سبعة لاعبين شباب رفضوا حمل قميص أسود الأطلس - Vidéo Dailymotion
Watch fullscreen
Font
تتميز القمصان الرجالى الليكرا لمتجر ستوب بالتنوع الكبير فى الاشكال والالوان لتناسب كافة المقاسات وترضى كافة الاذواق وتتماشى مع احدث خطوط الموضة العالمية سواء فى الموديلات او الالوان الجديدة والمميزة. نضيف الى ذلك رخص الاسعار بالمقارنة مع اسعار الاسواق والهدف من ذالك هو الوصول الى اكبر عدد من المستهلكين موفرين لهم تشكيلة كبيرة من القمصان الرجالى المنقوش و السادة الجديدة والحديثة بالوانها المختلفة باسعار تنافسية تناسب كافة الشرائح المستهلكة لهذة السلعة وكذلك اسلوب اسهل فى الشراء عن طريق موقعنا الالكترونى المتوافر فية كل المنتجات من القميص الرجالى المنقوش و السادة فى صفحة واحدة قميص متجر ستوب تمكن المستخدم من المقارنة واختيار الالوان والاشكال باريحية كبيرة وبحرية حتى يصل الى المنتج الاكثر ملائمة لذوقة ومن ثم يقوم بطلبة. يكون طلب المنتج (قميص رجالى اسود منقوش ليكرا) عن طريق ارقام خدمة العملا 033264250 – 01227848726 عن طريق رقم المنتج (رقم الكود) المميز لكل منتج والموجود فى صفحة كل منتج
لطلب المنتج (قميص رجالى اسود منقوش ليكرا): رقم المنتج 457
وعند طلب المنتج نقوم بارسال مندوب شحن لتوصيل المنتج
ارقام خدمة العملا لمتجر ستوب 033264250 – 01227848726
من فضلك: "إن أرضيناك فتحدث عنا، وإن لم نرضك فتحدث إلينا"
منتجات ذات صلة
هسبريس
رياضة
الأحد 7 يناير 2018 - 02:00
عَاد المحترف المغربي أسامة السعيدي، لتفجير موهبته من جديد، والتأكيد على أنه لاعب بإمكانيات كبيرة، إذ بات من أفضل المحترفين المغاربة في الدوري الهولندي رفقة ناديه تفينتي، كما أن المستوى الذي يظهر به خلال كل مواجهة يستحق التفاتة من الناخب الوطني هيرفي رونار لاختباره خلال الوديات المقبلة قبل التوجّه إلى روسيا. أسامة السعيدي اختار أن يطل على جمهوره المغربي عبر "هسبورت" بعد غياب طويل عن الإعلام الوطني، حيث تحدّث في دردشة مقتضية مع الجريدة عن تجربته غير الناجحة رفقة نادي أهلي دبي الإماراتي، ثم تألّقه رفقة فريقه الحالي تفينتي الهولندي، قبل أن يعبّر عن اشتياقه للمنتخب الوطني المغربي الذي غاب عنه منذ يونيو 2015. بعد غياب طويل تمكّن أسامة السعيدي من استرجاع مستواه رفقة تفينتي.. ماذا عن ذلك؟ نعم، أعمل بجدية كبيرة لاسترجاع مستواي، فالفترة التي قضيتها في دبي فقدت خلالها لياقتي البدنية ثم تعرّضت بعدها للإصابة، أما الآن فالأمور تسير بشكل جيّد.. فريق تفينتي يعد من الفرق الكبيرة، لكن لا نتوفّر على تركيبة بشرية جيّدة، إلا أنني أبذل قصارى جهدي وأظن أنني أبلي البلاء الحسن.. لقد سجّلت هدفا مهما أمام فريق أياكس، وتمكّنا من التأهّل إلى الدور ربع النهائي من الكأس، كما أنني إلى حدود الساعة تمكّنت من تسجيل سبعة أهداف مع تمريرتين حاسمتين، أظن أنني في الطريق الصحيح الحمد لله.
بعد هذا التألّق، هل توصّلت بعروض لتغيير فريقك خلال "المركاتو"؟ نعم، والحمد لله، هناك العديد من الأندية التي تهتم بخدماتي خلال هذا "المركاتو"، لكنني أفضّل الاستمرار رفقة فريقي تفينتي أملا في الحصول على فرصتي رفقة المنتخب الوطني. تجربتك رفقة نادي أهلي دبي لم تكن ناجحة، بل كانت سببا في اختفائك وإبعادك عن "الأسود".. هل أنت نادم على اختيارك؟ في دبي لم أكن أشعر بنفسي لاعب كرة قدم، كما أن المناخ لم يكن مساعدا إذ تصل درجة الحرارة إلى 45، هذا فضلا عن غياب الجماهير عن المدرّجات وغياب التفاعل، أسلوب اللعب كان مختلفا عن أسلوبي، ولم ترقني هذه الأوضاع هناك، لذلك قرّرت العودة إلى الممارسة في أوروبا.. فمثلا خلال كل مباراة ألعبها رفقة فريقي يحضر 25000 متفرّج والجميع يتفاعل معي، هنا أستمتع بكل ثانية من اللعب، لذلك فأنا جد سعيد بعودتي إلى الملاعب الأوروبية وإظهار مستواي الحقيقي. كأس العالم بات هدف كل المحترفين في أوروبا، هل تحلم أيضا بالمشاركة رفقة المنتخب؟ أكون دائما في غاية السعادة عند حملي لقميص المنتخب الوطني، أقول هذا من أعماق قلبي، إنه لشيء جميل اللعب أمام الجماهير المغربية التي ساندتني دائما، وكانت تكن لي الحب خلال فترة لعبي مع "أسود الأطلس"، لقد اشتقت فعلا لهذا الشعور.
الآن ألتقي العديد من المواطنين المغاربة الذي يطالبونني بالعودة إلى المجموعة، (ضاحكا) لكن أقول لهم إنه علي أن أتلقى دعوة، لا أستطيع دعوة نفسي. بعد العمل الكبير الذي قمت به لاسترجاع مستواك، هل تلقّيت اتصالا من رونار أو وعودا للمشاركة في المونديال؟ لا، لم أتلق أي اتصال إلى حدود الساعة، فقط أعرف جيّدا مصطفى حجي، إنه معجب بأسلوب لعبي ومؤهّلاتي الكروية، يساعدني دائما، ومتأكّد من أنني أستطيع النجاح، لذلك سنرى ما سيحدث. تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News
النشرة الإخبارية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا