع عبد المطلب
رُوي أنّ عين ماء زمزم دُفنت قديماً في أيام قبيلة جُرْهُم، فقد كان أهل مكّة يحفرون آباراً حولها ليَستقوا من آبار أخرى، [٢] وظلّ الحال كذلك إلى أن ألُقي في قلب عبد المطّلب جدّ رسول الله -عليه الصّلاة والسّلام- أنّ يحفر زمزماً، فحاولت قريش إعاقته عن ذلك؛ لاقتراب هذا المكان من أوثانهم وأصنامهم، ولكنّ عبد المطّلب لم يستمع لهم ومضى في عمله؛ موقناً أنّ ما رآه حقّ، وباشر الحفر في المكان الذّي رآه ومعه ابنه الحارث، فحفر شيئاً يسيراً وإذا بماء زمزم يخرج له من جديد، فكبّر الله -تعالى-.
بئر زمزم قديما يسمى
[٣]
أين يقع بئر زمزم
تقع بئر زمزم في مكّة المكرّمة في داخل الحرم المكّي، وهي في جهة الجنوب الشرقي من الكعبة، وتعتبر الجهة المحاذية لركن الحجر الأسود، [٢] ويفصل بين هذه البئر وبين الكعبة المشرّفة ستّ وأربعون ذراعاً فقط. [٤]
أسماء ماء زمزم
يطلق على عين ماء زمزم أسماء أخرى كثيرة منها: همزة جبريل، كما تُسمّى أيضاً بركضة إسماعيل، وحفيرة عبد المطلب، وهي أيضاً المضنونة، والرّواء، وطعام طعم، وشفاء سقم، وشراب الأبرار، وطيبة وشباعة العيال، ونقرة الغرابن وحفيرة العبّاس، وقد وصفت أيضاً بكونها صافية ومباركة وبركة ومغذية وموروية وطاهرة وشافية وعافية ومؤنسة وميمونة، وغير ذلك الكثير من الأوصاف والأسماء التّي تدلّ على نفاسة هذه الماء. [٥]
سبب تسميتها بزمزم
يرجع سبب تسمية بئر الماء بزمزم إلى الأسباب التّالية: [٥]
لكثرة مائها؛ حيث أنّ الزّمزمة عند العرب تطلق على الكثرة والاجتماع. لأنّ هاجر زمّت هذا الماء بالتّراب وحوّطته لتمنعه من الانتشار، فإنّها لو تركته لاستمرّ ينبع حتّى ملأ الأرض. لأنّ صوت الماء يُدعى زمزمة. لأنّ الخيول كانت تُزمزم، والزّمزمة صوت يخرج من خيشوم الخيل وهي تشرب الماء. فضل ماء زمزم
يتميّز ماء زمزم بخصائص تجعل له فضل عن أيّ ماء آخر ، وقد روي في فضل هذه الماء ما يأتي: [٦]
يعدّ شرب ماء زمزم كافياً لشاربه، فهو يغني عن الطّعام والشّراب، فقد أنزله الله -تعالى- لهاجر وابنها ليكون لهما طعاماً وشراباً، وقد روي في السِّيَر أنّ الصّحابي أبا ذرّ الغفاريّ -رضي الله عنه- أقام شهراً في مكّة لا يأكل ولا يشرب سوى ماء زمزم.
بئر زمزم قديما في
بسم الله الرحمن الرحيم
بئر زمزم هو البئر الذي انفجر تحت قدمي النبي إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام, عندما كان رضيعاً وكان هو وأمه السيدة هاجر في مكة المكرمة حيث كانت خالية من البشر والزرع حتى فجر الله بئر زمزم تحت حركة أقدام سيدنا إسماعيل عليه السلام وأصبحت السيدة هاجر تزم الماء بيديها حتى تجمعه في مكان واحد. وقد قال رسول الله أنه لولا أن فعلت لكان نهرا من أنهار مكة أو كما قال المصطفى. وهو بئر لايعرف مصدره وقد اندثر البئر ذات مره في العصر الجاهلى ولم يعرف له مكان وقبل دخول الاسلام حلم جد الرسول -صلي الله عليه وسلم- آنذاك بمن يدله على مكان البئر ويطلب منه فتح البئر وقد استيقظ وركض مهرولا إلى جانب الكعبه وحفر في المكان الذى رآه في منامه حتى تحققت الرؤيا. بئر زمزم تقع على بعد 21م من الكعبة المشرفة وافادت الدراسات أن العيون المغذية للبئر تضخ ما بين 11 إلى 18. 5لترا من الماء في الثانية. ويبلغ عمق البئر 30 مترا على جزئين، الجزء الأول مبني عمقه 12. 80 مترا عن فتحة البـئر، والثاني جزء منقور في صخر الجبل وطوله 17. 20 متر. ويبلغ عمق مستوى الماء عن فتحة البئر حوالي أربعة أمتار، وعمق العيون التي تغذي البئر عن فتحة البئر 13 مترا ومن العيون إلى قعر البئر 17 مترا".
