إن النعناع هو واحد من النباتات العشبية
ذات الأوراق الفواحة العطر...
عرف النعناع وزيته منذ القدم وإضافةً إلى إستعماله
في الأكل كان له استعمالات طبية أيضاً...
فوائد زيت النعناع للمهبل هي من ضمن فوائد هذا الزيت
كما أنه يفيد في تعطير الجسم وتطهيره...
وله تأثير على شد الجلد أيضاً..
فوائد زيت الزيتون للمهبل وتعرف على القيمة الغذائية التى يستفيد المهبل منها جيدا
ذات صلة فوائد الورد الطبيعي فوائد الورد البلدي
فوائد الورد للجسم
قد يساهم الورد في توفير العديد من الفوائد للجسم عند شربه على شكل ماء الورد، وتشمل هذه الفوائد ما يأتي: [١]
تحسين المزاج: فهو يحتوي على مواد مضادة للاكتئاب تساعد على استرخاء الجهاز العصبي، مما قد يحسن من المزاج. امتلاكه خصائص مضادة للاكتئاب: يحتوي على مواد مضادة للالتهابات تخفف من آثاره ومن الآلام الّتي قد تحدث بسببه. امتلاكه خصائص مضاد للبكتيريا: حيث يحتوي الورد على مواد مضادة للبكتيريا قد تساعد على تخفيف الالتهابات ومنعها، وتحديدًا للبكتيريا المسببة لحب الشباب. فوائد زيت الزيتون للمهبل وتعرف على القيمة الغذائية التى يستفيد المهبل منها جيدا. تحفيز إفراز الصفراء: فوجود العصارة الصفراء في المرارة أمر مهم؛ فهو يساعد على تحسين عملية الهضم ومنع الإمساك. تخفيف آثار الندوب: والمقصود بها الآثار التي تخلفها الجروح والحروق وأمراض ومشاكل معينة كالجدري وحب الشباب، إضافةً للناتجة عن إجراء العمليات الجراحية. تخفيف الصداع: فهو يحتوي على مواد تخفف من التوتر وتساعد على تخفيف الصداع. تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة: وذلك بسبب احتوائه على متعدد الفينول، وهو من المواد المضادة للأكسدة الّتي تحمي الجسم من تدمير الخلايا.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع زيت الورد للوجه
2- التخفيف من الاحمرار والالتهاب
من الطبيعي أن تلك المواد المضادة للالتهابات التي يحتوي عليها زيت الورد يكون لها دور رئيسي في التخلص من الاحمرار والتهيج الذي يصيب تلك المنطقة، نتيجة ما قد تتعرض له من حساسية قد تنتج عن حالة الانقباض التي يكون عليها الجلد. حيث إنها ما ينتج عنها تضخم في الشعيرات الدموية الموجودة في المنطقة الحساسة، ومن خلال استخدام زيت الورد سوف يتم تهدئة ذلك الاحمرار والتورم مما يمنح فرصة العناية بتلك المنطقة على الوجه الأمثل. 3- ترطيب البشرة
يوجد في زيت الورد العديد من المواد المركبة، ويتميز بأنه من الزيوت الخفيفة التي تتغلغل إلى أعماق البشرة من خلال المسام الدقيقة بكل سهولة ويُسر، وهذا ما يمنح البشرة القدرة على البقاء في حالة رطبة طوال الوقت. عندما تصاب تلك المنطقة بالجفاف، فإنه من السهل أن تُصاب بمشكلة الاسمرار، وتكون أكثر عرضة للإصابة بالالتهابات، لذا في حال استخدام زيت الورد يوميًا، فإنه يكون من السهل بقاء تلك المنطقة في حالة رطبة مما يساعد على بقاء الجلد في حالة صحية جيدة. 4- محاربة الميكروبات
نظرًا لحالة عدم التهوية التي تكون عليها تلك المنطقة الحساسة، فإنها تكون أكثر عرضة إلى تكون الميكروبات على سطحها، وهذا ما يجعلها بحاجة إلى المزيد من الرعاية والاهتمام.