#واس_عام
من جهته، قال التحالف العربي "إن تصعيد الحوثيين الأخير باستهداف منشآت مدنية واقتصادية هو بمثابة رد على الدعوة الخليجية للحوار". وظائف نسائية عسكرية في الجوازات عبر أبشر للتوظيف 1443 - ثقفني. وكان مسؤولان خليجيان قالا لوكالة "رويترز" يوم الثلاثاء إن مجلس التعاون الخليجي يدرس إمكانية دعوة جماعة الحوثي وأطراف يمنية أخرى لإجراء مشاورات في الرياض هذا الشهر. يذكر أن جماعة الحوثي اليمنية أعلنت في الـ 11 من آذار الجاري استهداف مواقع سعودية ، بينها مصفاة لشركة "أرامكو" النفطية في العاصمة الرياض، باستخدام 9 طائرات مسيرة، بحسب وكالة الأناضول. وقال المتحدث باسم الجماعة يحيى سريع في بيان: "نفذت قواتنا عملية عسكرية واسعة تحت مسمى (عملية كسر الحصار الأولى)، وذلك باستهداف مصفاة أرامكو في الرياض بثلاث طائرات مسيرة". مضيفاً أن العملية "استهدفت كذلك منشآت لأرامكو في منطقتي جيزان وأبها (جنوب غرب) ومواقع حساسة أخرى (لم يحددها) بـ6 طائرات مسيرة".
خلفيات عسكرية سعودية في سوريا
كتب مايز عبيد في "نداء الوطن":
لا مؤشرات حتى اللحظة، عن أن بواخر الدعم الغذائي التركية التي تصل تباعاً إلى مرفأ طرابلس، لها خلفيات سياسية أو انتخابية، أكثر من البُعد الإنساني المساعداتي، الذي تبديه الحكومة التركية تجاه لبنان وشعبه ومؤسساته. وبحسب المعلومات المتوافرة حتى الآن، فإن «بواخر المساعدات التركية التي تحط رحالها في مرفأ طرابلس، قد جاءت بناءً على طلب من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، أثناء لقائه الأخير مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في تركيا، حيث تمنّى ميقاتي على أردوغان، دعم الحكومة اللبنانية والمؤسسات منعاً من انهيارها، وفي طليعتها المؤسسات العسكرية والأمنية». خلفيات عسكرية سعودية بدون. بناءً عليه، قررت الحكومة التركية إمداد لبنان بالمساعدات الغذائية، واستهلت ذلك من المؤسسات العسكرية والأمنية. فتركيا ترى في تماسك المؤسسات العسكرية في هذه الظروف بعداً كبيراً في الحفاظ قدر الإمكان على ما تبقى من الدولة الهشّة، وهو ما حاول ميقاتي تمريره أكثر من مرة لمضيفه الرئيس التركي حيث كان هناك توافق كامل بين أردوغان وميقاتي على هذه النقطة، وعلى دعم جهود الحكومة للنهوض بالدولة وقطاعاتها ومؤسساتها. المساعدات التي وصلت وستصل، تتسلمها الهيئة العليا للإغاثة بشخص أمينها العام اللواء محمد خير كممثل عن الحكومة اللبنانية، وبحضور السفير التركي في لبنان، ويتم توضيبها لتوزيعها لاحقاً على القوى الأمنية، من دون أن يعرف حتى اللحظة من هي الجهات أو الجمعيات التي ستتولى التوزيع لاحقاً.
وذهب أعضاء اللجنة إلى أن ما حدث قد يعيد البلاد إلى حالة الانقسام، وأنهم بعيدون كل البعد عن التجاذبات السياسية، باعتبار اللجنة العسكرية المشتركة لجنة فنية بحتة»، مجددين تأكيدهم ضرورة إيجاد حلول جذرية لإشكالية صرف مرتبات كل منتسبي الجيش الليبي، وكذلك المرتبات المتوقفة في كل قطاعات الدولة. ليبيا
أخبار ليبيا
اختيارات المحرر