بدر الجبل، نواف الغضوري– سبق– تبوك: أكد وزير المياه والكهرباء المهندس عبدالله بن عبدالرحمن الحصين، في تصريحات صحفية عقب توقيع عقد تنفيذ مشروع محطة توليد الطاقة الكهربائية الغازية المزدوجة (ضباء الخضراء)، اليوم، أن منطقة تبوك تعد ورشة عمل في حجم مشاريع الكهرباء والمياه والصرف الصحي والسدود، مشيراً إلى أن الانتهاء من تلك المشاريع يحتاج لوقت، وستنتهي -بإذن الله- طالما أن هناك عملاً. وقال وزير المياه والكهرباء، في حديثه عن مشروع "ضباء الخضراء": إن الفريد في المشروع هو دمج الطاقة الشمسية مع الطاقة من الغاز الذي سينتج قريباً من ضباء، وستنتجه أرامكو قريباً للمرة الأولى، وأيضاً الطاقة الشمسية لإنتاج 50 ميجا، وهي أكبر محطة تنتج الكهرباء من خلال الطاقة الشمسية في المملكة، حيث تعتبر محطة متميزة لتغطي الاحتياجات المستقبلية، مبيناً أن منطقة تبوك أخذت حقها من الطاقة الكهربائية. ورداً على سؤال الصحفيين حول عدد المشاريع المتعثرة، وهل يتم فرض عقوبات على المقاولين المتسببين في هذا التعثر، وما هي الآليات المتبعة لمعالجة التعثر، قال: "هناك عدد من المشاريع المتعثرة، ويعود سبب التعثر إما من المقاول أو تعارض هذه المشاريع مع مشاريع حكومية أخرى وهذا يدعو إلى البطء في إنهائها".
- مأرب برس - آخر العلاج الكي
- كورونا وإيران: آخر العلاج... الكيّ!
- آخر العلاج الكيّ! - الشبيبة | آخر أخبار سلطنة عمان المحلية وأخبار العالم
مأرب برس - آخر العلاج الكي
فاختاري أنت وذويك وذووه رجلين صالحين من أهلك وأهله، لينظرا فيما بينكما ويحكما في ذلك بالحق. وإن لم يمكن ذلك فابحثي عمن يثق فيه زوجك ويطمئن إلى نصيحته، ليتولى إرشاده وتوجيهه. وإذا استمر الزوج على طريقته في التعامل وتضررت من ذلك فلا حرج عليك في طلب الطلاق منه خصوصاً أنك لم تجدي منه الولد، كما قال الله سبحانه وتعالى: وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلّاً مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعاً حَكِيماً [النساء:130]. آخر العلاج الكيّ! - الشبيبة | آخر أخبار سلطنة عمان المحلية وأخبار العالم. والله أعلم.
كورونا وإيران: آخر العلاج... الكيّ!
لا يزال عدد من المرضى الذين يعانون من الجلطات وعرق النساء و«أبو وجه» وغيرها يلجأون للعلاج بـ«الكي» رغم تقدم الطب والثورة التي شهدتها العلوم الطبية بمختلف تخصصاتها. هو العلاج الذي عرفه الناس قديماً كإحدى الوسائل في مداواة الأوجاع، مؤمنين بالمقولة الشهيرة «آخر العلاج الكي». «عكاظ» اقتربت من معالجين شعبيين، مساكنهم متهالكة، أدواتهم النار و«المطارق» دون تطهير أو وسائل حماية، يضع المعالج الآلة الملتهبة على رأس أو قدم أو صدر المريض بلا رحمة، مع أن دراسات تشير إلى أن أضرار الكي أكثر من فوائده، وأكدت أنه يشكل خطراً كبيراً على مرضى القلب والسكري واحتمال التهاب الجروح بسبب التلوث. مأرب برس - آخر العلاج الكي. وتواصلت «عكاظ» مع اثنين من المعالجين الشعبيين، أحدهما زعم تخصصه في علاج مرض (أبو وجه)، أوهمناه أن لدينا مريضا بحاجة للكي، بدا عليه الخوف لأول وهلة وتردد قبل أن يسأل عن تاريخ إصابته بالمرض، ثم اعتذر خائفاً «أنا مشغول حالياً». أما الآخر فهو طبيب شعبي مشهور بعلاج الجلطات، فاتصلنا به عدة مرات ولم يرد، إلا أن أحد الأشخاص أكد أن والده أصيب بجلطة دماغ قبل أسبوع، ونقل للمستشفى وتلقى العلاج وتم تنويمه، وبعد يومين أخرجوه على مسؤوليتهم ونقلوه إلى نفس الطبيب الشعبي الذي يسكن بإحدى القرى ليتم كيه.
