وأضاف: «بينما قد يشبه هذا المخطط هجمات اختراق البريد الإلكتروني للشركات، والتي يتظاهر فيها المهاجمون بأنهم زملاء ويجرون محادثات مع الضحايا، لكن الفرق يكمن هنا في أن المهاجمين لا يستهدفون أفرادًا بعينهم، فالمراسلات ليست سوى وسيلة ذكية لزيادة احتمال أن يفتح المستلم الملفات المرفقة بها». وتوصي كاسبرسكي باتباع التدابير التالية للحماية من هجمات Qbot وEmotet:
• التحقّق من عنوان المرسل. تأتي معظم الرسائل غير المرغوب فيها من عناوين بريد إلكتروني ليس لها معنى وتبدو مجموعة عشوائية من الحروف والأرقام. مسبار كيريوسيتي يلتقط صورا لغيوم نادرة في سماء المريخ. وبالإمكان تمرير مؤشر الماوس فوق اسم المرسل، الذي بدوره قد تكون تهجئته غريبة، للمساعدة في رؤية عنوان البريد الإلكتروني بالكامل. وفي حال عدم الاطمئنان إلى العنوان، يمكن وضعه في محرك بحث للتحقق منه. • ينبغي الحذر من الرسالة التي تخلق إحساسًا بالإلحاح؛ فغالبًا ما يحاول مرسلو البريد الإلكتروني ممارسة الضغط على متلقي الرسالة بخلق شعور بالإلحاح. على سبيل المثال، قد يحتوي سطر الموضوع على كلمات مثل «عاجل» أو «إجراء فوري مطلوب» للضغط على المتلقي من أجل التفاعل مع الرسالة. • تزويد الموظفين بالتدريب الأساسي على السلامة في مجال الأمن الرقمي، ويساعد إجراء محاكاة لهجوم تصيّد في ضمان قدرة الموظفين على التمييز بين رسائل البريد الإلكتروني المخادعة والرسائل الأصلية.
بحث عن طبقات الغلاف الجوي
كانت هذه تفاصيل دراسة تكشف أسرار الغلاف الجوي السميك لكوكب الزهرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع وقد قام فريق التحرير في صحافة نت مصر بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة
بحث عن الغلاف لموحد
خلص تقرير إلى أن دخان حرائق الغابات الذي غطى معظم شمال غرب المحيط الهادئ في السنوات الأخيرة، تسبب في ارتفاع جديد في ملوثات الهواء غير الصحية في أغسطس الماضي. ويكشف البحث، الذي قاده علماء في المركز الوطني لأبحاث الغلاف الجوي ونُشر في مجلة Nature Communications الثلاثاء، عن علامة جديدة تصاعدية في الملوثات الضارة التي يتم ضخها في الهواء من نشاط النيران المستمر والمكثف. وقد درس الباحثون 16 عامًا من بيانات أول أكسيد الكربون المستندة إلى الأقمار الصناعية وقوائم الجرد العالمية للحرائق ، مع التركيز على الفترة من 2002 إلى 2018. «هابل» يرسل أكثر من 45 تيرابايت من البيانات قدمت نظرة ثاقبة عن الكون .. صحافة نت مصر. ومستويات أول أكسيد الكربون – غاز أثر ناتج عن الحرائق ، والذي يعمل كمؤشر لوجود المزيد من الملوثات الضارة مثل الهباء الجوي والأوزون على مستوى الأرض – عادة ما تتضاءل في أشهر الصيف الحارة، بسبب التفاعلات الكيميائية في الغلاف الجوي المرتبطة بالتغيرات في ضوء الشمس، وفقا للدراسة الجديدة، لكن الباحثين وجدوا انحرافًا عن هذا الاتجاه، حيث زادت مستويات أول أكسيد الكربون بشكل حاد عندما أصبحت الحرائق الغربية أكثر نشاطًا من عام 2012 إلى عام 2018. وقالت ريبيكا بوخهولز، عالمة المركز الوطني للبحوث الزراعية والمؤلفة الرئيسية للتقرير، في بيان: "لقد زادت انبعاثات حرائق الغابات بشكل كبير لدرجة أنها تغير النمط السنوي لجودة الهواء في جميع أنحاء أمريكا الشمالية.. ومن الواضح تمامًا أن هناك ذروة جديدة لتلوث الهواء في أغسطس لم تكن موجودة من قبل. "
بحث عن الغلاف الجوي والطقس
حل أزمة المناخ وأشار ريدفيرن إلى أن "هذه النتائج ستساعدنا أيضا على فهم طرق أفضل لحبس الكربون في الأرض الصلبة خارج الغلاف الجوي، وإذا تمكنا من تسريع هذه العملية أكثر مما تتعامل معه الطبيعة فقد نجد طريقا للمساعدة في حل أزمة المناخ". وفي نفس البيان قال المؤلف الرئيسي ستيفان فارسانغ -وهو طالب دكتوراه في قسم علوم الأرض بجامعة كامبردج- إن "لدينا حاليا فهما جيدا نسبيا للخزانات السطحية للكربون والتدفقات بينها، لكننا نعرف القليل عن مخازن الكربون الداخلية للأرض، والتي تعمل على إعادة تدوير الكربون على مدى ملايين السنين". وأضاف فارسانغ "لا يزال هناك الكثير من البحث الذي يتعين القيام به في هذا المجال، وفي المستقبل نهدف إلى تحسين تقديراتنا من خلال دراسة قابلية ذوبان الكربونات في درجات حرارة أوسع، ونطاق ضغط وفي العديد من تركيبات السوائل". بحث عن طبقات الغلاف الجوي. #2
معلومات قيمة ومفيده
شكرا لجودك ووجودك
#3
لا شكر على واجب
ربي يحفظكم ويخليكم
تحياتي مع كل الود
#سواليف
كشفت #كاسبرسكي عن ارتفاع كبير في نشاط #حملة #تخريبية عبر #البريد #الإلكتروني تنشر برمجيتي Emotet وQbot الخبيثتين. وتستهدف الحملة الشركات والمؤسسات، وارتفع عدد رسائل البريد الإلكتروني #التخريبية من حوالي 3000 في فبراير 2022 إلى ما يقرب من 30. 000 في مارس. ومن المحتمل أن تكون الحملة مرتبطة بالنشاط المتزايد لشبكة Emotet الروبوتية. بحث عن الغلاف الجوي والطقس. ووجد خبراء كاسبرسكي نموًا كبيرًا في رسائل البريد الإلكتروني الخبيثة التي تستهدف شركات في بلدان مختلفة ضمن حملة منسقة تهدف إلى نشر برمجيتي Qbot وEmotet الخبيثتين، اللتين تنتميان إلى التروجانات المصرفية سيئة السمعة العاملة ضمن الشبكات الروبوتية، وبإمكانهم سرقة بيانات المستخدمين وجمع البيانات من الشبكات المؤسسية المصابة، وتوسعة انتشارهما في الشبكة، وتثبيت برمجيات فدية أو تروجانات أخرى على الأجهزة الشبكية. وتتمثل إحدى وظائف Qbot أيضًا في الوصول إلى رسائل البريد الإلكتروني وسرقتها. واستمرت هذه الحملة لبضعة أشهر، لكن نشاطها ازداد بسرعة من نحو 3000 رسالة بريد إلكتروني في فبراير 2022 إلى حوالي 30. وجاءت تلك الرسائل باللغات الإنجليزية والفرنسية والهنغارية والإيطالية والنرويجية والبولندية والروسية والسلوفينية والإسبانية.