ذات صلة أسباب سرطان المعدة أعراض سرطان المعدة
أعراض سرطان المعدة
ينشأ سرطان المعدة في خلايا بطانة المعدة، ويتميّز بعدم مصاحبته لأيّ أعراض واضحة ضمن المراحل الأولى في معظم الحالات، ممّا يؤدي إلى تأخر الكشف عن المرض حتى وصوله إلى المراحل المتقدمة، ومن الأعراض التي قد تصاحب الإصابة بسرطان المعدة نذكر الآتي: [١]
الغثيان والتقيؤ. فقدان الشهيّة، والذي قد يكون مصحوباً بفقدان مفاجئ للوزن. الإصابة المتكرّرة بحرقة المعدة. انتفاخ البطن المستمر. ملاحظة خروج دم مع البراز. الإصابة باليرقان (بالإنجليزية: Jaundice). الشعور بالتعب والإعياء. الشعور بألم في المعدة، وقد يشتد بعد تناول الطعام. التحاليل المطلوبة للقولون العصبي بمنتدى الثلاثاء. الشعور بامتلاء البطن بعد تناول كميّات قليلة من الطعام. أعراض سرطان القولون
يُعدّ سرطان القولون أحد أنواع السرطان الشائعة، وقد لا يكون مصحوباً بأيّ أعراض واضحة على الشخص المصاب ضمن المراحل الأولى من المرض، وتظهر الأعراض بشكلٍ تدريجيّ مع تقدم المرض، وفي ما يأتي بيان لبعض هذه الأعراض: [٢]
الإمساك والإسهال. الشعور بحاجة مستمرّة للتبرّز. المعاناة من النزيف الشرجيّ، أو خروج دم مع البراز. فقر الدم الناجم عن عوز الحديد. الإصابة بمرض القولون العصبيّ.
التحاليل المطلوبة للقولون العصبي بمنتدى الثلاثاء
ووجد الباحثون أن اختبارات الدم التي حددت وجود الأجسام المضادة السابق ذكرها ارتبطت بنجاح مع دقة أعلى من 90٪. حيث ترتفع نسبة هذه الأجسام المضادة في المصابين بمتلازمة القولون العصبي مقارنة مع المشاركين غير المصابين بمتلازمة القولون العصبي ونتيجة لذلك، يذكر الباحثون أن هذه المؤشرات الحيوية قد تكون مفيدة خصوصا في التمييز بين متلازمة القولون العصبي وداء الأمعاء الإلتهابي في الأشخاص الذي يعانون من الإسهال المزمن وبعد تأكيد تشخيص الأفراد بمتلازمة القولون العصبي عليهم البدء فوراً بالخطوات العلاجية التي تمكنهم من التعايش مع المرض ومنها: زيادة استهلاك الأصناف الغذائية الغنية بالألياف. تجنب الأغذية المكونة من الكافيين, منتجات الألبان والمشروبات الغازية. -تجنب الأطعمة المرتبطة بتكوين الغازات المعوية كالملفوف, البروكلي و القرنبيط. تجنب شرب الكحول. تناول وجبات صغيرة عديدة خلال اليوم. شرب كميات وفيرة من السوائل. ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم. استخدام العقاقير الُمضادة للاسهال أو المُلينة للأمعاء تحت اشراف الطبيب. التحاليل المطلوبة للقولون العصبي وعلاجه. ومن الجدير بالذكر أنّ الاصابة بمتلازمة القولون العصبي لا ترتبط بزيادة فرصة الاصابة بسرطان القولون أو أية اضطرابات مرضية مزمنة الا أن الامساك المتكرر قد يتسبب في تشكل البواسير.
التحاليل المطلوبة للقولون العصبي وعلاجه
أفضل علاج للقولون العصبي
يركز علاج مرض القولون العصبي بشكل عام على تخفيف الأعراض بحيث يمكنك العيش بشكل طبيعي قدر الإمكان، وغالبًا ما يمكن السيطرة على العلامات والأعراض الخفيفة عن طريق التحكم في الإجهاد وإجراء تغييرات في نظامك الغذائي ونمط حياتك، وتتضمن أفضل وأشهر الطرق المتبعة لعلاج القولون العصبي ما يلي:
1. أدوية علاج القولون العصبي
تشمل الأدوية المعتمدة لبعض الأشخاص المصابين بمرض القولون العصبي ما يلي:
إلوكسادولين لتخفيف الإسهال، ولكن له بعض الآثار الجانبية ولا ينُصح بتناوله بدون اسنشارة الطبيب. ريفاكسيمين لتقليل نمو فرط البكتيريا. لوبروبروستون لعلاج الإمساك، ويوصف بشكل أكثر للنساء اللاتي تعانين من أعراض حادة لا تسجيب للعلاجات الأخرى. أسترون لتخفيف تقلصات القولون وإبطاء حركة بقايا الطعام في الأمعاء. 2. علاجات طبيعية
توجد بعض الأعشاب الطبيعية المفيدة للقولون التي يمكن أن تتوافر في العديد من المنازل، قد تساعد في تخفيف حدة أعراض مرض القولون العصبي، نذكر منها التالي:
الخرشوف. الصبار. الكمون. الزنجبيل. النعناع. ماهي التحاليل المطلوبة أو الإجراءات لمعرفة وتحديد السبب الدقيق خلف مرض القولون العصبي - أجيب. البابونج. 3. مشروبات لعلاج القولون
يتسبب القولون العصبي في الشعور بالانتفاخ والألم في منطقة البطن، وتوجد بعض المشروبات الطبيعية التي يمكن أن تقلل من هذا الانتفاخ والألم، فيمكنك تجربة المشروبات التالية:
كوب من شاي الكركم.
