إحنا بنشوف بعنينا عصر جرايم من التفريط في تراث في بلاد تانية بتتمنى وجود ربعها ولو حد هده يتحاسب ويخش السجن! — Amr Abotawila (@amr_abotawila) April 5, 2022
الفندق يبعد عن قصر الاتحاديه مسافه وهناك بنك في سور الاتحاديه المقابل للفندق وفي فترة حكم مبارك لم يمس الفندق
— Ayman Qusay Alabadla (@ayman_qusay) April 5, 2022
مش المفروض إن فيه عاصمة إدارية جديدة، وفيها قصر رئاسي؟! مش فيه قصر رئاسي تاني اسمه قصر القبة، متأمن من جميع الجهات؟! نزع ملكية الفندق ليس للمنفعة العامة كما يزعمون، الفندق آلت ملكيته لشخص ما بطريق التحايل.. الحرب الأوكرانية تورط عشرات الشركات الغربية.. كيف السبيل للخروج من روسيا؟. بيع يا وديع! — أحمد عبد العزيز (@AAAzizMisr) April 6, 2022
المصدر: الإعلام المصري + مواقع التواصل الاجتماعي
- الحرب الأوكرانية تورط عشرات الشركات الغربية.. كيف السبيل للخروج من روسيا؟
الحرب الأوكرانية تورط عشرات الشركات الغربية.. كيف السبيل للخروج من روسيا؟
قطعت مئات الشركات متعددة الجنسيات العلاقات مع روسيا مع اشتداد هجومها العسكري على أوكرانيا ، مما عزز آثار العقوبات الاقتصادية الغربية وأعاد توجيه عملياتها لخدمة اللاجئين الأوكرانيين اليائسين. لكن بالنسبة لعشرات الشركات التي لا تزال في روسيا، تزداد صعوبة المغادرة، وفقاً للخبراء. وعبر المستهلكون عن رفضهم للشركات التي لا تزال تواصل العمل في روسيا، وتعهدوا بالمقاطعة على وسائل التواصل الاجتماعي. لكن الخبراء يرون أن الشركات المتبقية فوتت فرصتها للنجاة باسمها من هذه الأزمة الأخلاقية، إذ لم يعد يجدي خروجها الآن، بما أنها فضلت الأرباح على الموقف الإنساني. ويطابق موقف الخبراء، مقولة الأديب القبرصي الشهير، ومؤلف "الكوميديا الإلهية"، دانتي إليغري: "أسوأ مكان في الجحيم محجوز لهؤلاء الذين يبقون على الحياد في أوقات المعارك الأخلاقية العظيمة"، كوصف موجز لسياسات الشركات تجاه أصولها في روسيا. من جانبه، قال أستاذ الإدارة في كلية ميندوزا للأعمال بجامعة نوتردام، جيمس أورورك: "أود أن أقول لأي مسؤول تنفيذي في الشركات، عليك أن تفعل ما تعتقد أنه صائب. في النهاية، ليس لديك سيطرة على ما سيفعله الرئيس فلاديمير بوتين أو الحكومة المركزية، ولكن إذا كنت ترغب في الاستمرار في ممارسة الأعمال التجارية في بقية العالم الحر، فعليك الانتباه إلى ما يفكرون به [بقية العالم الحر]"، وفقاً لما ذكرته "واشنطن بوست"، واطلعت عليه "العربية.
RSS
Instagrame
Facebook
Twitter
Google+
الرئيسية
الوطني
عقد وزير الفلاحة والتنمية الريفية محمد عبد الحفيظ هني، اجتماع عمل مع مدراء رؤساء المعاهد التقنية والبحث العلمي التابعة للقطاع، تم خلاله التركيز على ضرورة اشراكها في تنفيذ الاستراتيجية القطاعية الجديدة التي تهدف إلى زيادة الإنتاج والإنتاجية وتقليص الواردات. وأوضحت الوزارة في بيان لها أن اللقاء، الذي تمت خلاله مناقشة عدة مواضيع تتعلق خاصة بإعادة تنظيم هذه المؤسسات العلمية لتساهم فعليا في تطوير القطاع ومواكبة التحديات المنوطة بها، سمح بالتأكيد على ضرورة أن تضع هذه المعاهد "تنظيما جديدا يسمح لها بالمشاركة الكاملة في تنفيذ الاستراتيجية القطاعية الجديدة التي تهدف إلى زيادة الإنتاج والإنتاجية، وتقليص الواردات، وخلق الثروة وفرص العمل". وأضافت الوزارة في بيانها، أن هذه المعاهد مدعوة أيضا باعتبارها مؤسسات تقنية وعلمية "إلى تكييف طريقة عملها واعتماد رؤية اقتصادية في أعمال البحث والتنمية التي تقوم بها ". بالإضافة إلى ذلك، يجب على معاهد البحث من الآن فصاعدا، يضيف البيان، تركيز عملها على التحديات التي تواجه القطاع الزراعي، من خلال تكثيف البحث التطبيقي وإحياء بنك الجينات بهدف إيجاد حلول للمشاكل التي يواجهها المنتجون في هذا المجال.