قيس بن الملوح قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى العامرية التي نشأ معها وعشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش ويتغنى بحبه العذري، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز.
اجمل ابيات مجنون ليلى - حياتكِ
يُعرف باسم قيس بن الملوح الهوزاني ، ولقبه هو مجنون ليلي وقد ولد في عام ستمائة وخمسة وأربعون ميلادياً وتوفي في عام ستمائة وثمانية وثمانون ميلادياً ، وهو شاعر حب وغزل من المتيمين والعشاق ، من أهل نجد ، وقد عاش إبان حكم خلافة مروان بن الحكم وعبد الملك بن مروان ، في القرن الأول من الهجرة النبوية بالبادية العربية ، ويعتبر بن الملوح أحد أعلام شعراء الغزل ، وقد حدثت معه قصة رومانسية طويلة تعد واحدة من أشهر قصص الحب العربية والعالمية ، وقد تميز عشقه وغزله بالغزل العذري النقي الطاهر. ومن الجدير بالذكر أن شاعرنا لم يكن مجنوناً كما هو شائع عند الكثيرين ، بل لقب بهذا اللقب لهيامه الشديد بحب عمره ليلى العامرية ابنة عمه ، وفي هذا اليوم يسعدنا أن نقدم لكم شعر قيس بن الملوح في الحب أقوى 100 بيت غزل لمجنون ليلى. تابعوا معنا. اجمل ابيات مجنون ليلى - حياتكِ. أشعار قيس بن الملوح أصابَكَ عشق:
أصابك عشق أم رميت بأسهم
فما هذه إلا سجيّة مغرمِ
ألا فاسقني كاسات خمر وغني لي
بذكري سليمى والكمان ونغّمِ
فدع عنك ذكر العامرية إنني
أغار عليها من فمي المتكلمِ
أغار عليها من أبيها وأمها
إذا حدثاها بالكلام المغمغمِ
أغار عليها من ثيابها
إذا لبستها فوق جسم منعّم
فواللّه لولا اللّه فواللّه
لولا اللّه والخوف والحياء
لقبلتها، للثمتها، لعضضتها
لضممتها بين العقيق وزمزم
تسائلني حلوة المبسم
متى انت قبلتني في فمي
سلي شفتيك بما حستاه
من شفتي عاشق مغرم
ألم تغمضي عندها ناظريك
وبالراحتين ألم تحتمـــي!!
يوسف شعبان.. فنان مصر الأصيل - القيادي
وكتب المفكر التونسي محمد مزالي في كتابه «في دروب الفكر» في السياق نفسه معددا وجوه النقص في التعاطي مع الأدب والثقافة المغربيين، كما أن لقاءات أصيلة الثقافية المغربية خصصت أحد لقاءاتها لتناول هذه القضية الشائكة.
بيانات مجنون ليلي - انا وانت - Anawenti.Com
وانخرط أحمد أمين في الطرح نفسه النابذ في كتابه «زعماء الإصلاح في العصر الحديث» فلم يتناول واحدا من زعماء الحركة الإصلاحية في الجزائر كابن باديس مثلا. يوسف شعبان.. فنان مصر الأصيل - القيادي. ومما آلم فرحات الدراجي، أنه أهدى المشارقة سجل جمعية العلماء المسلمين الجزائريين عام 1935 فلم يكتب عنه أحد، حتى الزيات صاحب الرسالة الذي انشغل بالحديث عن كلب العقاد وسنور المازني كما كتب. ويزيد المغاربة في عريضة اتهام المشارقة بالإعراض عن كل ما هو مغربي، وأنهم مثلا يسقطون اسم الجزائر حين الحديث عن الدول العربية، ومنها أن فريد الأطرش في أغنية «على بساط الريح» أهمل الجزائر تماما مكتفيا بذكر تونس والمغرب فقط في الشمال الافريقي. وزاد الطين بلة زيارة أحمد شوقي للجزائر للاستشفاء عام 1904 فقال عن البلد معرضا به (لا عيب فيها أي الجزائر سوى أنها مسخت مسخا، وقد عهدت مساح الأحذية يستنكف النطق بالعربية، وإذا خاطبته لا يجيبك إلا بالفرنسية» وقد أغضب هذا القول الشيخ ابن باديس فرد عليه (فاعجبوا للاستدلال على حال أمة بمساح الأحذية، إلا أن فقيدنا العزيز لو رأى من عالم الغيب حفلنا هذا لكان له في الجزائر رأي آخر ولعلم أن الأمة التي أنجبتها العرب لا تستطيع ولن تستطيع أن تمسخها الأيام ونوائب الأيام) وكان هذا في حفل إحياء ذكرى شوقي.
