الاسباب المعينة على الخشوع في الصلاة
الحل
1. محبة الله وتعظيمه ورجاؤه والخوف منه
2. استشعار الوقوف بين يدي الله عز وجل وإظهار الذل والانكسار له سبحانه
3. الحضور إلى الصلاة مبكرا
4. الاسباب المعينه علي الخشوع في الصلاه عمرو خالد. المشي إلى الصلاة بسكينة ووقار
5. الانشغال اثناء انتظار الصلاة بذكر الله وقراءة القرآن وصلاة الناقلة
6. الحرص على تطبيق السنن القولية والفعلية في الصلاة
7. تدبر معاني مايقرؤه او يسمعه من إمامه من تكبير وتسبيح وتحميد وتلاوة
8. تجنب ما يشغل المصلي عن الخشوع في صلاته
الاسباب المعينه علي الخشوع في الصلاه Pdf
من الأسباب المعينة على الخشوع الحضور الى الصلاة مبكرا
يسرنا نحن ناشرين موقع الداعم الناجح ان نقدم لكم الحل الصحيح لجميع امتحاناتكم وواجباتكم اليومية وجميع استفساراتكم عن طريق ترك اسئلتكم على اطرح سؤالا
ومن خلال مشاركتكم وطرح استفساراتكم تشاركون زملائكم آرائكم واجابتكم الصحيحة في المربع الأسفل وشكرا
حل سؤال.. حدد صحة أو خطأ الجملة / الفقرة التالية
صواب
خطأ
الاجابة الصحيحة النموذجية هي
صواب
الاسباب المعينه علي الخشوع في الصلاه عمرو خالد
موقع مـداد علمي شرعي ثقافي غير متابع للأخبار و المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما
تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر
المصدر.
السؤال: المستمع أحمد عبد المعطي من مصر بعث يسأل ويقول: كيف أخشع في الصلاة؟ وما هي الأدعية التي تقال قبل الصلاة وفي الصلاة، والتي تساعدني على الخشوع؟
الجواب: الخشوع في الصلاة إحضار القلب فيها بين يدي الله، والإقبال عليها، تستحضر عظمة الله، وأنك بين يديه ترجو رحمته وتخشى عقابه، فهذا يسبب الخشوع والذل والانكسار وإحضار القلب بين يدي الله عز وجل، وأن تدعو بقلب خاشع ترجو رحمة الله وتخشى عقابه بالدعوات الطيبة التي تستحضرها، ولو كانت غير منقولة، ولو كانت غير واردة، إذا كانت دعوات طيبة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم، فلا بأس. اللهم اغفر لي، اللهم ارحمني، اللهم أصلح قلبي وعملي، اللهم اهدني صراطك المستقيم، اللهم أجرني من النار، اللهم اغفر لي ولوالدي إذا كان والداك مسلمين، اللهم إني أسألك الهدى والسداد، اللهم ألهمني رشدي وأعذني من شر نفسي، هكذا في الصلاة وخارجها، حتى في خارج الصلاة وأنت في البيت أو تمشي أو مضطجع، تدعو بما يسر الله من الدعوات الطيبة، المنقولة وغير المنقولة، التي ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم. يقول النبي ﷺ: ما من عبد يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تدخر له دعوته في الآخرة، وإما أن تعجل له في الدنيا، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك، قالوا: يا رسول الله!
وانهار زوجها في عزائها، وبعد انتهاء العزاء ذهب لكي يمشي بمفرده للمنزل وقام إحدى جيرانه بإيقافه وقال له سوف أوصلك لكي لا تمشي بمفردك وأنت كفيف فرد عليه قائلاً إني لم أفقد بصري إطلاقًا، ولكن قد أخبرت زوجتي بذلك لكي لا تفقد ثقتها في نفسها وفي جمالها. قصة ندم واقع بالنفس لا يزول
كان هناك فتاة في مرحلة الثانوية العامة وهذه الفتاة قد حصلت على درجات عالية جدًا، وقد تمكنت بعد ذلك من الدخول إلى الكلية التي كان دائمًا ما تحلم بها، وبعد أن دخلت هذه الكلية أصبحت هذه الفتاة لديها طموح كبير. وتسعى دائمًا لكي تحقق طموحها وأحلامها أثناء دراستها، وقد تعرفت في إحدى الأيام على شاب من زملائها وأعجبت به وأعجب بها بالرغم من أنه كان شاب ذو حال ميسور ولكنه كان واقعي جدًا. قصة رومانسية - موضوع. وبعد أن تخرجوا من الكلية قام الشاب بالتقدم إلى خطبة هذه الفتاة، ولكن الفتاة قد رفضت الزواج منه لأن هناك رجل أكبر منها قد تقدم إلى خطبتها، وقد وافقت على أن لديه سلطة وأموال كثيرة وذلك سوف يساعدها فى تحقيق أحلامها وطموحها لذا وافقت على الزواج منه بسرعة. وتمر الأيام بعد زواجها من هذا الرجل ذو السلطة والأموال، وقد تغيرت معاملة هذا الزوج بسرعة وأصبح لا يمنعها من زيارة عائلتها وأصر على أن تظل في المنزل، وقد زادت الخلافات بينهم بعد ذلك حتى وصلت إلى الضرب وندمت الفتاة كثيرًا على تركها لحبها القديم وتخليها عنه.
