كلامنا لفظ مفيد فاستقم | برنامج الكيف - YouTube
- كلامنا لفظ مفيد كاستقم – لاينز
- ما معنى كلامنا لفظ مفيد كاستقم * واسم وفعل ثمّ حرف الكلم ؟
كلامنا لفظ مفيد كاستقم – لاينز
عادل شلبى يكتب
قالها الامام تصديقا على لغتنا العربية الفياضة والغنية بكل الجذور والايحاءات اللغوية والمعانى الرقراقة والأساليب الرائعة فى المنطوق بكل كلماتها وألفاظها المليئة بالأجراس الموسيقية المعبرة عن ذاتها وذواتها.
ما معنى كلامنا لفظ مفيد كاستقم * واسم وفعل ثمّ حرف الكلم ؟
كلامنا: لفظ مفيد
كاستقمْ واسمٌ وفعلٌ ثم حرفٌ: الكلمْ
كلامنا: لفظ مفيد: الكلام المصطلح عليه عند النحاة عبارة عن: اللفظ المفيد فائدة يحسن السكوت عليها
محترزات
التعريف: يمكنك متابعة الفيديو من هنا
فاللفظ: جنس يشمل: الكلام والكلمة والكلم ، ويشمل المهمل نحو: " ديز " ، والمستعمل نحو عمرو. المفيد: أخرج المهمل. وفائدة
يحسن السكوت عليها: أخرج
الكلمة ، وبعض الكلم: وهو ما تركب من ثلاث كلمات فأكثر ولم يحسن السكوت عليه نحو: إن قام زيد. كاستقمْ: الفعل " استقم " في كلام المصنف فإنه كلام مركب من فعل أمر وفاعل مستتر ،
والتقدير: استقمْ أنت. واسمٌ وفعلٌ ثم حرفٌ: الكلمْ: لا يتركب الكلام إلا من اسمين نحو: " أحمد مجتهد " ، أو من فعل
واسم نحو: " اجتهد أحمد ". فالاسم
هو: هو الكلمة التي دلّت
على معنى في نفسها غير مقترنة بزمان. والفعل
على معنى في نفسها مقترنة بزمان. والحرف
هو: هو الكلمة التي لا
تدل على معنى في نفسها ، بل في غيرها. كلامنا لفظ مفيد كاستقم – لاينز. والكلم: اسم جنس واحده كلمة ، وهي:
إما اسم نحو " شجرة " ، وإما فعل نحو " قال " ، وإما حرف نحو "
مِنْ ". والكلم: ما تركّب من ثلاث كلمات فأكثر ، كقولك: إن قام
زيد. والكلمة: هي اللفظ الموضوع لمعنى مفرد.
كـلامُنا لَفْظٌ مفيدٌ قال ابن مالك: كـلامُنا لَفْظٌ مفيدٌ كاسْتَقِمْ *** واسْمٌ وفعلٌ ثُمَّ حرفٌ الْكَلِمْ الشرح: (كـلامُنا لَفْظٌ مفيدٌ كاسْتَقِمْ) الكلام في اللغة: هواسم لكل ما يتكلم به. ما معنى كلامنا لفظ مفيد كاستقم * واسم وفعل ثمّ حرف الكلم ؟. أما في الاصطلاح -اصطلاح النحويين-: فهو اللفظ المفيد فائدة يحسن السكوت عليها. لذلك قال ابن مالك:كلامنا لكي يشير إلى أن المقصود هنا هو كلام النحويين لا كلام اللغويين. وينقسم الكلام إلى قسمين: - أولهما الخبر: وهو ما يحتمل التصديق والتكذيب من الكلام أو ما يصلح لأن يوصف بالصدق والكذب نحو (قامَ زيدٌ) و (ما قام زيد)، فإنه يصلح في هذين المثالين أن يقال هذا صدق أو هذا كذب.