كما يتم تصنيع الحساسات في كل من روسيا وكوريا الجنوبية والصين.
اضرار غاز اول اكسيد الكربون على جسم الانسان - مجلة أوراق
وقد وضعت الدول المشاركة في مؤتمر باريس هدف تحقيق اتفاق للحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى درجتين مئويتين مقارنة بما قبل العصر الصناعي. والتزامات خفض انبعاثات غازات الدفيئة التي أعلنت عنها الدول قبل المؤتمر، المنتهي يوم الجمعة 11 كانون الأول (ديسمبر) وبعد 12 يوما من العمل، ينبغي أن تساعد على تباطؤ ظاهرة الاحتباس الحراري، والحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 3 درجات مئوية. إلا أن البشرية لا تزال تواجه الهجرة الجماعية وتزايد الفقر الناجم عن ارتفاع مستويات البحار والجفاف والعواصف العنيفة. الهند مثلا، حيث لا يزال 300 مليون شخص لا يحصلون على الكهرباء، سوف تلعب دورا رئيسا في العقود المقبلة. عدم امتصاص ثاني أكسيد الكربون يتسبب في كارثة بيئية - جريدة الوطن السعودية. ووفقا للدراسة، "جزء من احتياجات الهند من الطاقة الجديدة يجب أن يأتي من تقنيات منخفضة الكربون للتقليل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية". العالم كله في اجتماع باريس، مؤتمر المناخ الذي انعقد في الفترة من 30 تشرين الثاني (نوفمبر) إلى 11 كانون الأول (ديسمبر). وتؤكد الباحثة كورين لو كويو في ختام حديثها أنه من المهم احترام الالتزامات العالمية لخفض انبعاثات غازات الدفيئة بسرعة إلى مستوى قريب من الصفر لسقف درجتين مئويتين، إلا أننا ما زلنا نبعث كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون سنويا باستخدام أنواع الوقود الأحفوري.
جامعة القاهرة - ثاني أكسيد الكربون
وأظهر الاختبار أنه خلال 20 ساعة، حوّلت العملية 38% من ثاني أكسيد الكربون في حجرة مضغوطة إلى وقود نفاث ومنتجات أخرى. وشكل وقود الطائرات 48% منها. أما باقي المنتجات فكانت الماء والبروبيلين (Polypropylene) والإيثيلين (ethylene). اضرار غاز اول اكسيد الكربون على جسم الانسان - مجلة أوراق. ولاحظ الباحثون أيضا أن استخدام هذا الوقود في الطائرات سيكون "محايدا للكربون" لأن حرقه سيطلق الكمية نفسها من ثاني أكسيد الكربون التي تم استخدامها في صنعه. يقول الباحثون إن عمليتهم أقل تكلفة من الطرق الأخرى المستخدمة لإنتاج وقود للطائرات، مثل تلك التي تحول الهيدروجين والماء إلى وقود، وذلك لكونها تستخدم كمية أقل من الطاقة. وأشاروا أيضا إلى أنه يمكن تثبيت أنظمة التحويل المبتكرة في المحطات التي تنبعث منها حاليا كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون، مثل محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. طريقة واعدة
لا يعد هذا النظام الجديد الذي يحول انبعاثات الكربون إلى وقود حيوي، المرغوب فيه الأول من نوعه. ففي كندا، أنشأ العلماء قبل سنوات مجمعا صناعيا لالتقاط غاز ثاني أوكسيد الكربون مثل الأشجار قصد استخدامه في تصنيع الوقود الهيدروكربوني. وكان باحثون من جامعة بوسطن (Boston University) قد تمكنوا في عام 2015 من تطوير تقنية مماثلة عبر التقاط الغاز الكربوني من الجو وتحويله إلى أنابيب نانوية باستخدام أكسيد الليثيوم (Lithium-oxide) والطاقة الشمسية لبلوغ حرارة تصل إلى 750 درجة مئوية.
عدم امتصاص ثاني أكسيد الكربون يتسبب في كارثة بيئية - جريدة الوطن السعودية
ثم أطلقت الشركة الجهاز إتش. أف. أم 5، كأول جهاز ميكانيكي دقيق لقياس حرارة وكمية الهواء الداخل للمحرك ليتم إنتاجه على نطاق واسع، وهو لا يزال ينتج حتى الآن. وفي عام ،2006 قامت بوش بطرح الجهاز إتش. أم 6، أول جهاز لقياس حرارة وكمية الهواء الداخل للمحرك بواجهة رقمية. ويتوفر الجيل الجديد من أجهزة إتش. أم 7، إما بواجهة تناظرية أو رقمية بالنسبة لوحدة التحكم. كما يتميز الحساس في هذه الأجهزة بقدرته على القياس بدقة عالية وبتصميمه المدمج والمتين. وتتيح استجابته الفورية توفير البيانات المتعلقة بتدفق الهواء في جهاز الاستقراء بشكل سريع وموثوق. ومن أجل توفير محركات أكثر كفاءة في استخدام الوقود وآمنة بيئياً في المستقبل، تعمل شركة بوش على زيادة تحسين دقة جهاز قياس حرارة وكمية الهواء الداخل للمحرك ومرونته. ومن خلال دمج مؤشرات قياس إضافية في هذه الأجهزة مثل مؤشر الحرارة، أو الضغط، أو الرطوبة، يمكن توفير بيانات إضافية لإدارة المحرك. جامعة القاهرة - ثاني أكسيد الكربون. وتقوم شركة بوش حالياً بتصنيع أجهزة قياس حرارة وكمية الهواء الداخل للمحرك في خمسة مصانع منتشرة في مختلف أنحاء العالم. أما المصنع الرائد في مجال صناعة هذه الأجهزة فيقع في ألمانيا، حيث يتم تصنيع مختلف طرازات أجهزة قياس حرارة وكمية الهواء الداخل للمحرك المتوفرة في السوق.
/ الأخبار المستمرة
نشرت في: 21/10/2021 - 08:24 آخر تحديث: 21/10/2021 - 08:22
باريس (أ ف ب) – يسبب الأثرياء أكثر من الفقراء تلوثا في العالم ويجب أن يخضعوا لتدابير ضريبية محددة، كما أشارت دراسة أجراها "وورلد انيكواليتي لاب" نُشرت نتائجها الأربعاء قبل أيام قليلة من المؤتمر العالمي حول المناخ الذي يعقد في غلاسكو. وبينما تزيد مستويات انبعاثات الكربون هذا العام تزيد عن تلك التي كانت قبل تفشي الوباء، فإن نسبة ال1% الأكثر ثراء ساهموا في انبعاث ما معدله 110 أطنان من ثاني أكسيد الكربون في عام 2019 عن كل واحد، وفقا لهذه الدراسة التي أجراها الخبير الاقتصادي لوكاس تشانسيل، أحد مديري "وورلد انيكواليتي لاب" في كلية باريس للاقتصاد. وبشكل تراكمي مثل ذلك 17% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية في نفس العام. كل هذه الانبعاثات تأتي من سلوك الاستهلاك والاستثمار لهذه الفئة من السكان، وفقًا ل"وورلد انيكواليتي لاب". الأشخاص الأغنى في العالم ويمثلون 10% مسؤولون عن نصف الانبعاثات في العالم. في المقلب الآخر، ساهمت نصف الفئة الأفقر من سكان العالم في اصدار 1, 6 طن فقط من الكربون عن كل فرد، أو 12% من الانبعاثات العالمية.