مسلسل عمى الوان الحلقة 27 الاخيرة - YouTube
مقدمة مسلسل عمى ألوان - Youtube
مسلسل عمى الوان الحلقة 2 - YouTube
مسلسل عمى الوان الحلقة 16 - YouTube
مسلسل عمى الوان الحلقة 1 - Youtube
عمى ألوان ، مسلسل إماراتي. من إنتاج تلفزيون أبو ظبي بعام 2002 وشارك فيه الكثير من الفنانين. عمى ألوان
النوع
كوميدي
تأليف
جمال سالم
إخراج
مصطفى رشيد
البلد
الإمارات العربية المتحدة
عدد الحلقات
27
حلقة
القناة
تلفزيون أبو ظبي
طاقم العمل
بطولة
غانم السليطي. سميرة أحمد. جابر نغموش. طارق العلي. فاطمة الحوسني. شيماء سبت. مروان عبد الله. محمد الجناحي
ميمونة البلوشي. وصلات خارجية
مقطع فيديو لمسلسل عمى ألوان على يوتيوب
موسوعات ذات صلة: موسوعة تلفاز
موسوعة الإمارات العربية المتحدة
الجديد!! : عمى ألوان (مسلسل) وقناة أبوظبي · شاهد المزيد » ميمونة البلوشي ميمونة البلوشي (1979 -)، ممثلة عُمانية. الجديد!! : عمى ألوان (مسلسل) وميمونة البلوشي · شاهد المزيد » محمد الجناحي محمد الجناحي, (1940 - 20 يونيو 2008) ممثل إماراتي ومخرج إذاعي. الجديد!! : عمى ألوان (مسلسل) ومحمد الجناحي · شاهد المزيد » مروان عبد الله مروان عبد الله صالح الرميثي (1 مايو 1983 -)، ممثل و مخرج مسرحيّ إماراتي. الجديد!! : عمى ألوان (مسلسل) ومروان عبد الله · شاهد المزيد » مصطفى رشيد مصطفى رشيد هو ممثل ومخرج بحريني وُلد في 7 يونيو 1968، وله العديد من الأعمال على شاشات التلفزيون، وقد حصل على المركز الأول لأفضل مسلسل كوميدي بمهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون عن مسلسله (عمى ألوان). الجديد!! : عمى ألوان (مسلسل) ومصطفى رشيد · شاهد المزيد » إنتاج الإنتاج أو الناتج المادي، هو خلق المنفعة المادية أو المعنوية من حيث لم يكن لها وجود من قبل، أو إضافة منفعة لشيء يحتوي على قدر معين منها. الجديد!!
مسلسل عمى الوان الحلقة 16 - Youtube
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. إذا تابعت التصفح ، فإننا نعتبر أنك تقبل استخدامه. مزيد من المعلومات
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
فعلى سبيل المثال؛ شخصٌ عاطِلٌ عن العمل ولديه من الخبرات والمهارات الشيء الكثير، وتعيَّن هذا الشخصٌ في وظيفة براتبٍ متوسط؛ أقل من قدراته وإمكانياته، فإذا كان هذا الشخص ممن يُحسنون الظن بالله؛ فإنه سيجد بأن هذه الوظيفة هي رزقٌ من الله سبحانه وتعالى، وهو أمرٌ أعطاه إياه ربه بغير حولٍ منه ولا قوة. أما إذا كان مُسيئاً الظن بالله؛ فسيرى بأن هذه الوظيفة أقل من قدراته، وأن الله أعطاه إياها انتقاصاً من قدره – تعالى الله عن ذلك – وعِقاباً له. في الحالة الأولى؛ سنجد بأن الشخص الذي يُحسن الظن بالله سيقوم بأداء وظيفته على أكمل وجه، وسيضع فيها مجهوداً وخبرات أعلى بكثير من الراتب الذي يتقاضاه، وهذا ما سيأتي عليه بالنفع الكبير في مسيرته المهنية. انا عند حسن ظن عبدي فليظن بي مايشاء. أما الشخص الآخر؛ فإنه لن يؤدي ما هو مطلوبٌ منه لأنه أعلى وصاحب خبرات أكبر من مثل هذه الوظيفة، فهو يريد وظيفةً أعلى منها؛ وإنما هو مجبرٌ على هذا الوضع في الوقت الراهن، فهذا الشخص لن يتقدَّم في مسيرته المهنية؛ بل وقد تأتي عليه انتقادات وشكاوى لتقصيره في عمله؛ مما قد يؤدي في النهاية إلى أن يخسره. الإيمان المطلق بالله وبأسمائه الحُسنى وصِفاته وقدرته
إن بداية حسن الظن باله تعالى تكون في الإيمان المطلق به وبأسمائه الحُسنى وصِفاته وقدرته، وأسماء الله الحُسنى لها الكثير من المعاني الجليلة التي لن يعرفها العبد إلا بالبحث والتقصِّي وكثرة القراءة ليعرفها معرفتها حق معرفتها، فتدعو الله بالاسم الذي تريد في الوقت الذي تريد.
