نقدم لكم
شعر عن اليوم الوطني السعودي ، تقيم المملكة العربية السعودية في يوم 23 سبتمبر من كل عام احتفالات خاصة باليوم الوطني السعودي، وهو اليوم الذي شهد توحيد مدن المملكة، لذلك فهو يُعتبر ذكرى مميزة لجميع أبناء الشعب السعودي، ويتهافت الشعراء السعوديين فيه من أجل إلقاء القصائد الشعرية التي تعبر عن حبهم لوطنهم وفرحتهم بهذه الذكرى، ومن خلال السطور التالية على موسوعة نقدم لكم أشهر ما قِيل من الشعر في اليوم الوطني السعودي.
شعر عن اليوم الوطني السعودي العد التنازلي
أتنقل بين المحطات • برنامجك التلفزيوني المفضّل؟•• لا يوجد برنامج معين، أمارس التنقل بين محطات التلفزيون وأحب مشاهدة البرامج الحوارية. • كم ساعة تقرأ، وما أبرز الكتب المفضّلة؟•• سابقاً كنت أقرأ كثيراً، وحاليا نسبة القراءة عندي أقل بكثير، وعموماً أحب كتب السير الذاتية والتاريخ. • عادة رمضانية تتمنى عودتها؟•• العادات التي كانت مرتبطة في طفولتنا برمضان كانت لها نكهة خاصة بين الأطفال، وحاليا لا أشاهدها في الجيل الحالي وأتمنى عودتها. • دعاء رمضاني لا تمل من تكراره؟ •• عدة أدعية ولا يوجد دعاء محدد. • كاتب تحب أن تقرأ له؟•• حاليا أقرأ للكاتب عبدالله الغذامي. • قارئ تؤثر سماع تلاوته؟•• الشيخ عبدالرحمن السديس، والشيخ سعود الشريم. • هل تصوم عن مواقع التواصل الاجتماعي في رمضان؟•• دخولي مواقع التواصل الاجتماعي ليس مكثفا بل يكون بشكل مقنن، وفي شهر رمضان يكون مثل الأشهر العادية. دعوات الإفطار • تطبيق في هاتفك تعيش معه وقتاً أكثر من جيرانه على شاشة الهاتف؟•• «تويتر» هو أكثر تطبيق أتابعه. • عادة رمضانية تود الإقلاع عنها؟•• عدم حضور المناسبات وخصوصا دعوات الإفطار. شعر عن اليوم الوطني السعودي العد التنازلي. • خلق رمضاني تود لو أنه يستمر طيلة الـ 11 شهراً الباقية؟•• السكينة والصفاء وحسن الخلق أتمنى لو تستمر طوال السنوات.
شعر عن اليوم الوطني السعودي بالانجليزي
تكلفة الهدر الغذائي في المملكة تقدر بحوالى 10 مليارات دولار في العام، وربما أسهمت جهود البرنامج الوطني للحد من الفقد والهدر الغذائي في ضبط البوصلة، وترشيد الهدر الرمضاني والمناسباتي بما يحقق استفادة المحتاجين، ويخفض نسبته المقدرة بنحو 18% من إجمالي الاستهلاك المحلي، ومعه انبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي يحدثها، والتفكير في العمل على الجانب التشريعي والعملي والتثقيفي لمكافحة الهدر الغذائي، وإقرار نظام يضبط تجاوزاته ويقرر عقوبات بحقها، خصوصاً وأنه من مستهدفات رؤية 2030. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
شعر عن اليوم الوطني السعودي بالهجري
صُبَابَةُ القَولِ
هذا هو اليوم الواحد والتسعون من تاريخك المجيد يا وطني، اليوم تشرقُ شمسُك من جديد، ونحن في عزٍّ ورخاء، وصفو ونماء، وعيش رغيد، فالحمد لله على عطائه وفضله، والشكر له أننا ما زلنا نسمو بك، وتسمو بنا، ونعلو بك، وتعلو بنا، وتخفق في جوانحنا، ونخفق في جوانحك، فبحبّنا عَمَرناك، وبحبّك تَعمُرنا، وبإخلاصِنا غَمَرناك، وبفضلكِ تَغمُرنا، فإلى الأمام يا وطني إلى الأمام، سِرْ بنا إلى حيث شئت؛ (نحن نبتُ الرُّبا، وأنت الغمام). اليوم يا وطني عرسك الميمون، يا من فديناك بالقلوب والعيون، ها هو عامك الواحد والتسعون، نكبرُ فيكَ، وتكبرُ فينا، نشبّ فيك، ولا تشيب فينا، ويمضي بنا العمرُ، وأنتَ أجملُ أيامِنا وليالينا، فحرسك الله أيها الوطن العظيم، وحماك من كيد الكائدين، وعبث العابثين، وزيغ الخائنين، اصعدْ بنا إلى المعالي، تحوطك حماية الله وعنايته، ثم فضل قيادةٍ رشيدة، تحت ظلِّ ملكنا الهُمام، خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، حفظهما الله، ورعاهما، وجعلهما ذُخراً وفَخراً.
دُمتِ! إني حان إبحاري
تركتُ بين رمالِ البيدِ أغنيتي
وعندَ شاطئكِ المسحورِ أسماري
إن ساءلوكِ فقولي: لم أبعْ قلمي
ولم أدنّس بسوق الزيفِ أفكاري
وإن مضيتُ فقولي: لم يكن بَطَلاً
وكان طفلي ومحبوبي وقيثاري
نردد فيك ما قاله علي صيقل:
وشمٌ على ساعدي نقش على بدني
وفي الفؤادِ وفي العينين يا وطني
نشدو فيك يا وطني ألحان شعراء كنتَ قصيدتهم، وما زلت، كابن عثيمين، والغزّاوي، والأمير عبدالله الفيصل، ومحمد السنوسي، ومحمد حسن عواد، وطاهر زمخشري، وحمزة شحاتة، وابن خميس، وما قاله شعراء عصرنا هذا، وهم كثر. على أن الوطنَ أجملُ من الشعر وقوافيه، ولن تكفيه القصائدُ أو تَفِيه، ففضلُه أكبر، وقدره أعظم، غير أن الإنسان يطربُ إلى حبِّ وطنِه، كما يطربُ الحبيبُ إلى حبيبهِ، والقريبُ إلى قريبه، وما الشعرُ إلا رسالة سامية في حبّ الوطن، تبعثُ النفس على الجمال والجلال، فما أجمل الوطن، وما أعظمه، ولا سيما إذا كان كوطننا العظيم (المملكة العربية السعودية)، أدامَ اللهُ أمجادَها، وأضاءَ أعيادَها، وجعلها خفّاقةً برايةِ التوحيد، متوهجةً بكل جديد، تسمو في نموٍّ وصعود، تحت ظل آل سعود.