قصة الفيلم "مستوحاة من الأحداث الحقيقية، تتبع (نيكول براون سيمبسون) زوجة (أو جي سيمبسون) في الأيام الأخيرة قبل وفاتها المأساوية في 12 يونيو 1994، كما نرى من وجهة نظرها. "
&Quot;مأساة أو جيه ونيكول&Quot;.. مذكرات سرية تكشف اعتداءات وعنفا منزليا
ورفض فريق سيمبسون أن يكون القفازين دليلا على أنه مذنب، وطالب بتبرئته، كما استخدموا التوترات العرقية بين الأمريكيين الأفارقة وشرطة لوس أنغلوس لصالحهم، واتهموا المحقق مارك فورمان الذي عثر على القفاز بأنه شخص عنصري. وبرأت هيئة المحلفين سيمبسون من جرائم القتل في الساعة 10 من صباح 3 أكتوبر 1995، لكنه تعرض للسجن بعد ذلك لأكثر من عقد من الزمن بعد إدانته بالسرقة والخطف في عام 2008. [more_vid id="8FMIduM1nli9vUARruxadQ" title="لغز الجريمة الغامضة الذي لم يحل في الغرفة 1046″ autoplay="1″]
لم يستطع أو جي سيمبسون أن يتمالك نفسه وقال "يجب وضع حد لما يحدث"، فعاد إلى منزل زوجته نيكول برفقة صديقه تشارلي، ومعهما قبّعة وسكين وقفّازات، وعندما وجدا رون غولدمان هناك، برر الأخير تواجده بأنّ والدة نيكول نسيت عُلبة نظاراتها في المطعم، فجاء إلى منزل نيكول لكي يُعيدها. اشتدّت حرارة الحوار بين الغريمين، وخرجت نيكول من منزلها بسبب صوتهما المُرتفع، وأمرت أو جي سيمبسون بمُغادرة عقار منزلها على الفور، وما كان منه إلّا أن طعنها وضربها على وجهها وأسقطها قتيلة على الأرض. ومن هذه النقطة في الحوار، فقد سيمبسون كلمة "فرضيّاً" وأصبح يتكلّم بصفة الفاعل، وأكمل اعترافه بأنّ رون غولدمان بدأ يُطبّق حركات الكاراتيه دفاعاً عن نفسه، لكن ذلك لم ينفعه لأن سيمبسون طعنه وقتله في أرضه. وبعد انتهاءه من الاعتراف، انتبه أو جي سيمبسون أنّه كان يتحدّث بصفة الفاعل، ليضحك على نفسه، ثمّ أغلقت القضية باعترافه بأنّه مُرتكب الجريمتين. كيم كارداشيان تهاجم كاتلين جينر وتصفها بـ"الكاذبة".. ما علاقة قضية "أو جي سيمبسون"؟