انا عند حسن ظن عبدي فليظن بي مايشاء
التوكل على الله
التوكل على الله من أمور حسن الظن بالله، فالإنسان يفعل ما يستطيع أو يقدر عليه، ولكن هناك أموراً تكون خارج قدرته وتخرج عن سيطرته؛ فيتركها لله الواحد القهَّار، من الأمثلة على ذلك أطفال الأنابيب، فهذه طريقة علمية لحل مشكلة العقم عند الأزواج، فيقوم الزوجين بأداء من عليهما من فحوصات وتجهيزات وأخذ أدوية ومنشطات؛ حتى تتم عملية تخصيب البويضة في الأنبوب، ثم يقوم الطباء بإعادة تلك الأجنة إلى رحم المرأة. حتى هذه اللحظة؛ قام الزوجان بأداء دورهما في هذه العملية، ولكن إتمامها وتكليلها بالنجاح يكون بحصول الحمل وثباته، وهذا أمرٌ ليس للعبد سيطرة عليه، فهو بيد الله سبحانه وتعالى، والزوجين في هذه الحالة قاما بعمل دورهما وتركا الباقي لمشيئة المولى جلَّ في عُلاه، وليس أنهما تركا الأمر على ما هو عليه؛ وقالا إنها من عند الله، فالتوكُّل يكون مع السعي وليس التَّخلي. أداء الفروض
إن من حسن الظن بالله أداء فروضه وإطاعة أوامر واجتناب نواهيه، فليس من حسن الظن بالله أن يُقدم الإنسان على السرقة ويدعو الله ألا يتم التعرُّف عليه؛ ويكون محسِناً الظن بالله بأنه سيُفلتُ بما سرق، فهذا من إساءة الأدب مع الله سبحانه.
حديث قدسي انا عند حسن ظن عبدي بي
يجب على المؤمن الذي يؤمن بالله أن يؤدي فروضه في مواعيدها، ويؤدي حقوق الناس ولا يأكلها بالباطل، يكون طيب الخُلق حسن المعشر وذو أخلاقٍ عالية، يكون مِثالاً يُحتذى به. أما ما عدا ذلك فمن الرياء وليست في إحسان الظن بالله في شيء، فالله جميلٌ يُحب الجمال، والله طيبٌ لا يقبل إلا طيباً، كن جميلاً وطيباً ليكون إحسان ظنك بالله في محله.
