اول من يدخل النار حديث رسول الله - YouTube
من هو أول من يدخل النار ؟؟؟ - منتدى الكفيل
أول من يدخل النار من هذه الأمة هم السواطون و مرحبا بجميع الزائرين في موقـع عالــم الاجابــات الاكثر بحثاً وتألقا في تقديم حلول الألغاز بجميع أنواعها الشعرية والفكاهية يسعدنا كادر ( مــوقع عـالم الاجـابات) أن نقوم بمساعدة الباحث عن إجابات الالغاز الصعبة التي يواجهها في مختلف الألعاب مثل كلمات متقاطعة وكراش والالغاز الشعرية وغيرها لحصوله على المراحل العليا لإتمام اللعبة ومن هناااا نضع حل هذا اللغز: أول من يدخل النار من هذه الأمة هم السواطون و زوارنا الأعزاء من كل أنحاء الوطن العربي كل ماعليكم هو طرح أسئلتكم واستفساراتكم وسيقوم المشرفين الآخرين بالرد عليها. والإجابـة الصحيحـة لهذا اللغز التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: أول من يدخل النار من هذه الأمة هم السواطون و اجابـة اللغز الصحيحـة هي كالتـالي: هم قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس
أول من يدخل النار من هذه الأمة هم السواطون، و - نور المعرفة
وفي الحديث السابق ذكر النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة أصناف من الناس هم أول من تسعر بهم نار جهنم والعياذ بالله، وأولهم هو من قاتل ليقال عنه جريء، أو قاتل عصبية أو قاتل غير مريدٍ وجهَ الله عز وجل، فلما لم يكن عمله لله تعالى كان مصيره إلى نار جهنم، كما ورد في الحديث عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: الرجل يقاتل للمغنم، والرجل يقاتل للذكر، والرجل يقاتل ليُرَى مكانُه، فمن في سبيل الله؟ قال: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله) رواه البخاري ومسلم.
أول من يدخل النار - حياتكَ
عن الامام الرضا ، عن آبائه (عليهم السلام) قال:
« قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
" أول من يدخل النار أمير متسلط لم يعدل ،
وذو ثروة من المال لم يعط المال حقه، وفقير فخور " »
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 70 / ص 290)
أوحى الله عزوجل إلى موسى بن عمران
" أن المغتاب إذا تاب فهو آخر من يدخل الجنة وإن لم يتب فهو أول من يدخل النار"
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 72 / ص 222)
وعن النبي (صلى الله عليه وآله) انه قال:
" أولُ من يدخلُ النارَ أميرٌ مسلطٌ لم يعدل ، وذو ثروةٍ من المالِ لايعطي حقَّهُ ، ومقترٌ فاجرٌ "
سنن النبى الاكرم (صلى الله عليه وآله)
اول ثلاثه يدخلون الجنه واول ثلاثه يدخلون النار
ومع الرشفة الأخيرة وبعد عبارات التهنئة جمعت كل ما أملك من قوة وقلت له سلامة يدك يا معالي الباشا، شفاك الله وعافاك... خير إن شاء الله.... يبدو أن شيئاً ما أصاب يدك قبل حضورنا فشكلها ملتهب جداً.... ولم يرد الرجل إلا بتمتمة غير مفهومة، إلا أنه نظر في الفراغ الذي أمامه نظرة أسى وحزن وكأنه أتعس رجل في العالم. ومرت أيام وشهور على هذه الواقعة وظلت نظرة الرجل التعيسة ويده المحترقة التي تفوح منها رائحة الشواء لا تغادر خيالي... اول ثلاثه يدخلون الجنه واول ثلاثه يدخلون النار. إلا أنه لأن كل شيء يُنّسى مع مرور الأيام انزوت هذه الواقعة في ركن خلفي من ذاكرتي وسرعان ما تناسيت الرجل وتناسيت يده المشوية. ومر عامان إلا بضعة أشهر وجاء موسم انتخابات نقابة المحامين، وتزاحمت علىَّ الأحداث ذلك أن أحد أصدقائي رشح نفسه لمنصب النقيب وكانت ضريبة الصداقة والوفاء توجب علىّ الوقوف بجانبه عن طريق جلب الأنصار وتحييد الخصوم، وحدث أن واعدني أحد الأصدقاء لمقابلة بعض الأنصار في نفس الفندق الذي التقيت فيه بالوزير السابق وقبل الموعد المضروب كنت أجلس في نفس الركن الشرقي ارتشف فنجان القهوة المضبوط، وأمسح حبات العرق التي سالت على جبيني من فرط حرارة الجو، وإذا برجل طاعن في السن يتوكأ على عصاه، ويتوجه على مهل إلى طاولة في أقصى المكان.... منفرداً.... منزوياً... نعم كان هو الوزير السابق صاحب اليد الحمراء المشوية.
وبعد أن جلس واستوى على مقعده حانت منه التفاتة إلى الطاولة التي أجلس عليها, ثم إذا ببصره يعود ويستقر عندي للحظات، وكان أن تبادلنا الابتسامات والإيماءات، ولغير سبب واضح قمت من مقعدي وتقدمت للوزير السابق محيياً مذكراً إياه بنفسي، وبنفس الملامح الطيبة التي رأيتها عليه من قبل دعاني للجلوس، وبعد التحيات والسؤال عن الصحة والكلام عن الجو الحار والزحام وقعت عيناي رغماً عنى على يده فوجدته – ويالعجبي – يرتدي قفازه الأسود!! – رغم حرارة الجو – فقلت بغير دبلوماسية وبعبارات فجة متطفلة لا أعرف كيف خرجت مني... كيف حال يدك يا معالي الباشا... أشفيت إن شاء الله... حرق هو أليس كذلك؟... وبكلمات بطيئة متلعثمة وجلة قال... نعم حرق ولكن ليس كأي حرق... إيه ربنا يستر.