آخر العلاج الكيّ! - الشبيبة | آخر أخبار سلطنة عمان المحلية وأخبار العالم
وعن آلية التعامل مع المشاريع المتعثرة وأسبابها، قال وزير المياه والكهرباء: "إذا كان التعثر مع جهة حكومية نحاول بقدر المستطاع حلها مع الجهة الحكومية، وإن كان من المقاول نحاول دفع المقاول لإنهائها، لكن إذا وصلنا لقناعة أنه لن ينتهي، فآخر العلاج الكي سنقوم بسحب المشروع"، مشيراً إلى حرص وزارته على إنهاء المشروع أكثر من فرض غرامة التأخير. وعن عدد المشاريع المتعثرة قال: "لا يحضرني العدد، وهي ليست ثابتة، فالجدية تؤخذ في أقصى درجاتها للتعامل مع المشروع المتعثر. وكان أمير منطقة تبوك فهد بن سلطان بن عبدالعزيز قد رعى اليوم في مكتبه بالإمارة بحضور وزير المياه والكهرباء المهندس عبدالله بن عبدالرحمن الحصين، عقد تنفيذ مشروع محطة توليد الطاقة الكهربائية الغازية المزدوجة "ضباء الخضراء". ويعد المشروع أحد المشروعات التسعة التي اعتمدت من قبل الشركة السعودية للكهرباء بمنطقة تبوك في ميزانية 2014م، البالغ تكلفتها 7746 مليون ريال، حيث تصل الطاقة الإجمالية لمحطة توليد (ضباء الخضراء) إلى 550 ميجاوات، معززة بالطاقة الشمسية بقيمة إجمالية تصل إلى 2000 مليون ريـال. ويعتبر المشروع انطلاقة جديدة لهذا النوع من المحطات الصديقة للبيئة، وسيسهم في تعزيز كفاءة الطاقة الكهربائية وفرص التوظيف للشباب ويعزز النقلة التنموية التي تعيشها منطقة تبوك على وجه العموم ومحافظة ضباء خاصة.
من الأمثال العربية الشهيرة، والمتداولة كثيرًا، المثل الذي يقول (آخر الحلول أصعبها)، ويضرب عندما تستعصي الحلول، وتغلق الدوائر؛ فيتم اللجوء إلى آخرها وأصعبها، وهو ما طبقته إدارة نادي الاتحاد مع فريق كرة القدم وجهازه الفني بعد أن استعصى عليها الوصول إلى حل أو مخرج لوضع الفريق الصعب وهزائمه المتكررة في الدوري منذ انطلاقته وبقائه حتى الآن في المركز الخامس عشر (قبل الأخير)؛ وهو ما يعني في حالة استمراره هبوطه إلى الدرجة الأولى - لا سمح الله - لأول مرة في تاريخه. عجز المدرب الصربي (سيلفين بيليتش) عن (تنفيذ) مشروع الخروج بالفريق، وإيجاد حل أو مخرج له، رغم أنه جاء من أجل أن يقود مهمة (إنقاذ) الفريق من النتائج المتدهورة التي بدأت مع سلفه الأرجنتيني (رامون دياز) الذي تم إقصاؤه (مبكرًا جدًّا)، وبعد خسارة مباراتين فقط في الدوري، سبقهما خسارة (بطولة السوبر) قبل انطلاقة الموسم، في أسرع عملية إلغاء عقد مدرب هذا الموسم رغبة من إدارة النادي (السابقة) في إنقاذ ما يمكن إنقاذه.
من يرفضون دعوة الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، لانتخابات تشريعية ورئاسية مبكرة ليس لديهم بديل، ذلك أن عبّاس تمهّل وعمل من أجل البديل (حكومة الوحدة الوطنية) طوال شهور، وفشل. ولن نقول من المسؤول؛ فكل طرف يحمّل بالضرورة المسؤولية للطرف الآخر، لكن واقع الحال ان فتح وحماس لم تتمكنّا من تجسير الخلافات حول حكومة الوحدة الوطنية، والساحة الفلسطينية بلغت ذروة التوتر بعد سلسلة الحوادث الخطيرة الأخيرة، وهي على شفير حرب أهلية، رغم تأكيد الجميع على حرمة الدم الفلسطيني. ومن قتلوا الأطفال الثلاثة الاخوة ليسوا مؤتمنين على الدم الفلسطيني، والقوى المتصارعة تنزلق انزلاقا الى الحرب الأهلية ولا تقررها سلفا. وأفضل ألف مرّة من الانزلاق الى الصدام الأهلي، الاحتكام سلما الى الصناديق، حتى لو كان هناك شبهة دستورية. لكن لنعد الى المسألة الدستورية. فقد صدرت تصريحات من قادة فصائل ونواب تقول إن الدعوة غير دستورية وغير قانونية، وناطق من حماس قال انها دعوة للحرب الأهلية؛ وهذه العبارة الأخيرة تفيد فقط أن حماس تريد منع الانتخابات بقوّة السلاح! وسيكون مشروعا اللجوء الى السلاح لمنع تنصيب سلطة بانقلاب مسلح يلغي البرلمان والشرعية الدستورية، لكن عبّاس لا يريد إلغاء أي سلطة دستورية، ابتداء بالسلطة التشريعية، بل الدعوة لانتخابات مبكّرة، ليس فقط للسلطة التشريعية التي هي بيد حماس، بل أيضا للسلطه الرئاسية التي هي بيده.