قصة رومانسية - موضوع
وبعد فترة قليلة حدثت المصيبة، حيث اشتد المرض على زوجته فأخذها زوجها إلى المستشفى، وفي الطريق أصيبت بسكتة قلبية وتوفيت، فحزن الزوج حزناً شديداً، وكان يبكي بحرقة في مراسم الدفن والعزاء، وبعد انتهاء المراسم كان يمشي متجهاً إلى المنزل، فاقترب منه أحد الحضور ليساعده فقال له: لا داعي أن تساعدني فأنا لست كفيفاً وإنما تظاهرت بذلك خشية أن تصاب زوجتي بالإحباط وتفقد ثقتها بنفسها. الحب لا يعرف الوقت
تبدو هذه القصة من القصص العجيبة بالحب، فقد تزوج الشباب والفتاة اللذان عشقا بعضهما البعض لكن لم يدم هذا الزواج إلا ثلاثة أيام، فقد طلبت الحرب الزوج وكان على الزوجة الانتظار لفترة لا تعلمها، إلى أن قررا أهل الفتاة الهجرة فجأة إلى بلدٍ آخر، معتقدين بذلك أن ابنتهم ستنسى زوجها، وضغط الأهل عليها بأن أحرقوا أغراضه وكتبه وكل ما يتعلق به إلا أنها لم تنساه، ومرت السنين وكان العديد من الرجال يعرضون على الفتاة الزواج إلا أنها كانت ترفض وفاءً لزوجها، واستمر هذا الحال ما يقارب 40 سنة. وفي يوم من الأيام عادت الفتاة إلى مدينتها في زيارة، وشاءت الأقدار أن تلتقي بزوجها السابق في المقبرة حيث كان يزور أبويه، وعندما تلاقا ركضا باتجاه بعضهما البعض وتأثرا تأثراً شديداً، وعاد معها إلى المدينة التي يسكنها الأهل وتزوجا من جديد وعاشا حياة هنيئة.
لم يستطع مغادرتها فعاد إليها من جديد ليضمها إلى صدره ويعترف لها بحبه، ومن ثم يركع على قدم واحدة ويخرج من جيبه خاتما مرصعا بالألماس ويضعه بإصبعها، ومازالت الفتاة في ذهول شديد ولكنها هدأت نسبيا فلم تعد ترتعش أطرافها، وقف على قدميه من جديد ووضع يده على وجهها فائق الجمال وأزال عنها دموعها المتساقطة ليعطيها أجمل الوعود وعهود الحياة بأنه سيحبها مهما طال بهما العمر، وأنه لن يرى في مثل جمالها قط، وأنه يرغب في الاحتفاظ بأجمل فتاة والأكثر رقة وأدبا على الإطلاق طالما أحياه الخالق سبحانه وتعالى. وأخيرا ابتسمت الفتاة ابتسامة خفيفة، ولكنه بطباعه متهورا للغاية فحملها بين ذراعيه وخرج بها أمام الناس جميعا كزملائها بالمدرسة وطلابها، فدعا الجميع على موعد زفافه ليلا وذهب بها إلى المأذون مباشرة؛ وكطبيعة سائر الأغنياء لا يوجد شيء بالنسبة إليهم يتوقف على عنصر الوقت، كانت الليلة ليلة زفافهما، أدت معه رقصتها الأولى بحياتها. وبعد الانتهاء من حفل الزفاف صعدا العروسان إلى غرفة نومها، وأول ما فعله معها ضمها بعمق شديد إلى صدره ليتلذذ بما يشعر به معها في كل مرة، وبعدها طبع قبلة حارة على شفاها لتبدأ حياتهما الزوجية المليئة بالسعادة الغامرة.