[4] [5] [6]
كم عدد تكبيرات عيد الأضحى
تعتبر تكبيرات العيد بأن لها فضلًا عظيمًا على المسلم وحياته، وتجديد إيمان العبد والثقة بعظمة الله، أما عدد تكبيرات عيد الأضحى فقد تعددت آراء الفقهاء في عددها، فلكل منهما رأيًا مختلفًا ويتمثل على النحو الآتي: [7] [8] [9]
اسم المذهب
الحنفية
الشافعية
المالكية
الحنابلة
عدد التكبيرات
ثلاث تكبيرات في الركعة الأولى بعد تكبيرة الإحرام ، وثلاث تكبيرات في الركعة الثانية بدون القيام. سبع تكبيرات في الركعة الأولى بعد تكبيرة الإحرام، وخمس تكبيرات سوى تكبيرة الانتقال في الركعة الثانية. ما هو القول الراجح في عدد تكبيرات صلاة العيد - موقع محتويات. ست تكبيرات بعد تكبيرة الإحرام في الركعة الأولى، وخمس تكبيرات عدا تكبيرة القيام من السجود في الركعة الثانية. كم عدد تكبيرات عيد الفطر
إن تكبيرات العيد تزيد من ارتباط المسلم بربه العليّ الكبير، حيث بالتكبير تطمئنّ نفس الإنسان عند اضطرابها، حيث تعدد أقوال الفقهاء من المذاهب الأربعة حول عدد تكبيرات عيد الفطر، وهو على النحو الآتي: [10] [11] [12]
ثلاث تكبيرات في الركعة الأولى، وثلاث تكبيرات دون الركوع في الركعة الثانية. سبع تكبيرات غير تكبيرة الإحرام في الركعة الأولى، وخمس تكبيرات غير تكبيرة القيام في الركعة الثانية.
ما هو القول الراجح في عدد تكبيرات صلاة العيد - موقع محتويات
السؤال:
سئل فضيلة الشيخ - رحمه الله تعالى -: عن عدد تكبيرات صلاة الجنازة؟ وكيف يقضي من سُبق في بعض التكبيرات؟
الجواب:
تكبيرات الجنازة تكون أربعاً وتكون خمساً، وقد وردت أحاديث أوصلتها إلى السبع، لكن الثابت في صحيح مسلم إلى الخمس فيكبر أربعاً، أو خمساً، والذي ينبغي أن يكبر الإنسان في أكثر أحيانه أربعاً، وأن يكبر أحياناً خمساً لأجل أن يأتي بالسنة؛ لأن العبادات الواردة على وجوه متنوعة الأفضل أن تفعل على هذه الوجوه تارة وتارة، ليكون الإنسان فاعلاً للسنة بجميع وجوهها. وإذا جاء الإنسان وهو مسبوق بالتكبيرات فإذا صادف الإمام في التكبيرة الثالثة التي هي محل الدعاء للميت فليدع للميت؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «ما أدركتم فصلوا»، ثم إذا سلم الإمام فقد ذكر أهل العلم أنه يُخيَّر أي المسبوق بين أن يسلم مع الإمام، أو يقضي ما فاته، فإن كانت الجنازة باقية وتمكن من قضاء ما فاته على صفته قضاه على صفته، وإن حملت الجنازة فليتابع التكبير ويسلم. المصدر:
مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين(17/134- 135)
فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن آخر صلاة صلاها على النجاشي كبر أربعا. وذهب قوم منهم عبد الرحمن بن أبي ليلى، وعيسى مولى حذيفة، وأصحاب معاذ بن جبل، وأبو يوسف من أصحاب أبي حنيفة إلى أن التكبير على الجنائز خمس. قال الحازمي: وممن رأى التكبير على الجنائز خمسا ابن مسعود، وزيد بن أرقم، وحذيفة بن اليمان. قال ابن قدامة: إن سنة التكبير على الجنازة أربع، ولا تسن الزيادة عليها، ولا يجوز النقص منها. انتهى. وفى مجموع الفتاوى للشيخ ابن عثيمين: تكبيرات الجنازة تكون أربعاً، وتكون خمساً، وقد وردت أحاديث أوصلتها إلى السبع، لكن الثابت في صحيح مسلم إلى الخمس. فيكبر أربعاً، أو خمساً. والذي ينبغي أن يكبر الإنسان في أكثر أحيانه أربعاً، وأن يكبر أحياناً خمساً لأجل أن يأتي بالسنة؛ لأن العبادات الواردة على وجوه متنوعة الأفضل أن تفعل على هذه الوجوه تارة وتارة، ليكون الإنسان فاعلاً للسنة بجميع وجوهها. انتهى. وبخصوص ذبح بقرة ربعها عقيقة عن حفيدتك، والباقي أضحية عنك، فهو مجزئ عند الشافعية, والحنفية, ولا شك أن الورع هو ذبح بهيمة للأضحية, وأخرى للعقيقة خروجا من خلاف أهل العلم, كما سبق تفصيله في الفتوى رقم: 102745.