🍃حكم قول ( جل من لا يسهو) 🍃
====================
لسماحة الشيخ العلامة عبدالرزاق عفيفي رحمه الله
📌 ﺳﺌﻞ اﻟﺸﻴﺦ: ﺑﻌﺾ اﻟﻨﺎﺱ ﻳﻨﻜﺮﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻗﺎﻝ: "ﺟﻞ ﻣﻦ ﻻ ﻳﺴﻬﻮ" ﻓﻬﻞ ﻫﺬﻩ اﻟﻌﺒﺎﺭﺓ ﺧﻄﺄ؟
☑️ ﻓﻘﺎﻝ اﻟﺸﻴﺦ العلامة عبدالرزاق عفيفي ﺭﺣﻤﻪ اﻟﻠﻪ: "ﻻ، ﺑﻞ ﻫﻲ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﺻﺤﻴﺤﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺇﺛﺒﺎﺕ اﻟﺴﻬﻮ ﻟﻐﻴﺮ اﻟﻠﻪ ﻭﺗﻨﺰﻳﻪ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﻦ اﻟﺴﻬﻮ،
ﻭﻓﻴﻬﺎ ﺇﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ اﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﻌﺬﻭﺭ ﻓﻲ ﺳﻬﻮﻩ ﺳﻮاء ﻛﺎﻥ ﻧﺒﻴﺎ ﺃﻭ ﻭﻟﻴﺎ ﺃﻭ ﺻﺎﻟﺤﺎ ﻣﻦ اﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ". 📚 المصدر: فتاوى ورسائل سماحة الشيخ عبدالرزاق عفيفي ج1 ص 347
══════ ❁✿❁ ══════
🌍لمزيدٍ من الفتاوى والفوائد والدروس والسنن النبوية والسلاسل العلمية تابعوا قناة ْ:
❶- المُــلتقى السّلفِي بِمكّة: @ff1ffy
[
_________
Ⓜ زوروا مدونتنا فهي مليئة بالفتاوى والفوائد والدروس مِن هُنـ↙ـا
[]
🌏 صفحة الملتقى السلفي بمكة على تويتر لمتابعتنا اضغط هنا ↙️
________
🌏 صفحة الملتقى السلفي بمكة على الفيس بوك من هنا ↙️
==========
🌷ساهــمُوا بنشْر هَذهِ الرِسَالة فِي
وسائل التواصل فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات
- جل من لا يسهو معناها | الطريق إلى الله
- حكم الطلاق ثلاث مرات متفرقة لسوق الخضار وضبط
جل من لا يسهو معناها | الطريق إلى الله
وكانت المؤسسة قد أعلنت في أواخر أبريل حالة القوة القاهرة في الميناء وحذرت من أن موجة مؤلمة من الإغلاقات، قد بدأت تضرب منشآتها بسبب المواجهة السياسية.
م: (وعليه إجماع الأمة) ش: أي على وجوب الزكاة إجماع أمة محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - من الصدر الأول إلى زماننا حتى كفروا جاحدها، وفسقوا تاركها، وكذا في " شرح المبسوط ". وقال الكاساني في " البدائع ": الدليل على فرضية الزكاة الكتاب والسنة والإجماع والمعقول. واعترض عليه بأن السنة لا يثبت بها الفرض، إلا أن تكون متواترة أو مشهورة لا سيما فرضا يكفر جاحده، والزكاة جاحدها يكفر، والسنة الواردة فيها أخبار آحاد صحاح وبها يثبت الوجوب دون الفرض، والعقل لا يثبت به وجوب الزكاة والصلاة وغيرها من الأحكام الشرعية، وإن أراد بالمعقول المقاييس المستنبطة لا يثبت بها الفرضية. الطلاق ثلاث مرات متفرقة: (استشارات الألوكة):. وقال الكاساني: أما المعقول فمن وجوه ثلاثة: الأول أنه من باب إعانة الضعيف وتقويته على أداء ما فرض الله تعالى عليه من التوحيد والعبادة، والوسيلة إلى أداء المفروض مفروض. ورد بأنه يمكن حصول التوحيد وغيره بغير هذه الوسيلة فلا يكون فرضا.
حكم الطلاق ثلاث مرات متفرقة لسوق الخضار وضبط
2019-10-14, 08:44 PM #1 الطلاق ثلاث مرات متفرقة السؤال ♦ الملخص: امرأة متزوجة حصَل بينها وبين زوجها كثيرٌ من المشكلات، والشدِّ والجذب، وطلَّقها زوجها ثلاث مرات متفرِّقة، وتسأل عن حُكم هذا الطلاق. ♦ التفاصيل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا امرأة متزوجة منذ خمس سنوات، لديَّ طفلان، حصل بيني وبين زوجي شجار، فغضِب غضبًا شديدًا، لكنه ليس الغضب الذي يجعله لا يعلم ما يقول، ثم حصلت بيننا شتائم واعتدى عليَّ بالضرب، فأحضرتُ إناءً به ماءٌ وسكبته بقوَّة على وجهه، فقال لي: أنتِ طالق، وكنتُ في آخر يوم في الحيض ولَمَّا أغتسل بعدُ، كانت هذه هي الطلقة الأولى، أما الطلقة الثانية، فقد كنتُ حاملًا، فقال لي: أنتِ طالق، طالق، طالق، وقد اتصلنا على شيخ، فقال الطلاق ثلاثة في مجلس واحد يُعد طلقةً واحدة، وطلاق الحامل يقع بلا شكٍّ، وأنا أعترف أني أقوم بغيظه وإثارة غضبه وعصبيته. أما الطلقة الثالثة، فقد جاءت بعد نزاع شديدٍ استمرَّ مدةَ يومين، فقام بضربي وشتَمني، وأنا أيضًا شتمتُه، ودفعتُه بقوةٍ، فقال لي: أنتِ طالق، وجلس يبكي ويقول: لماذا حدث هذا؟ وبعد أن هدأْنا اتَّصل زوجي بشيخ، فقال له: قلتُ لزوجتي: أنتِ طالق 5 مرات، فتفاجأتُ؛ لأنني سمعتُها مرة واحدة، فقال له الشيخ: إنَّ طلاقَكَ ليس بواقعٍ!
أنا وزوجي نعيش في بلد أوروبي، وقد اتصلتُ على شيخ، فأخبرني أن الطلقة الأولى لم تقَع؛ لأنها جاءت في الحيض، والطلقة الثانية كذلك لا تقع؛ لأنها جاءت في طُهر حدَث فيه جِماع، واتصلت على شيخ آخر، فقال لي: طلاق الغضبان لا يقع، وقد سألتُ زوجي كثيرًا: ما حالتُك حين تلفَّظتَ بالطلاق، فقال لي: أنا أدري ما أقول، لكني لا أستطيع أن أملِك نفسي من غضبي، وهذه هي المرحلة المتوسطة من مراحل الغضب، وأنا أشهد أن غضبه ليس الغضب العادي، ولم يصل إلى مرحلة أنه لا يعلم ما يقول، ولولا الغضب ما طلَّقني! صرتُ خائفة وقلقةً جدًّا من هذا الأمر، أصبح لدي وسواس من كثرة التفكير في وقوع هذا الطلاق، علمًا أني أعيش الآن مع زوجي حياةً خالية من المشكلات، لكني أريد أن أعرف: هل أنا حلال لزوجي أم لا؟ أفتوني جزيتُم خيرًا. الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، أما بعد: أولًا: مرحبًا بكِ أيتها الأخت الفاضلة، ونسأل الله لكِ الهداية والتوفيق والسداد. الطلاق ثلاث مرات متفرقة - منتديات برق. ثانيًا: ليست هذه معاشرة أهل الصلاح والفلاح، كيف يصل الأمر بزوجة وزوج يؤمنان بالله واليوم الآخر إلى الضرب، والسب، والشتم، والركل بالأيادي والأرجل، والتراشق بأثاث البيت؟!