شعر حب مجنون ليلى أجمل أشعار في الحب
وذكر "شعبان" أنه حينما شاهدها أعجب بها وعرض عليها الزواج فأجابته "هفكر" فقال كنت مغروراً وتعجبت من هذه التي تقول لي أنها تفكر وحينما علمت من هي حمد الله أنها لم توافق فهي تربية قصور بينما أنا تربية حواري في شبرا، ولكن أردا الله وتم الزواج. وانتقلت للعيش مع "يوسف" من الإسكندرية إلى حي الزمالك أحد أرقى أحياء القاهرة، وبعد الزواج أنجبا ابنتهما "سيناء" وعن سر تسمية ابنته بهذا الاسم كشف "يوسف" أن العائلة المالكة كانت تتعرض لهجوم شديد في تلك الفترة واتهامات أنهم غير مصريين فاختار اسم يعبر عن الولاء وأنهم مصريون. ولكن بعد فترة لم تستطع "نادية" تحمل حياة يوسف من سهر وتأخير بسبب مواعيد التصوير الغير منضبطة، فطلبت الطلاق وتم الانفصال. الزيجة الثالثة ليوسف شعبان هي من الفنانة المصرية سهام فتحي التي ظهرت معه في مسلسل رأفت الهجان، كما شاركته في المسلسل الإذاعي الاعتراف الرهيب. شعر مجنون ليلى. ووقع الانفصال بينهما وابتعدت عن الأضواء لفترة. الزيجة الرابعة والأخيرة في حياة يوسف هي من السيدة الكويتية إيمان الشريعان، وقيل إنها تصغره بـ40 عاما وأنها من مواليد 1971، وكان "يوسف" صديق والدها تعرف عليها وأعجب بها ووقع في حبه وتم الزواج، ولكنها كانت لا تفضل الأضواء وظهورها معه محدود.
فاطمة المرنيسي ـ سلامة موسى ـ محمد عابد الجابري ـ محمد شكري ـ محمد جابر الأنصاري ـ أحمد شوقي
تعود جذور القضية على الأقل إلى العصر الأندلسي، حين استقبل المشارقة كتابا أدبيا في شكل موسوعة شعرية ونثرية في ذلك الوقت، وليست هذه الموسوعة سوى كتاب «العقد الفريد» لابن عبد ربه الأندلسي (860/940) فما كان من الصاحب ابن عباد الوزير والأديب إلا أن قال بعد أن تأمله: (ظننا فيه شيئا من أخبار بلادهم فإذا هي أخبار بلادنا، بضاعتنا ردت إلينا).. شعر حب مجنون ليلى أجمل أشعار في الحب. وأهمل الكتاب. هذه المقولة من الصاحب ابن عباد تعني أن ابن عبد ربه أهمل أدب وتاريخ الأندلس والمغرب لحساب أدب المشرق وأخباره، وهذا يعني ضمنيا أن الكاتب كان قد وقع تحت تأثير عقدة المشرق، أي التسليم بتفوق المشارقة فهم متن، ودونية المغاربة هم هامش، حساسية تاريخية لها جذور ضاربة في القدم، حيث تظل أخبار وأشعار وخطب المشرق في الصدارة، كما أن الكتاب لا يحتفى به، إذا تضمن أشعار وأخبار بلاد المغرب، وترسخ هذا القول أقوال تم تداولها تقلل من شأن المغرب والأندلس، ككم الثوب وذيل الطائر وهي تصف هذه البلاد بالهامشية والتبعية. ومما لا شك فيه أن المشرق في المخيال والضمير المغربيين يعني أرض النبوة ومهبط الوحي ومهد الشعر، هكذا إذا تغدو الأوضاع غير متكافئة بين مشرق صدّر اللغة والوحي والشعر، ومغرب استقبل واستهلك وقلد، وتأتي تلك الأقوال الآنفة الذكر وغيرها كثير مما هو مبثوث في كتب التاريخ لتكرس هذا الرأي.