هل تنصحوني بالزواج من المغرب، انتشرت في الآونة الأخيرة تجربة الزواج من المغربيات في جميع أنحاء مصر ، ولم يكن زواج الشابات المصريين من مغربيات مفاجئا أو صعبا ، لأن البلدين لديهما العديد من العادات الموروثة والمشتركة، والعديد من الأسباب الأخرى وراء زواجهما، سنتناول في هذا المقال كيف تكون العلاقة و التجارب بين أهل مصر والمغرب في الزواج، تابعو معنا. شروط الزواج من مغربية في مصر
هناك شروط يجب إتباعها للزواج من فتاة مغربية في مصر وهي:
إحضار ما يسمى شهادة الحالة الاجتماعية ، والتي تُعرف أيضًا باسم شهادة العزوبية. هل تنصحوني بالزواج من المغرب - حصاد نت. إذا حصلت فتاة مغربية على الطلاق ، فعليها إحضار أوراق الطلاق الخاصة بها. إثبات ديانة الزوجة. حضور الزوجين أمام كاتب العدل لتسجيل عقود الزواج للأجانب في مصر ، ولا يوجد جهة أخرى في مصر تختص بهذه العقود إلا الطرف المصري. يجب على الزوجة المغربية شخصيا أو من خلال توكيل خاص التوقيع على عقد الزواج ، أمام السجل العقاري. كل ما يتعلق بوثيقة عقد الزواج يجب عرضه على الأمين العام ووزارة الخارجية المصرية لجميع السفارات المعنية بهذا الأمر.
هل تنصحوني بالزواج من المغرب - حصاد نت
هسبريس
صوت وصورة
الخميس 6 يوليوز 2017 - 11:02
Ramadan
تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News
النشرة الإخبارية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
السبت 23 أبريل 2022 - 18:00
نسولو الطبيب | مريض القلب في رمضان
السبت 23 أبريل 2022 - 17:00
منابع الإيمان | الكاهن والعراف
السبت 23 أبريل 2022 - 16:23
الكتاب في كلية سلا
السبت 23 أبريل 2022 - 16:00
حياة الإحسان: عقبات الشيطان
السبت 23 أبريل 2022 - 11:59
ختان مجاني في رمضان
السبت 23 أبريل 2022 - 10:41
تضامن مع مرضى محتاجين
كانت تصرخ بين يدي المولدة إلى أن لفظت أنفاسها الأخيرة وهي تلد طفلا جميلا. ودعت نسرين العالم دون أن تعيش ما كانت تحلم به، وتم إخبار أسرتها في المغرب فبكوا بحرقة وطالبوا بدفن ابنتهم بالقرب منهم، لكن ذلك لم يتحقق، فقد سارع الزوج إلى دفنها هناك، وامتنع عن أن يمنحهم الابن الذي أنجبته وطويت صفحتها مثل ورقة صفراء يتيمة في كتاب قديم… كانت نسرين مثل الكثير من المغربيات اللواتي تزوجن في السعودية وعانين أوضاعا مزرية، فالكثيرات تم سجنهن في السجن بعد أن قام الزوج بتلفيق تهم باطلة، والكثيرات ثم سجنهن في البيوت مثل الخادمات على حريمه، والكثيرات يجهل مصيرهن، والكثيرات يعانين في صمت ويصبرن بعد أن أنجبن أبناءهن… لم تعد نسرين. زواج مغربيات من أتراك. ولم تكن أسرتها تدرك أنها تلك هي اللحظة الأخيرة التي ودعوها فيها. صورها الجميلة ما زالت تزين الجدران وأوراقها الصغيرة لم تملأ إلا بالأحلام التي لم تتحقق وأسرتها تحترق في صمت، لأنها لا تملك أي شيء غير الذكريات، وكأنها قذفت إلى الجحيم. تعليقات تعليق ربما يعجبك أيضا
– تجعل زوجها اه من الأصدقاء, و هدا ا تربت عليه الفتاة المغربية, حيث يستحيل ان تجد زوجة مغربية في الحفلات و امسيات التسوق مع الصديقات و زوجها قابع وحده في البيت الا ان كان دلك برضاه و موافقا لرغبته. فهي من النوع الدي يحاول جاهدا الحفاظ على الحياة الزوجية لما لها من قيمة مقدسة بالمغرب و تبعدها كل ما قد يهددها بالخطر. لدرجة انها قد ترفض الحصول على عاملات المنازل و الخادمات لكي تسيطر على كل شيء و تبقي الاسرة امنة ولا تعود الزوج على رؤية غيرها يملأ البيت. – كل ما ذكر سابقا هو نوع من ( كن المطيع المطاع) فبمجرد ارضائها لزوجها يقوم هو أيضا بإسعادها و ارضائها بشكل تلقائي, فتلك التنازلات التي تقدمها المغربيات في حياتهن الزوجية لا تمس كرامتها بسوء حيث انها تبقي اركان الاحترام و التقدير قائمة في حياتها الزوجية. فيحترمون بعضهم و يعترفون بفضل بعضهم على بعض و يتعاونون. و هدا ما وضعه دين الإسلام في الثقافة المغربية. – تربت الفتاة المغربية على التحمل و القيام بعدة مهام في ان واحد كالاهتمام بالمنزل و الطبخ و اخوتها الصغار جنبا الى جنب مع الاهتمام بدراستها و حياتها الشخصية و نفسها. فرغم ان دلك يعتبر نوعا من ممارسة الضغط عليها الى انه تدريب نموذجي يجعلهن ناجحات حتى في اسوء الظروف, و قادرات على التأقلم مع كل الأجواء حتى ولو في مجتمعات غربية.
ليلى غفران تحدثت الفنانة المغربية ليلى غفران، خلال استضافتها في برنامج "كلام الناس في رمضان"، في حوار شيق وغير تقليدي، عن الكثير من المحطات الفنية الهامة في مسيرتها، وتوقفت عند بعض المواقف التي غيرت من شخصيتها، وقالت: "إن سر إقبال الرجال العرب على الزواج من المغربيات راجع إلى كون المرأة المغربية تتعايش مع كل الأوضاع، فهي الزوجة والأم وربة البيت والصديقة"، مضيفة أن "الأم المغربية هكذا تربي بناتها منذ الصغر"، مسترجعة ذكرياتها رفقة والديها وكيف كانت تتعامل أمها مع والدها والنظام الذي كانت تطبقه في البيت. كما تطرقت ليلى غفران لسبب غيابها عن الساحة الفنية، مبرزة أن وضعها الصحي لم يسمح لها بالظهور لسنوات عدة، كونها تعرضت لغيبوبة بسبب جلطة في المخ، الأمر الذي تسبب لها في شلل كلي، وكان يصعب عليها التحرك، وعانت كثيرا معه، وأعربت ليلى عن استغرابها من الوسط الفني، بعدما غابت عنه لسنوات عديدة، مؤكدة أنها لاحظت الكثير من التغيرات في الساحة الفنية، وأنها أصبحت على عكس ما كانت عليه في السابق.