والسجل السعودي للمتبرعين بخلايا الدم الجذعية الذي يحظى بدعم وزير الحرس الوطني صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله الذي يعتبر الرئيس الفخري للسجل بعد أن قاد مشروع إنشائه منذ أن كان فكرة قبل أعوام قليلة، إلى أن تم إنجاز هذا المشروع في مختبرات مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية، وبجهود فريق بحثي من علماء أبحاث وتقنيين سعوديين في مجال الخلايا الجذعية ومختلف التخصصات السريرية. وقد أنشأ المركز أول سجل سعودي للمتبرعين بالخلايا الجذعية إذ يُعد هذا المشروع الضخم الأول من نوعه في الشرق الأوسط، نظراً لعدم وجود أي سجل عربي للخلايا الجذعية، على الرغم من وجود سجلات للمتبرعين بالخلايا الجذعية في كافة أنحاء العالم؛ حيث قام المركز بإنجاز كل السياسات والإجراءات التنظيمية المطابقة للمعايير الدولية، وذلك من أجل بناء سجل صحي يسهل إيجاد متبرعين للمرضى المصابين بأمراض مستعصية كسرطانات الدم والأمراض الوراثية، والذين لا يجدون متبرعا مطابقا من الأقارب؛ حيث بلغ عدد المسجلين كمتبرعين بالخلايا الجذعية أكثر من 32 ألف متبرع حتى الآن ويعتبر الرقم الأكبر في منطقة العالم العربي. كما أن السجل السعودي للمتبرعين بالخلايا الجذعية انضم إلى "وورلد وايد بون مارو ريجستري" The Worldwide Bone Marrow Registry وهي منظمة عالمية مبنية على جهود مشتركة تضم 72 سجلاً للمتبرعين بالخلايا الجذعية من 52 دولة في العالم.
مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية يوفر 11 وظيفة شاغرة بالرياض - أي وظيفة
حيث سيُسهم وجود المقر الجديد لـلمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام في إثراء بيئة الأعمال في كافِد، إضافة إلى مساهمته في جذب المواهب وتحفيز النمو والتوسّع. نرحب بالمجموعة في كافِد، وسنعمل معًا على دعم مستقبل المملكة كاقتصاد قائم على المعرفة والمعلومات. " ومن المقرر أن يصبح "كافِد" مقرًا للعديد من الشركات العالمية ومركزًا للاقتصاد الرقمي في المملكة. مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) - ويكيبيديا. ويقع المقر الرئيس الجديد للمجموعة في المنطقة الرابعة بالمركز، حيث يتكون من 10 طوابق ويتسع لنحو 1200 موظف. وصممت المساحات الداخلية بالمقر الجديد، والذي ستنتقل إليه المجموعة تدريجيًا، بأسلوب يحفز العمل المشترك ويوفر بيئة تفاعلية. حول "المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام – SRMG"
ابتدأت مسيرة المجموعة منذ عام 1972م، وتعد إحدى أكبر المؤسسات الإعلامية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتمتلك العديد من الشركات التابعة والمنتجات الإعلامية والمنصات الرقمية المتنوّعة، والتي تشمل: صحيفة "الشرق الأوسط"، وشبكة "الشرق للأخبار" و"الشرق Business مع Bloomberg"، وصحيفة "عرب نيوز" (Arab News) لتحصد المجموعة جمهورًا واسعًا يتجاوز الـ 165 مليون قارئ ومتصفّح ومشاهد شهريًا.
مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) - ويكيبيديا
وسوف يضم المقر الجديد جميع المنصّات المتنوعة التابعة للمجموعة تحت سقف واحد؛ بما فيها "الشرق الأوسط"، وشبكة الشرق بمنصاتها "الشرق للأخبار"، و"اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"، و"عرب نيوز"، "واندبندنت عربية"، و"أرقام"، و"مانجا العربية"، ومجلتي "سيدتي" و"هي"، كما سيضم أقسام المجموعة الجديدة SRMG MEDIA وSRMG X وSRMG THINK؛ ما يُسهم في تأسيس تجمع عالمي للإبداع وصناعة المحتوى في كافِد، بالإضافة إلى تعزيز شراكاتها العالمية مع المؤسسات الرائدة مثل Bloomberg وIndependent وبالتالي ترسيخ مكانتها كشريك إعلامي مفضل. وسيشكل المقر الجديد للمجموعة نقطة انطلاق للتوسع العالمي لشبكة الشرق ومنصات "الشرق للأخبار" و"اقتصاد الشرق مع بلومبرغ" حيث إنه من المخطط أن يتم تأسيس عددٍ من المكاتب والمقرات في واشنطن وسنغافورة، إضافة إلى مقراتها الحالية في لندن ودبي. وسيتم من خلال المقر الجديد الاستثمار في أحدث تقنيات الاستوديوهات وتحليل البيانات بما في ذلك استوديوهات التواصل الاجتماعي والبودكاست والواقع الافتراضي مما يتيح التوسع بالأعمال في مجالات صناعة المحتوى الوثائقي الثقافي والعلمي المدعوم بإرث المجموعة كالمصدر الرئيس للأخبار والمعلومات.
[2]
ويضم المجلس رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية الأمير تركي بن سعود آل سعود، ودكتور ماجد المنيف ونائب الرئيس التنفيذي للمؤسسة المالية العالمية جين يونغ جاي، والمدير العام لمركز العلوم والبيئة سونيتا ناريان، بالإضافة إلى رئيس مبادرة ديوك للطاقة ريشارد نيويل والمدير العام لـ مؤسسة الكويت للتقدم العلمي عدنان شهاب الدين، والمدير المؤسس لمعهد دراسات النقل بجامعة كاليفورنيا دان سبيرلنق، ورئيس رئيس معهد اقتصاديات الطاقة باليابان ماساكازو تويودا، ورئيسة مشروع كلنقنديت العالمي للطاقة كوبي فان دير لاند، ونائب رئيس مؤسسة آي اتش إس للطاقة دانيال ايرقن.