وكم نصر الموالي الدين ونشروا من العلم. أكتوبر 27، 2015
بسام
( 150, 850 نقاط)
فعلاً قصيدة هجائية رائعة لسيد الشعر العربي التقليدي. ويلمها أمة لا تأكل مما تزرع.. ويلمها أمة لا تلبس مما تنسج. نوفمبر 5، 2015
إلياس
( 165, 140 نقاط)
فارس ليش ما عم تشاركنا؟؟
نوفمبر 6، 2015
تالة
( 148, 890 نقاط)
فارس نناقش المعطف؟؟
ما لا تعرفه عن المتنبي .. من هو؟ سيرته الذاتية، إنجازاته وأقواله ومعتقداته، معلومات عن المتنبي
غير أن المتتبع لتغريدات السابقة يجد الأخيره الموجهة للبشير تتماشي وطريقة كتابته وتعبيره، فقد غرد هو نفسه في 27 ديسمبر/ كانور الأول الحالي عند نشوب أزمة تونس والإمارات حول سفر التونسيات: " هم ناكرين للجميل ولم يبين عليهم أي معروف، أحدهم عملناه ووظفناه براتب كبير جدا وعاش بيننا معززا واخرتها أبدي تعاطفه مع قطر في مناسبة بعيدة عن السياسة، لكن الأصل غلاب". مغرد اماراتي آخر لم يقل عنصرية عنه وهو الداعية الإماراتي د. وسيم يوسف الأردني الذي حصل على الجنسية الإماراتية في 2014، فقد غرد وسيم على حسابه على "تويتر" من به جينات الاستعباد والعبيد.. سيحن قلبه للدولة العثمانية البائدة.. ان العبيد لانجاس مناكيد. فأغلب من يصفق لهم اليوم.. هم عبيد لأحزابهم.. ". تغريدة د. وسيم قابلها مغردون سودانيون وعرب بانتقاد واسع، وغرد السوداني أحمد علي عبد القادر عليه " واسفاه على الدال التي تسبق أسمك ولاتمت لشعب الإمارات بصلة، الاستعباد هو ان تخضع لغير الله مثل خضوع سيدك لإسرائيل وإيران التي تحتل جزركم، ولكنك تحمل القران كمن يحفظ الشعر فلا تعمل به ولو عايز تعرف من هم السودانيين أسال من تاريخ الشيخ الحق زايد رحمه الله فوحده يقدرنا منكم "
أما المغردون السعوديون ، فقد هاجموا بدورهم السودان و غرد عبد العزيز العامري مطالبا بلاده بضرب السودان " وربما لاحتلال السودان، السعودية تساهم في رفع العقوبات عن السودان ليسلمها البشير إلي تركيا يدا بيد خالية من الشوائب.
سبب وفاته: كان شعرهُ السبب الرئيسيّ بوفاته، حتّى وُصِفَ بـ"الشاعر الذي قتله شعره"؛ فبسبب بيتٍ واحدٍ من أشهرِ أبياته الفخرية أُجبِر على القتال حتى الموت، وبدأت حادثة وفاته عندما كان مُغادرًا من مصر إلى بغداد بصحبةِ خادمه، وفي الطريق اعترضتهم قبيلة "فاتك الأسدي" وهو خال "ضُبّة الأسدي" الذي نظّمَ به المتنبي قصيدة هجاءٍ من الطرازِ الرفيع تحوي ألفاظ وشتائم جارحة وخارجة عن الآداب العامة، وكانت هذه القصيدة بعنوان "ما أنصف القومَ ضبّهُ". عندما اعترضت هذه القبيلة طريق المتنبي، قرّر بشكلٍ بديهيٍّ وسريع الهروب، فاستنكرَ خادمه قرار الهروب وقال له:" أتهربُ وأنت الذي قال: الخيلُ والليلُ والبيداء تعرفني… والسيفُ والرمحُ والقرطاسُ والقلمُ! ما لا تعرفه عن المتنبي .. من هو؟ سيرته الذاتية، إنجازاته وأقواله ومعتقداته، معلومات عن المتنبي. "، وهنا وقفَ المتنبي وعدلَ عن قرار هروبهِ وقال لخادمه: "قتلتني بها، قتلكَ الله"، فواجهَ قبيلة فاتك الأسدي ولقيَ حتمهُ على أيديهم. فيديوهات ووثائقيات