الرئيسية » حبة مدفونة تحت الإبط مؤلمة
تورم مؤلم تحت الإبط - استشاري
الفرق بين الخراج والورم تحت الإبط
هناك العديد من الفروق الواضحة بين كيس دهون الإبط والورم سواء كان حميدة أو خبيثة. التعرف على هذه الفروق يساعد على فهم نوع الكتل الغريبة التي تظهر تحت الإبط ، ومن ثم تقرر المتابعة مع طبيب مختص أو علاج بسيط مرض. الجدير بالذكر أن هذا الأمر لا يتطلب ذعرًا أو خوفًا ، فإن أهم فرق بين كيس الدهون الإبطي والورم يفسر على النحو التالي:
الكيس الدهني عبارة عن كتلة صغيرة ، وعادة ما تكون مستديرة يمكن الشعور بها تحت الجلد. يتحرك عند لمسه وينمو ببطء شديد ، لذلك قد يستغرق ظهوره عدة سنوات ، ولا يغير لون الجلد ، ولن يسبب الورم الناعم ألمًا إلا إذا كان ملتهبًا. يبدأ الورم الحميد على شكل نتوء صغير لا ينمو تحت الجلد ، ويصعب تحريكه ، ويظهر بطيئًا ، وينمو ببطء ، ولا يغير لون الجلد ، وهو كتلة ناعمة لا تسبب الألم في العادة. ي
بدأ الورم الخبيث من كتلة صغيرة إلى غير ظاهرة ، ولا ينمو تحت الجلد ، ولا يستطيع أبدًا الحركة ، ويظهر فجأة وينمو بسرعة ، وقد يتغير لون الجلد ، وقد يصاحب الكتلة الصلبة ألم. إذا أصبح الألم لا يطاق ، أو تعظمت منطقة الكيس الدهني ، فمن الأفضل استشارة الطبيب. تورم مؤلم تحت الإبط - استشاري. تجربتي مع الكيس الدهني تحت الإبط
كانت تجربتي مع الكيس الدهني تحت الإبط مؤلمة نوعاً ما ولكني قمت بالتخلص منها على الفور عن طريق استشارة الطبيب ثم أقر بعمل العملية الجراحية للتخلص من هذا الكيس الدهني على الفور.
5 ـ زيت جوز الهند أحضر قليلاً من زيت جوز الهند وقم بتسخينه على النار لدهن المنطقة المصابة بالحبوب بالقليل منه لمدة خمس دقائق حتى تنشط الدورة الدموية، ومع تكرار تلك العملية أكثر من مرة سوف تحصل على النتيجة المرجوة، كما يمكنك أيضاً تناول ملعقة صغيرة من جوز الهند يومياً. شاهد أيضًا: أسباب ظهور حبوب تحت الإبط وكيفية علاجها بالأعشاب نصائح وإرشادات للتعامل مع الحبوب المدفونة تحت الابط الذهاب لطبيب الأمراض الجلدية من أجل إجراء الفحوصات اللازمة لمعرفة سبب تلك الحبوب وكيفية علاجها بالأدوية أم اللجوء لعملية جراحية لاستئصالها والتخلص منها. تناول المضادات الحيوية والتوقف عن استخدام الكريمات التي لا تؤدي إلى النتيجة المرجوة في حالة استخدامها. استخدام بودرة الأطفال ودهن القليل منها على المناطق المصابة من أجل تقليل الاحتكاك والحد من ظهور تلك الحبوب. الإكثار من تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين (ي) حيث أن هذا الفيتامين هو مضاد للأكسدة ويحارب ظهور الحبوب ويعمل على الحد من حدوث الالتهابات في الغدد الليمفاوية، ومن هذه الأطعمة السبانخ واللوز والأفوكادو والبنجر، بالإضافة إلى توافر أقراص فيتامين (ي) في الصيدليات.