أجوان: جمع جون وهو الخليج الضئيل. أسيل: الناعم الأملس. ريما: الغزال الناصع البياض. لانا: النخلة الضئيلة. ألين: أجمل سيدات العالم ومن الليونة. أثير: جوهرة السيف وبريقه. دارين: إسم مساحة في البحرين ينسب لها مسك دارين، الغزال الشارد. هايدي: بالألماني الفتاة من أصل نبيل. مي: أنثى القرد والخادمة المملوكة. ديم: جمع ديمه وهو المطر الخفيف. جنى: من الجني وهو قطف الفاكهة وقد ورد في القرآن الكريم في سورة الرحمن. وجد: أقوى أشكال الحب والهيام. الين: أجمل سيدات العالم. تارا: لنجمه. نردين: نبات طيب الرائحة. اخر عناقيد البنات بالأحساء. ميار: وجه الخير. سديم: الغشاء الرقيق الأملس. دارين: منطقه بالبحرين كان يحمل اليها المسك من الهند. دواني: جمع دانيه أي قريبه. ديالا: اسم منسوب من مجرى مائي بالعراق (ديلي). ديمه: مطر يدوم بسكون بدون رعد ولا برق. راوند: (((أصله فارسي))) حبل تعلق عليه عناقيد العنب. فيديو اسماء بنات عربية لأميرتك المنتظرة
اختص ذلك الشاعر بالهوى العذري فتغنى باسم محبوبته شعرًا، كما أن "أسماءنا" تحولت إلى تراث وحضارة ارتباطاتها الدينية أو المتعلقة بأحداث محددة لاسم هو لقب لما ينادون به ومن خلاله يميزنا عن غيرنا نحو مناداتنا ببساطة في الأسماء هي ألقاب يتم تسمية الوليد بها ويعيش الاسم مع صاحبه إلى حين وفاته.
اخر عناقيد البنات الحلقه
قصيدة زواج الحرير من نفسه للشاعر علي الحازمي
السنينُ التي ازدحمتْ بنساءٍ كثيرات
يُشعلنَ ليلَكَ في هَدأةٍ… غَادرتْكَ
ولم تَلتفتْ كي تُلوِّحَ ثانيةً
للصدى في بعيدك،
هَا أَنتَ وَحدكَ دونَ اختيارٍ
تلوذُ بجفنِكَ للنومِ مُحتشداً بالفراغ! لا أَناملَ بيضاءَ تَندسُّ في دِفءِ شَعرِكَ
من فَيضِ رَغبتِها المرْمَريّ،
لا عَناقِيدَ من شَفةٍ يَعْصِرُ التوقُ
ثم كَرمتَها في الكؤوس،
لا حَرائِرَ من جَسَدٍ تَتجعَّدُ ملتاعةً
في سَريرِكَ هذا المساء،
تعودُ إلى شأنِ حزنِكَ كالخاسرينَ
من العُمرِ والحُبِّ والأَصدقاء
قصيدة سردية الروح
وأَنا وأَنتَ تشابهُ المعنى البعيدِ وضِدِّهِ،
بالكادِ يجمعُنَا التباسٌ في العزوفِ
عن التهافُتِ في الصدى،
ثم جَرَّبْتُ أَنْ أصغِي لصوتِكَ
حين يخرُجُ من عباءةِ تِيْههِ
فامتدَّ غصنٌ للتساؤلِ عن برارِي
ما انتهينا إليه في دربِ السماء،
أيكونُ أَنتَ وقعتَ سهواً في مَداري
ولم أراعِ فارقَ التوقيتِ
Open chat
حابه نساعدك بالاختيار ؟
احلى مساء
اهلا بك في موقع زفات احلى مساء كيف نقدر نساعدك ؟
والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة: لماذا لم تكتشف الأقمار الصناعية مكان الردم الذي بناه النبي الملك ذي القرنين (عليه السلام) على أمم يأجوج ومأجوج حتى الآن ؟!
باب اقتران الفتن، وفتح ردم يأجوج ومأجوج - حديث صحيح مسلم
الثاني يأجوج من الترك ومأجوج من الديلم. الثالث: قول كعب الأحبار: بأنهم من ولد آدم من غير حواء وذلك أن آدم عليه السلام نام فاحتلم فامتزجت نطفته بالتراب فخلق الله منه يأجوج ومأجوج. أوصافهم الخلقية: عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: يأجوج ومأجوج شبر وشبران وأطولهم ثلاثة أشبار وهم من ولد آدم. عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوماً نعالهم الشعر ولا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوماً صغار الأعين ذلف الأنف كأن وجوههم المجان المطرقة. عن أبي هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون الترك قوماً وجوههم كالمجان المطرقة يلبسون الشعر ويمشون في الشعر. عددهم: قال ابن عباس رضي الله عنهما: الأرض ستة أجزاء فخمسة أجزاء فيها يأجوج ومأجوج وجزء فيه سائر الخلق. باب اقتران الفتن، وفتح ردم يأجوج ومأجوج - حديث صحيح مسلم. والسؤال الذي يطرح نفسه هل هم موجودون الآن؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن يأجوج ومأجوج يحاولون كل يوم فتح ثغرة بالسد للخروج منه منذ أن بنى ذو القرنين عليهم السد إلى أن يأذن الله لهم بالخروج. مكان السد: في قوله تعالى: حتى إذا بلغ السدين, أي الجبلين وهما أرمينية وأذربيجان.
فيأجوج ومأجوج سيكثرون أهل النار مع سائر الكفار. وهم أهل فساد وشر وقوة لا يصدهم شيء عن ظلم من حولهم لجبروتهم ** ومن دلائل كثرتهم ما قاله ابن حجر في الفتح حول حديث ضعيف عن تناسلهم: له شاهد صحيح أخرجه بن حبان من حديث بن مسعود رفعه (أن يأجوج ومأجوج أقل ما يترك أحدهم لصلبه ألفا من الذرية) وللنسائي من رواية عمرو بن أوس عن أبيه رفعه (أن يأجوج ومأجوج يجامعون ما شاءوا ولا يموت رجل منهم إلا ترك من ذريته ألفا فصاعدا) وأخرج الحاكم وابن مردويه من طريق عبد الله بن عمرو (أن يأجوج ومأجوج من ذرية آدم ووراءهم ثلاث أمم ولن يموت منهم رجل إلا ترك من ذريته ألفا فصاعدا) وأخرج عبد بن حميد بسند صحيح عن عبد الله بن سلام مثله [فتح الباري]. ** وعن صفتهمَ يروى عَنْ خَالِدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ حَرْمَلَةَ، عَنْ خَالَتِهِ، قَالَتْ: « خَطَبَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم- النَّاسَ وَهُوَ عَاصِبٌ أُصْبُعَهُ مِنْ لَدْغَةِ عَقْرَبٍ، فَقَالَ: إِنَّكُمْ تَقُولُونَ: لاَ عَدُوٌّ، وَإِنَّكُمْ لَنْ تَزَالُوا تُقَاتِلُوا عَدُوًّا حَتَّى تُقَاتِلُوا يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ، عِرَاضَ الْوُجُوهِ، صِغَارَ الْعُيُونِ، صُهْبُ الشِّعَافِ [أي حُمْرُ الشُّعُوِرِ]، وَمِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ، كَأَنَّ وُجُوهَهُمُ الْمَجَانُّ الْمُطْرَقَةُ ».