من بين البحارة العثمانيين المشهورين في عهد السلطان سليمان القانوني الريس بيري وخير الدين بربروس. تحضير درس استقراء خريطة الدولة العثمانية. خريطة الدولة العثمانية في عهد السلطان سليمان القانوني
خريطة الدولة العثمانية في ذروة توسعها
استمر توسع وصعود الإمبراطورية العثمانية بعد عهد سليمان القانوني. رغم من أن السلاطين الذين اعتلوا العرش بعده (السلطان سليم الثاني – السلطان مراد الثالث – السلطان محمد الثالث – السلطان أحمد الأول) لم يمتلكوا نفس الشخصية القوية التي كانت لدى السلطان سليمان القانوني. خريطة الدولة العثمانية في أوج توسعها
انحدار الإمبراطورية العثمانية
خاضت الدولة العثمانية ما يعرف باسم الحرب التركية العظمى (1683 – 1699) بينها وبين القوى الأوربية المعاصرة لها، انتهت هذه الحرب بهزيمة الدولة العثمانية وتوقيع معاهدة كارلوفجة، والتي تنازل بموجبها العثمانيون عن معظم أراضي المجر وترانسلفانيا وسلافونيا لإمبراطورية هابسبورج في حين عادت بودوليا إلى بولندا. أراد السلطان سليم الثالث أن يجري إصلاحات وتغييرات حقيقية لاستعادة قوة الدولة، لكن الجيش الإنكشاري وبعض المسؤولين المحافظين رفضوا ذلك، وقد أفتى مفتي الدولة العثمانية بأن أي سلطان يدخل أنظمة الغرب وطرقهم في الدولة يجب عزله، وبالفعل، تم عزل السلطان سليم الثالث وولي من بعده السلطان مصطفى الرابع، حاول الصدر الأعظم "مصطفى البيرقدار" استعادة السيطرة على إسطنبول وإعادة السلطان سليم الثاني للحكم، لكن مصطفى الرابع أمر بإعدام سليم الثالث وأخ آخر له هو محمود الثاني عام 1808.
خريطة امتداد الدولة العثمانية
الأمر الذي جعل من مصطفى الرابع الذكر الوحيد المتبقي من السلالة الحاكمة. تمت الإطاحة بالسلطان مصطفى الرابع واستبداله بالسلطان محمود الذي نجا من الإعدام مختبئًا. كان السلطان محمود الثاني الذي تولى العرش مصممًا على القضاء على الجيش الإنكشاري، الذي أصبح بمثابة دولة داخل دولة، وتمكن من ذلك بالإرادة المشتركة بينه وبين الشعب. وهكذا تم حل الجيش الإنكشاري وإنشاء جيش جديد استطاع تحقيق نجاحات محدودة. بسبب الثورة الصناعية التي كانت في أوروبا والتطور الذي حصل بفضلها، أصبحت الدولة العثمانية متخلفة، ومع صعود روسيا كتهديد، كانت الدولة العثمانية ضعيفة مقارنة بالإمبراطوريات الأخرى. خريطة توسع الدولة العثمانية. استمر فقدان الأراضي تدريجيًا من بداية القرن التاسع عشر حتى بداية القرن العشرين، وفي بداية الحرب العالمية الأولى عام 1914، لم تبقى سوى الأجزاء البنية الداكنة الظاهرة في الخريطة فقط تحت سيطرة الدولة العثمانية (الأجزاء البنية الفاتحة هي التي خسرتها الدولة العثمانية خلال القرن التاسع عشر). تراجع خريطة الإمبراطورية العثمانية من عام 1800 إلى عام 1914
#3
سقوط الإمبراطورية العثمانية بعد الحرب العالمية الأولى في عهد السلطان أنور باشا، أعلنت الدولة العثمانية دخولها في الحرب العالمية الأولى إلى جانب ألمانيا و النمسا.
وأنا شيخصيا قرأت بعض كتب الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله ولم أجد فيها إلا الدعوة إلى عبادة الله وحده وإلى فعل الخيرات والتحذير من الشرك والبدع والخرافات...