غير متوفر بالمخزن
تفاصيل المنتج
لاب كوت كلاسيكي للأطباء تم تصميمه بتفان من قبل الخياطين الإيطاليين. ذروة ما تقدمه كلاسيكو. الصفات المميزة هي الشكل النحيف المصمم بعناية، تصميم أقصر إلى حد ما بطول ثلاثة أرباع، جيوب داخلية عند الصدر يمكن الوصول إليها بسهولة. راحة فضفاضة حول الصدر، وتم شد الخصر برفق لإعطاء الشكل الأنيق. التصميم الرائع من خلال المحيط القوي للصدر وخط الخصر النحيف الجميل. باستخدام قطن Krumel Supima، وضعنا معياراً جديداً. عذرًا.. هذا المتجر غير متاح حالياً. يتكون القماش من البوليستر مدمج مع قطن Supima للحصول على نسيج أكثر نعومة، تستخدم للدرزات خيطاً شديد المرونة. علاوة على ذلك، يتم تحسين صبغ القماش من خلال النسيج عالي الكثافة
مواصفات المنتج:
ياقة رسمية مع طية على الصدر
مصمم ببساطة
متسع للتنفس حول الصدر
وزن خفيف
نسيج ناعم
مقاومة الانكماش
جيوب داخلية يمين ويسار
جيب للعملة المعدنية متصل بالجيب الأيمن
مكونات القماش:
47٪ قطن، ألياف مركبة (بوليستر) 40٪، 13٪ بوليستر
المزيد من المعلومات
القماش
مركب
الماركة
كلاسيكو
Unit
inch
Size Chart
Classico men
كتابة مراجعتك
لاب كوت رجالي في السعودية
الموديل5151 لاب كوت هيلينج هاندز الرجالي وصف المنتج: لاب كوت رجالي من ماركة هيلينج هاندز الجديد كليا والمميز و الفريد في بساطة التصميم. الذي تم صناعته وفق أعلى معاييــر الـجودة الأمـريكية. لاب كوت رجالي رسمي. يحتاج الممارس الصحي ان يكون قماش ا لاب كوت رجالي ذات جودة عـــالية مع نوبات العمل الطويلة ، وفي نفس الوقت تكون من الأقمشة الفــاخرة التي تعطي أناقة للمظهر الطبي المستحق. مواصفات المنتج: الـــطول: 38 أنش ( 97 سم) الخـــــامة: نسيج ناعم يعطيك مزيد من الراحة في الحركة. يحتوي على ثلاث جيوب خارجية - وجيبين داخلية - وجيب للجوال. سهل العناية - مقاوم للأنكماش و التهتك. جدول مقاسات لاب كوت هيلينج هاندز الرجالي
لاب كوت رجالي الأحساء
نبذة عنا لأن الفخامة الحقيقة تكمن في التفاصيل نقدم لكم شركه ثوب الأصاله العربيه اجود انوع الخامات من الثياب و داخليات و اشمغه وجيع مستلزمات الرجل واننا دوماً مهتمون بنتقاء اجود الخامات لي ارضاء عملائنا الكرام واننا دوماً نتطلع لي ارضائكم و راحتكم (تسوق دوماً بكل يسر و سهوله)
اخخلاااق واسعار مررره بطله وسرعة في التوصيل وطبعاً مو اول ولا اخر تعامل بإذن الله ♥️♥️♥️ بالتوفيق يارب? منتجات رائعه وسعر منخفض مقارنة بجودة البنزات وتوصيل في مدة زمنية قصيره (3 ايام) مع اهداء هديه رمزيه. عبدالله تركستاني
مكة
ممتاز
مره حلو وسريع
خدمه ممتازه جدا من قبل الموظفين و توصيل سريع
جميل جدا وسرعة في التوصيل
افضل اسعار👍🏻 وتوصيل سريع شكرا❤️
جميل ومتميز
I love you لسرعة الخدمة و جودة المنتجات ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
متجري الأول والأخير: 🌼💕
الهام
والأجاج من الماء: ما اشتدت ملوحته ، يقول: لو نشاء فعلنا ذلك به فلم تنتفعوا به في شرب ولا غرس ولا زرع. وقوله: ( فلولا تشكرون) يقول - تعالى ذكره -: فهلا تشكرون ربكم على إعطائه ما أعطاكم من الماء العذب لشربكم ومنافعكم ، وصلاح معايشكم ، وتركه أن يجعله أجاجا لا تنتفعون به.
أفرأيتم الماء الذي تشربون | الماء
وقس على ذلك أيضا جميل نعمه ووفرتها، وسابغ أفضاله وكثرتها، لتجد فؤادك وقد ترنم قول الله تعالى(وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ)[النحل:18]. وذلكم حال كون من أحصى مؤمنا، يرجع الفضل لربه الرحمن سبحانه، والأصل كونه كذلك. وليرتل أيضا قوله تعالى(وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ۚ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّار)[إبراهيم:34]. القران الكريم |أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ. حال كون أن إمرؤا قد مالت به فطرته عن الناموس الرباني كون أن كل نعمة من لدنه تعالى، فراح به طيشه أن يقول كما قال غيره(وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَٰهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَىٰ إِلَٰهِ مُوسَىٰ وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ)[القصص:38]. في بلادة حس، وسوء تصور، وكذب في قول، وتعد في خور، وتهور في اعتداء. ليكون بذلكم فعل قد تجاوز حدود الأدب مع الخالق العظيم الذي( يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ ۞ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ)[النمل:25،26].
أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) القول في تأويل قوله تعالى: أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) يقول تعالى ذكره: أفرأيتم أيها الناس الماء الذي تشربون، أأنتم أنـزلتموه من السحاب فوقكم إلى قرار الأرض، أم نحن منـزلوه لكم. وبنحو الذي قلنا في معنى قوله المُزن، قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعًا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قوله: (مِنَ الْمُزْنِ) قال السحاب.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الواقعة - الآية 68
فقل لي بالله عليك أي قدر كان لها أن تستخدمه والله تعالى ربها قد كفاها مؤونة ذلكم كله ؟! والنظرإلى الماء بتيكم نظرة هو الواجب في حق البشرية أن تنظر إليه. دلك على ذلك أن الماء الذي تنزل من السماء عذبا فراتا بهذا القدرالهائل به قوام العالم كله من لدن خلقه تعالى لذلكم الكون كله على امتداده الضارب في القدم، وإلى أن يرث الله تعالى الأرض ومن عليها، وتراها وهي ترفل في نعمة واحدة هي الماء! القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الواقعة - الآية 68. وليعد أحدنا على أصابعه، ومضيفا إليها أصابع الأغيار إن تاق لذلكم عدا، ليعرف كم هو فضل الماء بتعداد ميزاته، وليدرك كم هو قد تربع بتيكم الصفات وهذه النعوت لينال قسطا من ذلكم الاهتمام الرباني به! وإن امرؤا ليعجب عجزنا نحن البشرعلى تعدادنا الهائل أن نصنع سحابا لينزل إلينا ماءً يكفينا ولو يوما واحدا! ودلك على ذلك أنهم عجزوا أن يستمطروا سحابا بما يكفي أن يخادعوا به عدوا داهمهم. وانظرإلى محاولة العراق إبان غزو الأمريكان لدولتهم البغدادية المنصورية الأبية، وقد حاولوا استمطارالسحاب للتمويه على العدو الغازي إلا أنهم لم يستطيعوا حيالا لذلك! وقس على ذلك سائرنعمه المنبثقة عن الماء ليلهج فؤادك أبدا بترتيلك قول الله تعالى(أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ۞ أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ۞ لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ)[الواقعة:68-70].
إن نعمةً ذُكرت في القرآن الكريم 63 مرةً، لجديرةٌ بأن يقف أمامها الإنسان متفكِّرًا ومتأمِّلاً، لكن القلوب عن هذه الآية غافلة إلاَّ مَن رحم الله، فأين المتفكِّرون؟ وأين المتأمِّلون؟ وأين هم أهل البصائر من التفكير في عظمة ربِّ الأرباب، وصُنع منشئ السَّحاب؟ ليقودهم ذلك إلى توحيده، وإفراده بالعبادة دون سواه.
القران الكريم |أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ
لو تأمَّلنا في أحوال مَن ابتُلوا بالجدب والقحط، والجفاف والمجاعة، لعرفنا قيمة الماء، وقَدَرْنا هذه النعمة حقَّ قدرِها؛ قال - تعالى -: ﴿ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ ﴾ [الملك: 30]. لذلك علينا أن نحافظ على هذه النعمة "نعمة الماء"، وذلك بأمرين اثنين:
أولًا: بشكر الله - عز وجل - وبتقواه، فدوام النعمة مرهون بشكر المنعم - سبحانه -: ﴿ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ﴾ [إبراهيم: 7]. ثانيًا: برعايتها وعدم الإسراف فيها؛ ﴿ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ﴾ [الأعراف: 31]. وإذا لم نحافظ على هذه النعمة، فإنَّ ابتلاء الله لنا بالمرصاد، فقد يَحبس عنَّا المطرَ والقطر، أو يؤخِّره علينا، أو يَنزع بركتَه منها. لا بد أن نقف على حقيقة، هي أن نسأل أنفسنا: هل نستحق هذه الأمطارَ حقيقةً؟ هل أخذنا بأسباب نزوله، أو قد نكون بأفعالنا سببًا في منعه؟ هل يَصدُق علينا قول الحق - جل جلاله -: ﴿ وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا ﴾ [الجن: 16]؛ أي: لو استقاموا على طريقة الهدى، وملَّة الإسلام، اعتقادًا، وقولًا، وعملًا، لأسقيناهم ماءً كثيرًا.
وإن من أسرار الحكمة الإلهية في الماء أنَّ الله - تعالى - لم يجعل للماء لونًا، ولا طعمًا، ولا رائحةً، كلُّ طعام وكلُّ شراب خَلَقه الله، له لون، وله طعم، وله رائحة، إلَّا الماء؛ وذلك لحكمة عظيمة، لا يدركها إلا أهلُ البصائر والألباب؛ فلو أن طعم الماء كان حلوًا مثلًا، لصار كل شيء خالطه الماءُ حلوًا، ولصار كل شيءٍ غُسل بالماء حلوًا، ولصارت الحياة كلها طعمها حلو، تزهقها الأنفس، وتمجُّها الألسن، ولا تستسيغها الفطر السليمة؛ ﴿ ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ ﴾ [يس: 38]. حيثما كان الماء ، كان الناس، وحيثما غاض الماء، ارتحل الناس؛ فالماء رسول الرحمات، وبشائر الخيرات، وروح الأفراد والمجتمعات، وبهجة القلوب، فمع الماء الخضرة والنَّدى، والطلُّ والرِّوَى، وإذا تدفَّق الماء، تفتَّق النماء والعطاء، والهناء والصفاء، فتحيا الحقول والمزارع والحدائق، هو شريان الحياة النابض، أغلى مفقود، أرخص موجود، فيا له من خَلْقٍ عجيب، جميل المُحَيَّا، بهيِّ الطلعة، فسبحان مَن سوَّاه! سبحان من أجراه! سبحان من أنزل الماء وروَّى به الأجساد والأفواه! إنها نعمة عظيمة جليلة، ولكن لا يكادُ يشعر بقيمتها ويقدِّرها حقَّ قدرها إلا مَن حُرِمَها.