فاتقي الله أيتها المرأة المسلمة واعلمي أن الدنيا دار ممر لا دار مقر، والحياة الحقيقية هي الحياة الأخروية ( وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون) والنعيم الحق إنما يكون في الآخرة لا في الدنيا لأن نعيم الدنيا يزول، ويخلفه عذاب لا يزول إلا لمن اتقى الله في الدنيا فإنه ينعم فيها وفي الآخرة. نسأل الله تعالى أن يوفق هذه المرأة للمحافظة على الصلاة وحسن التربية والرعاية لأولاها وأن يكون هذا البيت بيتا صالحا وعامرا بطاعة الله والمودة والألفة بين أفراده إنه سبحانه على كل شيء قدير وبالإجابة جدير. والله أعلم.
نصيحة غالية لمن ضيع الصلاة - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام
أخرجه مسلم وأبو داود والترمذي وصححه ، والنسائي ، وابن ماجه ، وابن حبان، والحاكم وصححه ، وابن أبي شيبة. وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة. وقال عبد الله بن شقيق: كان أصحاب رسول الله لا يرون من الأعمال شيئاً تركه كفر إلا الصلاة. وقد توعد الله من يؤخرها عن وقتها ، بالويل فقال: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّين*الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ {الماعون:4ـ5}. والويل هو واد في جهنم ، نسأل الله العافية. نصائح للخشوع في الصلاة. وكيف لا يحافظ المسلم على أداء الصلاة ، وقد أمرنا الله بذلك فقال: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ {البقرة:238}، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: خمس صلوات كتبهن الله على العباد ، فمن جاء بهن ولم يضيع منهن شيئاً استخفافاً بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة ، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد ، إن شاء عذبه ، وإن شاء أدخله الجنة. رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه وغيرهم. فمن حافظ على الصلاة كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة ، ومن لم يحافظ عليها ليس له عند الله عهد ، فأي مصيبة أعظم من عدم المحافظة على الصلاة!! ثم نقول لهذه الأخت المسلمة: لم لا تحافظين على الصلاة ؟ ألا تخافين من الله ؟ ألا تخشين الموت ؟ أما تعلمين أن أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: أول ما يحاسب عليه العبد الصلاة ، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح ، وإن فسدت فقد خاب وخسر.
نصيحة عن الصلاة
كيف بالمرء حينما يأتي يوم القيامة وليس عنده هذه العلامة وهي من خصائص الأمة المحمدية، بل لقد وصف الله أتباع النبي صلى الله عليه وسلم بأنهم: { سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ} [الفتح: 29]. وينبغي أن تعلم هذه الزوجة أن الصلاة راحة وطمأنينة للنفس والقلب، وقد قال فيها الرسول صلى الله عليه وسلم لبلال: « أرحنا بها يا بلال ». وقد أرشدنا النبي صلى الله عليه وسلم عندما تحدق بنا المصائب، وتدلهم بنا الخطوب والأحزان أن نفزع إلى الصلاة "كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة ". نصيحة عن الصلاة. رواه أحمد وأبو داود، حزَبه أي: أهمه، وقد أمرنا الله بالاستعانة بالصلاة ، فكيف يتركها بعض الناس، وقد قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} [البقرة:153]. وينبغي أن تتدبر هذين الحديثين وما فيهما من الفوائد والعبر الحديث الأول: رواه مسلم عن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة الله ». فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء، فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه، ثم يكبه على وجهه في نار جهنم.
نصيحة غالية لمن ضيع الصلاة - إسلام ويب - مركز الفتوى
نصيحة عن الصلاة في وقتها – المحيط المحيط » اسلاميات » نصيحة عن الصلاة في وقتها نصيحة عن الصلاة في وقتها، للصلاة أهمية كبيرة في حياتنا، فهي عمود الدين وأساس الحياة، وبها يعلو ويرتقي المُسلم في حياته، فَ كُلما تقرب العبد من الله تقرب الله إليه أضعافاً، ومن رحمه الله بنا أنه أنزل علينا فريضة الصلاة التي تعتبر من أهم الفروض التي تعمل على تنقية قلب المسلم من الشوائب والذنوب، وهي سبيل لدخول المؤمنين للجنة، وبها تعلو منازلنا عند الله سبحانه وتعالى، وسنذكر أهم نصيحة عن الصلاة في وقتها. أهمية الصلاة تعتبر الصلاة من أركان الإسلام وهي خمس فروض يصليها العبد في اليوم، وتبدأ الصلاة بصلاة الفجر، وتنتهي بصلاة العشاء، وهي علاقة العبد بربه، والحبل المتين الذي يربط العباد برب العباد، فالصلاة العديد من المنافع التي تعود على صاحبها بالثمار، ومنها: التقرب من الله والفوز برضا الله سبحانه وتعالى في الدنيا والآخرة. تساعد الصلاة العبد على تخطى الابتلاءات التي تُصيب المسلمين وتعمل على كسب النفوس الطمأنينة والسكينة. تعمل الصلاة على استجابة الدعاء وتحقيق المستحيل، فرب المستحيل قادر على كل شيء. للصلاة لذة لا يعرفها إلا المُصلين الذين يشعرون بسعادة غارمه عن أدائها.
نصائح للخشوع في الصلاة
¸. •'¸. •' ¸. •' =====>> موقع ابراهيموفتش الرسمي باللغة العربية <======¸.
وفي الحديث عن النبي صلَّى الله عليْه وسلَّم قال: ((إذا رأيتُم الرَّجُلَ يعتاد المساجدَ فاشْهَدوا له بالإيمان)) [1]. وفي الحديث عنه صلَّى الله عليْه وسلَّم؛ أنَّه قال: ((مَن غدا إلى المسجد أو راح، أعدَّ الله له في الجَنَّة نُزُلًا كلَّما غدا أو راح)) [2] ، والمراد بالنُّزُل هنا: الضِّيافة والكرامة عند الله. وفي الحديث: ((بَشِّروا المشَّائين إلى المساجد في الظُّلَم بالنُّور التَّامِّ يوم القيامة)) [3]. وعن عبادة بن الصَّامت رضِي الله عنْه قال: قال رسولُ الله صلَّى الله عليْه وسلَّم: ((إذا توضَّأ العبدُ فأَحسنَ وضوءَه، ثمَّ قام إلى الصَّلاة، فأتمَّ ركوعَها وسجودَها والقراءة فيها، قالتْ له الصَّلاة: حفِظَك اللهُ كما حفِظْتَني، ثمَّ يُصعد بها إلى السَّماء ولها ضوء ونور، وفتحتْ لها أبواب السَّماء حتَّى تنتهي إلى الله تبارك وتعالى فتَشْفع لصاحبها، وإذا لم يتمَّ ركوعها ولا سجودَها ولا القراءة فيها، قالت له الصَّلاة: ضيَّعك الله كما ضيَّعتَني، فتُغلَق عنها أبوابُ السَّماء، فتُلَفُّ كما يُلَفُّ الثَّوب الخلَق ثم يُضرب بها وجهُ صاحبها)) [4]. وفي الحديث الصَّحيح: ( (أثْقَلُ الصَّلاة على المنافقين صلاة العِشاء وصلاة الفجر، ولو يَعلمون ما فيهما - من الأجر - لأتوْهُما ولو حَبْوًا))؛ متَّفق عليه.