يعتبر ماء زمزم ماءً مباركاً حتّى قبل مجيء الإسلام، فقد كان العرب يتهافتون على سُقيا أبنائهم منها؛ ليكون مُعيناً على تربيتهم. يُشرب ماء زمزم للشفاء من الأمراض ، فإنّ هذا الماء لِما يُشرب له، فمن أراد بشربه الاستشفاء والتّداوي من داء معيّن، فإنّه يكون شافياً له بإذن الله -تعالى-. [٧]
المراجع ^ أ ب أحمد الشافعي (2001)، الإعلام الملتزم بفضيلة زمزم (الطبعة 1)، بيروت:دار البشائر، صفحة 19-20، جزء 1. بتصرّف. ^ أ ب جواد علي (2001)، المفصل فى تاريخ العرب قبل الإسلام (الطبعة 4)، صفحة 15، جزء 12. بتصرّف. ↑ إبراهيم الإبياري (1405)، الموسوعة القرآنية ، صفحة 20، جزء 1. بتصرّف. ↑ ناصر خسرو (1983)، سفر نامه (الطبعة 3)، بيروت:دار الكتاب الجديد، صفحة 132. بتصرّف. ^ أ ب التقي الفاسي (2000)، شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام (الطبعة 1)، صفحة 334-335، جزء 1. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة 1)، مصر:دار الصفوة، صفحة 16-17، جزء 24. بتصرّف. ↑ أحمد الشافعي (2001)، الإعلام الملتزم بفضيلة زمزم (الطبعة 1)، بيروت:دار البشائر، صفحة 24، جزء 1. بتصرّف.
وقد روى البخاري - رضي الله عنه - هذه الواقعة مطولة جدًّا في ( صحيحه). زمزم هي مقدمة العمران بمكة:
في تاريخ زمزم كانت هذه البئر في مقدمة العمران بمكة، فقد ذكر الأزرقي في أخبار مكة ، والطبري في تاريخ الرسل والملوك: أن ركبًا من ( جرهم) مرَّ قافلاً من بلاد الشام؛ فرأى الركبُ الطير على الماء؛ فقال بعضهم: ما كان بهذا الوادي من ماء ولا أنيس ؛ فأرسلوا رجلين لهما حتى أتيا أم إسماعيل فكلماها ثم رجعا إلى ركبهما فأخبراهم بمكانها؛ فرجع الركب كله ونزلوا على الماء بعد استئذان أم إسماعيل. وفي صحيح البخاري صريح موافقتها على إقامتهم دون أن يكون لهم حق في الماء، أي يكون منحة منها فوافقوا. وأخذ العمران يزداد بمكة بعد بناء سيدنا إبراهيم وولده إسماعيل للبيت الحرام، واستمرت " جرهم " تلي أمر البيت الحرام وزمزم فترة من الزمن إلى أن قدمت قبيلة " يمنية " هاجرت من الجنوب بعد تهدم ( سد مأرب) وهي قبيلة خزاعة. وتقاتلت " خزاعة " مع " جرهم " وانتصرت " خزاعة " ووليت أمر البيت، وخرجت " جرهم " عن وادي مكة ومنها خرج أبناء إسماعيل ، وتفرقوا في تهامة، ثم ولي أمرها بعد ذلك قصي بن كلاب في القرن الخامس الميلادي بعد أن أجلى خزاعة من مكة، وفرض سلطانه على كنانة، وأنزل قريشًا مكة وقسمها بين بطونها، وكانت زمزم في تلك الأثناء قد أُهمِلَت إلى أن دَرَسَت وخفت معالمها، وظلت على ذلك حينًا حتى حفرها عبد المطلب بن هاشم جد النبي - صلى الله عليه وسلم -.