£ 43. 00 £ 36. 55 اسم المؤلف صحيح مسلم: مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري شرح المتن: أبو زكريا يحيى بن شرف النووي اختصر شرح المتن: محمد بشير الدرة تحقيق | تخريج | تعليق | ضبطه | دراسة: بلا إعداد | إشراف | قدم له | واعتنى به | راجعه: بلا ترجمة | مراجعة الترجمة | تدقيق الترجمة: بلا تصنيف الموضوعي للكتاب: الحديث النبوي الشريف | شروح الصحاح الناشر: دار ابن كثير | بيروت ، لبنان رقم الطبعة: الطبعة الاولى سنة الإصدار: 2020 م | 1441 هـ عدد الأجزاء: 5 عدد الصفحات: 3472 نوع الغلاف: مجلد فني فاخر نوع الورق: شاموا فاخر الطباعة: طباعة ملونة | الخط واضح جداً Available Stock الكمية المتوفرة: 2 in stock
- عبد المحسن حليت مسلم - ويكيبيديا
- جريدة الرياض | ابن مسلم و قصيدة البارحة يوم الخلايق نياما
- “حركة خلاص” تدين وتشجب إعدام “النظام السعودي” الشاب مسلم بن محمد المحسن | al-herak
عبد المحسن حليت مسلم - ويكيبيديا
وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني/ مسلم بن محمد المحسن، اليوم الثلاثاء 28 / 02 / 1443 هـ بالدمام بالمنطقة الشرقية. ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل، وأن هذه البلاد لن تتوانى عن ردع كل من تسوّل له نفسه المساس بأمنها واستقرارها ومواطنيها والمقيمين على أراضيها، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسوّل له نفسه الإقدام على مثل هذه الأعمال الإرهابية الإجرامية بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.
جريدة الرياض | ابن مسلم و قصيدة البارحة يوم الخلايق نياما
مرآة الجزيرة
في حوار ينشر لاحقا عبر "مرآة الجزيرة"، استنكر أمين عام حركة خلاص البحرينية الدكتور عبد الرؤوف الشايب اعدام الشاب مسلم بن محمد المحسن، قائلاً: "باسمي وباسم حركة خلاص وباسم كل إنسان حرّ شريف في البجرين، أُدين بشدّة الجريمة النكراء التي قام بها حكام آل سعود هذا اليوم من إعدامهم للشاب المجاهد مسلم بن محمد المحسن من القطيف في المنطقة الشرقية، وبذلك فإن النظام السعودي يضيف جريمة إلى جرائمه الإرهابية الأخرى، والتي يقوم بها في كل لحظة على مختلف الأصعدة والمناطق الجغرافية. تلك الجرائم يندى لها جبين الإنسانية"، مضيفاً " أما شهيدنا السعيد، فقد ارتحل ليقدم على رب رحيم ويلتحق بقافلة الشهداء، ونحتسبه عند رب العالمين. وليبقى العار يلاحق الشرذمة الحاكمة في الرياض"،
خاتماً تصريحه بتوجيه رسالة "نقول للطاغية محمد بن سلمان، كدّ كيّدك فما أيامك إلا عَدد وجمعك إلاّ بَدد يوم ينادي المنادي ألا لعنة الله على الظالمين "
وكان بيان لوزارة الداخلية السعودية زعم فيه أن "تنفيذ
حكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في المنطقة الشرقية لمشاركته في خلية إرهابية تهدف
لزعزعة الأمن الداخلي وقتل رجال الأمن والاعتداء عليهم وعلى الممتلكات العامة،
والخروج المسلح على ولي الأمر، والاشتراك في جريمة قتل مواطن".
“حركة خلاص” تدين وتشجب إعدام “النظام السعودي” الشاب مسلم بن محمد المحسن | Al-Herak
وحَذَام المحدثين في المتأخرين، أحمد بن محمد بن عليّ المعروف بابن حجر العسقلاني، في كتابه العديم النظير في بابه "فتح الباري شرح صحيح البخاري"، فقد قلت فيه: لولا فتح الباري، ثم "فتح الباري" ما قضيت أوطاري. وكذا كتب الأئمة الحفّاظ: ابن المنذر، والبيهقيّ، والبغويّ، والخطابئ، والمنذريّ، والذهبيّ، وابن حزم، وابن دقيق العيد، وابن المُلَقّن، وابن تيميّة، وابن القيّم، والعينيّ، وابن قُدا مة، والصنعا نيّ، والشوكانيّ، وابن الأثير، والفيّوميّ، وابن منظور، والمجد الفيروزآباديّ، وغيرهم ممن يمرّ عليك حين أعزو الكلام إليه، رحمهم الله تعالى أجمعين، وحشرنا في زمرتهم، وأدخلنا مدخلهم الكريم آمين. فسيكون الشرح – إن شاء الله تعالى – بحوله وقوته قرّة أعين محبي السّنَّة، يزيل عنهم كلّ غبَش وسِنَة. فيا طلّاب علم الحديث أهلًا بكم في رِحَاب كتاب نفيس، رائق الحديث لكل جليس، ولكل من استوحش ببعده عن فنّ الحديث أنيس
ولا أريد أن أُطيل بوصفه البيان، بل أكتفي بِلَمْحَةِ البنان، فإن الذَّكِيَّ يَفْهَمُ بأدنى إشارة، ما لا يَفهَمه الغبيّ بألف عبارة، والبليدُ لا يفيده التطويل، ولو تُلِيَت عليه التوراة والإنجيل، والمشاهدة أعلى من الشهادة، وأقوى الوسائل في الإفادة.
وبحسب تتبع قضية المسلم منذ لحظة اعتقاله حتى بدء مسرحية محاكمته، لمست المنظمة تخبط الجهات الرسمية في دوره المزعوم في حادثة قتل الشاب ضيف الله القرشي، بالإضافة لنسج الفرقة القابضة للرواية المختلقة حول مقاومة الضحية لهم أثناء عملية اعتقاله. كما وجدت المنظمة أن القضاة لم يستجيبوا للمحسن بإحضار أشرطة فيديو كاميرات مركز المواد الغذائية التي تدحض رواية الفرقة القابضة، بالإضافة لإمتناعهم عن المطالبة بإحضار أشرطة فيديو جلسات التحقيق التي تثبت التعذيب والإكره الممارس بحقه، وهذا يكشف أن القضاة غير مستقلين وخاضعين بشكل كامل لرئاسة أمن الدولة، وأن المحاكمات ليست سوى أداة لقمع المحتجين وأصحاب الرأي والمعارضين. وأكدت المنظمة أن "السعودية" استندت بشكل تام لاعترافات منتزعة تحت وطأة التعذيب في إدانتها للمحسن، ولم تقدم أية أدلة مادية رصينة، في انتهاك صارخة لاتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية. مرآة الجزيرة
من مقالاتة [ عدل]
من أشهر مقالاتة:
اليوم كلينتون.. وغداً.. ؟!