عن كنافة الطويل
نحن في كنافة الطويل نقدم لعملاءنا الكرام افضل واطعم كنافة يمكن تذوقها بنكهاتها المتنوعه ونتميز في عمل بنت الصحن ذات الحشوات المختلفه مع اضافه العسل اليها واستطعنا خلال فترة وجيزه ان نكون قريبين من عملاءنا بإفتتاح اكثر من 35 فرع متفرقة في مكه وجده والمدينه بفضل الله تعال وبثقة عملائنا فينا.
- كنافة الطويل مكة يلتقي بأولياء الأمور
- كنافة الطويل مكة تخرج من المستطيل
- كنافة الطويل مكة يسجلون زيارة وفاء
كنافة الطويل مكة يلتقي بأولياء الأمور
مقالات الإثنين، 19 أبريل 2021 10:52 صـ بتوقيت القاهرة قبل أن تقبل على تناول قطعة كنافة أو حبة قطايف... لتشبع بها ما فقده جسمك من سكريات أثناء الصيام.. فعليك أن تعرف أنك أمام طبق حلوى له تاريخ طويل، طبق صنع خصيصًا ليتناوله الأمراء والملوك، ويرجع تاريجه إلى العهد الأموى وربما أبعد من ذلك! شهر رمضان له رونقه الخاص وجماله، وارتبطت الشعوب العربية في هذا الشهر بحلويات رمضان كالكنافة والقطايف، وجميع أصناف الحلويات الشرقية وهذه الحلويات لها جذورها في المجتمعات العربية وخصوصا مصر وبلاد الشام ولها تاريخ طويل.. "ملكية مكة" تعلن عن تطوير عشوائيات الزهور في حي الشوقية .. صحافة نت السعودية. وتعالوا بنا نتعرف على تاريخ ونشأة ظهور هذه الحلوى الرمضانية. بداية كانت الكنافة زينة لموائد الملوك والأمراء وكان كل إنسان يصبو إليها وهي ألذ ما تتزين به موائد رمضان، لطعمها وفوائدها وطيبتها، وستظل الكنافة نجم شباك رمضان، خصوصًا مع إقبال الصائمين على تناولها وخصوصًا خلال شهر رمضان. وقد تعددت الروايات حول بداية ظهور الكنافة، فقيل إن صانعي الحلويات في الشام هم من اخترعوها وابتكروها وقدموها خصيصًا إلى معاوية بن أبي سفيان، وهو أول خلفاء الدولة الأموية، -وقت ولايته للشام- كطعام للسحور لتمنع عنه الجوع الذي كان يحس به في نهار رمضان، فقد كان معاوية يحب الطعام، فشكا إلى طبيبه من الجوع الذي يلقاه في الصيام، فوصف له الطبيب الكنافة لتمنع عنه الجوع، وقيل بعدها
أن معاوية بن أبي سفيان أول من صنع الكنافة من العرب، حتى أن اسمها ارتبط به وأصبحت تعرف بـ"كنافة معاوية".
كنافة الطويل مكة تخرج من المستطيل
أمانة مكة: رفع درجة الاستعداد في مجال النظافة والإصحاح البيئي لأيام الذروة
استنفرت أمانة العاصمة المقدسة إمكاناتها وطاقاتها البشرية والآلية وترتيباتها في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك, التي يتزايد خلالها توافد الزائرين بكثافة كبيرة على مكة المكرمة، وقد بدأت الأمانة في تنفيذ خطتها لأيام الذروة من هذا الشهر الكريم في جميع المجالات مستغلة جميع الإمكانيات المتاحة لها من أجهزة ومعدات وقوة بشرية.
كنافة الطويل مكة يسجلون زيارة وفاء
يذكر أن أمانة العاصمة المقدسة تسير وفق الخطة الموضوعة في جميع أعمالها خلال هذا الشهر الفضيل, وتم تكثيف الأعمال واستنفار الطاقات لتنفيذ الخطة على الوجه المطلوب خاصة مع دخول العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم وقرب إجازة عيد الفطر المبارك
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وابتدعت كل بلد في طريقة صنع الكنافة وحشوها غير الطرق التي تفنن بها المصريون، فأهل الشام يحشونها بالقشطة، وأهل مكة المكرمة يحشونها جبنا بدون ملح ، وكنافة الجبن المفضلة لديهم على باقي الأنواع، وأهل نابلس برعوا في كنافة الجبن حتى اشتهرت وعرفت بالكنافة النابلسية، وتبقى بلاد الشام هي الأشهر في صنع أشكال مختلفة للكنافة، فهناك المبرومة والبللورية والعثمالية والمفروكة. واتخذت الكنافة مكانتها بين أنواع الحلوى التي ابتدعها الفاطميون، ومن لا يأكلها في الأيام العادية، لابد أن يتناولها خلال رمضان، وأصبحت بعد ذلك من العادات المرتبطة بشهر رمضان في العصور الأيوبي والمملوكي والتركي والحديث والمعاصر، باعتبارها طعاما لكل غنى وفقير، مما أكسبها طابعها الشعبي. أما القطائف فيرجع تاريخ نشأتها واختراعها إلى نفس تاريخ الكنافة وقيل أنها متقدمة عليها؛ أي أن القطايف أسبق اكتشافًا من الكنافة حيث تعود إلى أواخر العهد الأموي وأول العباسي، حيث بدأ العصر الأموي سنة 41 هـ بسيطرة معاوية بن أبي سفيان على الدولة الإسلامية ثم انتهى سنة 132 هـ بسقوط الدولة الأموية وقيام الدولة العباسية، وفي روايات أخرى أنها تعود الى العصر الفاطمي.
وقيل بأنه يرجع تاريخ صنعها إلى العهد المملوكي؛ حيث كان يتنافس صنَّاع الحلوى لتقديم ما هو أطيب، فابتكر أحدهم فطيرة محشوة بالمكسرات وقدمها بشكل جميل مزين ليقطفها الضيوف ومن هنا اشتق اسمها (القطايف). وقد عرف فى الوسط الثاقفى بوجود عداوة بين الكنافة والقطايف، كما ذكر فى الثقافة العربية وخصوصًا في الشعر، حيث تغنى بها شعراء بني أمية ومن جاء بعدهم ومنهم ابن الرومي الذي عُرف بعشقه للكنافة والقطايف، وسجَّل جانبا من هذا العشق في أشعاره، كما تغنى بها أبوالحسين الجزار أحد عشاق الكنافة والقطايف فى الشعر العربي إبان الدولة الأموية. كما حظيت الكنافة والقطايف بمكانة مهمة فى التراث العربى والشعبى، وكانت – ولا تزال – من عناصر فولكلور الطعام فى مائدة شهر رمضان، ومنذ يوم العيد يصبح هذا الطبق نوعا ما غريبا عن موائدنا العربية، ويبدأ موسم القطايف بالانحسار والزوال فى انتظار عودة الشهر الكريم.