التحاليل المطلوبة للقولون العصبي اقل تعقيدا
كوب من مشروب الزنجبيل. الشمر. ما هي الفحوصات التي تنتمي الى مجال الجهاز الهضمي؟. 4. علاج القولون بالطب البديل
دور العلاجات البديلة في تخفيف أعراض القولون العصبي غير واضح، لذا يجب استشارة الطبيب المختص قبل تجربة أياً منها، وإليك أبرز العلاجات البديلة المستخدمة من قبل بعض المرضى:
العلاج بالإبر: قد وجد الباحثون أن الوخز بالإبر قد يساعد في تحسين الأعراض للأشخاص الذين يعانون من القولون العصبي. البروبيوتيك: البروبيوتيك هي بكتيريا من النوع الجيد، تعيش عادة في الأمعاء وتوجد في بعض الأطعمة، مثل اللبن وفي المكملات الغذائية، وتشير الدراسات الحديثة إلى أن بعض البروبيوتيك قد يخفف من أعراض القولون العصبي، مثل ألم البطن والانتفاخ والإسهال. اليوغا أو التأمل: يمكن أن تساعد اليوغا والتأمل في تخفيف التوتر، ويمكنك أخذ دروس أو ممارسة التمارين في المنزل باستخدام الكتب أو مقاطع الفيديو. نصائح للتكيف مع مرض القولون العصبي
كما ذكرنا سابقاً، يُعتبر مرض القولون العصبي حالة يجب التكيف معها لتخفيف أعراضها وممارسة الأنشطة اليومية بشكل معتاد، وللتكيف مع الحالة، فأنه يوصى بضرورة تجنب الأطعمة التي تهيج القولون واتباع حمية غذائية لمرضى القولون العصبي، مثل:
تناول الألياف والتي تساعد في تقليل الإمساك: ولكنها أيضًا يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الغاز والتشنج، حاول ببطء زيادة كمية الألياف في نظامك الغذائي على مدار أسابيع مع الأطعمة مثل الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات والفاصوليا.
ومنظارُ القولون يُفضل إجراؤه للأشخاص الذين بدأت لديهم الأعراض بعد عمر 45 أو50 سنة، أو مع وجود أعراض منذرة، مثل: (فقدان الوزن غير المقصود، حدوث نزيفٍ في الجهاز الهضمي، أو التاريخ العائلي بأورام القولون، أو أمراض الأمعاء التهابية). ولا ينصح بإجراء تحليل حساسية الأكل إلَّا إذا ارتبطت الأعراضُ بنوعٍ مُعينٍ من الأكل. كما أنَّ فحصَ وَخْزِ الجلد لتشخيصِ الحساسية إيجابيٌّ فقط لدى 50% من الأشخاص الذين لديهم فعلاً حساسية طعام، وقد تكون النتيجة الإيجابية خاطئة. وحساسيةُ الأكلِ شائعةٌ أكثر لدى الأشخاص الذين يُعانون من أمراض الربو، والأكزيما، وأقل شيوعاً لدى الأشخاص الذين يُعانون من القولون العصبي. ماهي التحاليل المطلوبة للقولون - مدونة يوسبيتال. والأشخاص المصابون بالقولون العصبي ويعانون بشكلٍ رئيسٍ من إمساكٍ مُزمنٍ، فإذا الإمساكُ لا يستجيبُ للأدوية، أو في حالِ وجودِ أعراض تُشير إلى وجود خللٍ في عضلات الحوض، فيُنصحُ بإجراءِ تحليلِ تقييم عضلات الحوض، مثل: قياس الضغط الشرجي المُسْتَقيمِي، وتقييم سُرعةِ العضلةِ الشَّرجيةِ العَاصرة، وأنواعٍ مُعينة من الأشعة. يبدأُ علاجُ القولون العصبي بتغييرِ النّظامِ الغذائي، ونمطِ الحياة، وتتوفرُ العديدُ من الأدوية التي أثبتتْ فعاليتَها في علاج المرض، ومن الطرق غير الدوائية المفيدة في التَّحَكُّم بالمرض متعددة، منها: ممارسةُ الرياضةِ بانتظام، والتَّغَلُّبُ على الضغوطِ النفسيةِ، وتجربةُ الحِمية المنخفضة (FODMAP) لفترة مؤقتة، وتعتمدُ هذه الحمية على تناول كمياتٍ أقلّ مِن الكربوهيدرات والسكريات القابلةِ للتَّخَمُّر في الأمعاء، وتؤدي إلى انتفاخات، وغازات، وآلام البطن.
القولون العصبي واضطراباته. التهابات المعدة الحادة والمزمنة. النزيف الحاد أو المزمن. الاضطرابات المعوية، والإسهال والإمساك. سوء الامتصاص كالداء الزلاقي. البواسير والشق الشرجي. الأورام الحميدة أو الخبيثة. ومن أجل الوقاية من هذه الأمراض وتجنُبها عليك باتباع نمط حياة صحي وسليم، وإجراء فحوصات دورية شاملة للجهاز الهضمي. من قبل
شروق المالكي
-
الأربعاء 21 حزيران 2017