نقدم إليكم من خلال المقال التالي عبر موسوعة مقدمة حفل تكريم المتفوقين مكتوبة يمكن من خلالها بدأ حفلة مميزة لمن تمكنوا من اجتياز الاختبارات بنجاح سواء كانت خاصة بنهاية العام والانتقال للعام الذي يليه أو لمن انهوا أعوام دراستهم بشكل تام وتلك هي السعادة التي لا وصف لها ولا مثيل يظل الطالب يحلم بها طوال عمره كما أنه يمثل ما يحلم به والديه منذ اليوم الأول لدراسته. غالباً ما يبدأ حفل التكريم بذكر الله العلي القدير فهو عز وجل من أنعم علينا بنعمة العقل والمقدرة على الفهم والتعلم والاستفادة مما نتلقاه من خبرات وثقافات في واقعنا وحياتنا العملية، ومن ثم التوجه بالشكر للأساتذة والمعلمين على ما بذلوه من أجل الطلاب من جهد حتى تمكنوا من بلوغ ذلك اليوم السعيد ومن ثم تمني كامل التوفيق والنجاح لهم في القادم من حياتهم. نعرض لكم فيما يلي مقدمة مكتوبة ذات عبارات جميلة لحفل التخرج:
بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله العظيم القدوس السميع المجيب، منحنا العقل ونعمة التدبير، العليم القدير بكل ما خلق في الكون ليس مثله شيء سبحانه، نشهد أن نبيه الكريم محمد السراج المنير أرسله هدياً للعالمين وهو من نسير على هداه إلى يوم الدين، يسر إدارة مدرسة/…أن تقدم لأبنائها وبناتها الكرام طلابها لأعوام وأعوام ذلك الحفل من أجل تكريمهم كما كان لهم الفضل في تشرف المدرسة بانتمائهم لها، وكونهم من طلابها وخير ما نبدأ به حفلنا اليوم هو القرآن الكريم والذكر الحكيم.
- مقدمة حفل تكريم الاوائل
مقدمة حفل تكريم الاوائل
ومن جانبه عبر نائب محافظ الأقصر، عن سعادته بتكريم الأمهات المثاليات اللاتي تم اختيارهن، مؤكدًا أن كل أم مصرية ورائها قصة كفاح وتضحية وحنان تستحق التكريم عليها، فالأم هي التي تسهر وتربي وتضحي من أجل أبناءها وتغرس فيهم القيم والأخلاق الحميدة وقبل كل ذلك تتحلى بصفات إنكار الذات.
هبة بريس: وجدة نظمت جامعة محمد الأول وجدة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ندوة وطنية بطعم التكريم والاحتفاء بأيقونات المشهد الاعلامي على امتداد ربوع المملكة، حيث شكلت الندوة العلمية " المرأة المغربية في المشهد الإعلامي الحضور الرائد والعطاء السائد " فرصة لتقاسم الخبرات المهنية في الحقل الاعلامي وتدارس جملة من الاشكالات سواء على مستوى الاعلام السمعي والبصري أو المكتوب. افتتحت هذه الفعالية بكلمة رشيد حجبي نائب رئيس جامعة محمد الاول رشيد أشار فيها إلى الدور الريادي الذي يتبوؤه الإعلام داخل الحياة الثقافية والاجتماعية في اتصالٍ وثيق بكل المجالات الحيوية، لَيفرض على المؤسسة الجامعية بمختلف أقطابها وكفاءاتها إيلاءَ هذا المجال الحيوي فائق العناية والاهتمام، وتسخيرَ كافة إمكانياتها البشرية واللوجيستيكية القادرةِ على الدفاع عن القضايا الاستراتيجية للأمة المغربية دوليا، وعلى مواكبة الأوراش التنموية الكبرى التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس.