القذف المبكر ، أو كما يُعرف علميًا بـ اسم سرعة القذف ، هو الحالة التي يمكنك فيها الوصول إلى النشوة الجنسية والقذف فـ وقت أقل من اللازم. غالبًا ما يسبب القذف المبكر إحراجًا أو انخفاض لـ ثقة الرجل فـ نفسه، ومن ثم.. يمكن أن يكون القذف المبكر مشكلة حقيقية عندما تكون سرعة القذف حالة عامة وتتعارض مع المتعة الجنسية لـ الرجل وشريكته. يُقدَّر تواتر سرعة القذف لدى الرجال فـ مرحلة ما من الحياة بـ حوالي 30-70٪، والعديد من العوامل تساهم فـ تطور سرعة القذف لدى الرجال، بما فـ ذلك الإجهاد والاكتئاب والعديد من الحالات الطبية. قد يهمك أيضًا أن تطلع على: سعر ومواصفات أقراص VARNOVA فرنوفا لعلاج العجز الجنسي وضعف الانتصاب وسرعة القذف
أساليب علاج سرعة القذف
قد يهمك أيضًا أن تطلع على: سعر ودواعي استخدام دواء سيداتيف بي سي sedatif pc دواء لعلاج التوتر العصبي واضطرابات القلق وأعراض الأرق
ما هي أسباب سرعة القذف ؟
هناك العديد من العوامل البيولوجية وكذلك المشكلات الصحية النفسية التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بـ سرعة القذف، ومن ثم.. يجب أخذ جميع العوامل فـ الاعتبار عند التشخيص قبل تحديد العلاج المناسب، وتشمل العوامل التي تساهم فـ تطور الإصابة بـ سرعة القذف ما يأتي:-
الأسباب المرضية لـ سرعة القذف.
ماهو أفضل دواء لعلاج سرعة القذف وكيف يتم تأخير القذف
وتعتبر الباروكستين الدواء الأفضل استخدامًا في الولايات المتحدة الأمريكيّة لكونها أكثر فاعلية عن غيرها. سيرتالين (Sertraline) المعروف بالاسم التجاري Zoloft. سيتالوبرام (Citalopram) من الأمثلة عليه Depram. فلوكسيتين (Fluoxetine)، من الأمثلة عليه Prozac. تستخدم هذه الأدوية لعلاج سرعة القذف، إذ يبدأ تأثير الدواء بعد 3 أسابيع، أمّا في حالة عدم وجود تحسّن خلال ستة أسابيع من الاستخدام، أو عدم قدرة المريض على تحمّل الأعراض الجانبية فيجب استشارة الطبيب لتغيير الدواء. اعاني من ضعف شديد في الانتصاب ولكن لدي الرغبة الشديدة لممارسة الجنس ولكن لايتحقق انتصاب كنت امارس العادة بمعدل 4 و 5 مرات في اليوم لكن في الشهور الاخيرة شعرت بضعف شديد يوجد انتصاب صباحي متقطع ولكن قوي جدا توقفت عن العادة 21 يوم ولكن لا اشعر باي تغيير انا مقبل علي زواج ارجو ارشادي وشكرا
الأعراض الجانبيّة لمثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية على الرغم من كون مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية أقل أعراض جانبية عن غيرها من أدوية الاكتئاب، إلّا أنّه يوجد أعراض جانبية لها ومنها ما يلي: الأرق وصعوبة النوم. صداع. زيادة الوزن. التعرّق.
افضل دواء لعلاج سرعة القذف نهائيا في مصر، فرنسا، والعالم - نادي الرجال
الوقت الطبيعي للعلاقة الجنسيّة ؟ يتراوح متوسّط وقت الجماع من 33 ثانية إلى 44 دقيقة، أيّ أنّ هنالك فرقًا بحوالي 80 ضعفًا بين إنسان وآخر، لذلك من الواضح أنّه لا يوجد وقت طبيعيّ واحد لممارسة الجنس لدى جميع الذكور. إلّا أنّ المتوسّط الحسابيّ (من الناحية الفنية) لدى جميع الأزواج كان 5. 4 دقيقة، رغم أنّ ذلك يختلف تِبعًا للعلاقة بين الزوجين، الحالة الصحيّة لكلّ منهما، ونسبة الهرمونات الجنسيّة. تأثير سرعة القذف على الحياة الزوجية تعدّ العلاقة الزوجيّة أسمى العلاقات المجتمعيّة، وأهم العلاقات التي تضمن استمراريّة الحياة، لكنّها قد تمرّ بمشاكل ومطبّّات كثيرة تتطلّب حلولًا سريعةً. تؤثر المشاكل الجنسيّة بشكل كبير على الحياة العامّة، فقد تؤدي سرعة القذف إلى التقليل من احترام الذات، كما تسبّب خللًا في العلاقة الزوجيّة، وتكون عاملاً مسبّبًا للاكتئاب وما ينتج عنه من عواقب وخيمة على الحياة الاجتماعيّة والأسريّة. إذ يمكن لسرعة القذف الشديدة أن تساهم في النزاعات، الانفصال، أو حتّى الطلاق في بعض الحالات، ما يدفع الرّجال للبحث عن علاج لها، وذلك عن طريق اختيار دواء لعلاج سرعة القذف نهائيا. اقرأ أيضاً >> أفضل علاج سرعة القذف من الصيدلية آمن 100% لجميع الرجال.
كما تلعب العوامل العاطفيّة دورًا مهمًّا في الضعف الجنسيّ، مثل: القلق. الكآبة. الإجهاد. الشعور بالذنب. قلّة الثقة بالنفس. مشاكل العلاقة بين الشريكين. القلق والخوف بشأن الآداء الجنسيّ. المشاعر السلبيّة حول فكرة الجنس (القمع الجنسي). قد تسبّب بعض الحالات الجسديّة أيضًا سرعةً في القذف، بما في ذلك: الصفات الجينيّة التي ترثها من والديك. مستويات الهرمونات الجنسيّة غير الطبيعيّة. التهاب أو عدوى جرثوميّة في البروستات أو الإحليل. مستويات غير منتظمة من النواقل العصبية (اختلال في المواد الكيميائية في دماغك التي تنقل الرسائل أو النبضات إلى باقي أجزاء الجسم). كم مرة يستطيع الرجل أن يقذف في اليوم ؟ تختلف القدرة على القذف من شخص لآخر، إلّا أنّه يمكن للشخص الطبيعيّ أن يقذف من مرّة إلى خمس مرات أثناء جِماع واحد (قد يكون ذلك متعباً ويرهق الجسد). قد يتمكن بعض الأشخاص من القذف أكثر من ذلك أثناء ممارسة العادة السرية. مع ذلك، من المهمّ أن تعرف أن القذف يجب ألّا يكون أبدًا مزعجًا، إذ ليست هناك حاجة لدفع نفسك للقذف بشكل متكرّر، لذا إذا شعرت بالألم، فتأكّد أنّه قد حان الوقت لإبطاء الأمور قليلاً أو التوقّف لبعض الوقت.