انا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء
تفسير الطبري
انا عند حسن ظن عبدي بي
ويَقولُ اللهُ سُبحانَه: «وأنا مَعَه إذا ذَكَرَني»، أي: إن ذَكرَني العَبدُ بالتَّسبيحِ والتَّهليلِ أو غيرِها «في نَفْسِه»، مُنفَرِدًا عن النَّاسِ، «ذَكَرْتُه في نَفْسي، وإنْ ذَكَرَني في مَلَأٍ»، في جَماعةٍ من النَّاسِ، «ذَكَرْتُه في مَلَأٍ خَيرٍ مِنهُم»، وهُم المَلَأُ الأعلى. وأهلُ السُّنَّةِ والجَماعةِ يُثبِتون النَّفسَ لله تَعالَى، ونَفسُه هي ذاتُه عزَّ وجلَّ، وهي ثابِتةٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ؛ بدَليلِ قَولِـه تَعالَى: {وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ} [آل عمران: 28، 30]، وقَولِـه: {كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ} [الأنعام: 54]. ثم قال عزَّ وجلَّ: «وإنْ تَقَرَّبَ إلَيَّ بشِبرٍ تَقَرَّبْتُ إلَيهِ ذِراعًا، وإنْ تَقَرَّبَ إلَيَّ ذِراعًا تَقَرَّبْتُ إلَيهِ باعًا، وإنْ أتاني يَمْشي أتَيْتُهُ هَروَلةً»، أي: أنَّ إقبالَ اللهِ على العَبدِ إذا أقبَلَ العَبدُ عَليه سُبحانَه وتَعالى يكونُ أكثَرَ من إقبالِ العَبدِ عَليه، ومُتوسِّطُ طُولِ الذَّارعِ في المَقاييسِ الحَديثةِ 52 أو 75 سنتيمتر، ومَعنى «الباع»: طُولُ ذِراعَيِ الإنسانِ وعَضُديه. انا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء. والهَرولَةُ في اللُّغةِ: الإسراعُ في المشيِ دونَ العَدوِ، وصِفةُ الهَرولةِ لله عزَّ وجلَّ كَما تَليقُ بِه، ولا تُشابِه هَرولةَ المخلوقينَ.
جزاء الذاكرين ثم أتبع ذلك ببيان فضل الذكر وجزاء الذاكرين، فذكر الله عز وجل أنه مع عبده حين يذكره، وهذه المعية هي معية خاصة وهي معية الحفظ والتثبيت والتسديد كقوله سبحانه لموسى وهارون: { إنني معكما أسمع وأرى} [طـه: 46] ، وأفضل الذكر ما تواطأ عليه القلب واللسان وتدبر الذاكر معانيه، وأعظمه ذكر الله عند الأمر والنهي وذلك بامتثال الأوامر واجتناب النواهي.
وقد ذم الله في كتابه طائفة من الناس أساءت الظن به سبحانه، وجعل سوء ظنهم من أبرز علامات نفاقهم وسوء طويتهم، فقال عن المنافقين حين تركوا النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه في غزوة أحد: { وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية} [آل عمران: 154] ، وقال عن المنافقين والمشركين: { الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء} [الفتح: 6]. والمراد من الحديث تغليب جانب الرجاء، فإن كل عاقل يسمع بهذه الدعوة من الله تبارك وتعالى، لا يمكن أن يختار لنفسه ظن إيقاع الوعيد، بل سيختار الظن الحسن وهو ظن الثواب والعفو والمغفرة وإيقاع الوعد وهذا هو الرجاء، وخصوصاً في حال الضعف والافتقار كحال المحتضر فإنه أولى من غيره بإحسان الظن بالله جل وعلا ولذلك جاء في الحديث « لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله » أخرجه مسلم عن جابر رضي الله عنه. فينبغي للمرء أن يجتهد في القيام بما عليه موقنًا بأن الله يقبله ويغفر له; لأنه وعد بذلك وهو لا يخلف الميعاد، فإن ظن أن الله لا يقبله، أو أن التوبة لا تنفعه، فهذا هو اليأس من رحمة الله وهو من كبائر الذنوب ، ومن مات على ذلك وُكِل إلى ظنه، ولذا جاء في بعض طرق الحديث السابق حديث الباب « فليظن بي ما شاء » رواه أحمد وغيره بإسناد صحيح.