لا تخاف القطط من بعضها ولكن الذى يحدث بينهم شجار فقط لا غير
طبقا لقانون الطبيعه يخشي الضعيف القوى
من ماذا تخاف القطط بالتفصيل
وهناك فرق بين قطة الشوارع وقطة المحلات التجارية، فقطة الشوارع قد تكون أكثر ذعراً وحذراً ولا تستطيع التأقلم في بيئتها الجديدة، وتصارع للعودة إلى الشارع. أما قطة المحلات التجارية، فيجب أن تهدأ من تلقاء نفسها في غضون أيام أو أسابيع. 2- القطة لم تتعامل مع البشر من قبل قد تنشأ القطة في مكان مجهول بعيد عن السكان، ولم يسبق لها أن تتعامل مع البشر، أو لا تمتلك الخبرة الكافية للتعامل مع البشر. من ماذا تخاف القطط المضحكة. وفي هذه الحالة، ستعاني كثيراً لكي تتمكن من تعويدها على منزلك وبيئتك. ولكن مع الصبر والثبات ومنحها الرعاية والأمان، قد تصل إلى هدفك المنشود. قد يهمك أيضاً 3- القطة انطوائية بطبعها قد تكون قطتك انطوائية بطبعها، ولا تحب التعامل مع البشر ولا الأطفال ولا الحيوانات، وهذا ما يدفعها للهروب والاختباء أو الهجوم والعدوانية. ولهذا من الضروري أن تبعد القطة عن أطفالك ريثما تهدأ وتعتاد الأمر شيئاً فشيئاً. 4- القطة ضعيفة اجتماعياً على عكس القطة الانطوائية، قد تكون قطتك اجتماعية لكنها لا تعرف الطريقة السليمة للتفاعل مع الآخرين، ولهذا يُنصح دائماً بالتفاعل مع القطة خلال الشهرين الأولين من حياتها لكي لا تعاني لاحقاً من الضعف الاجتماعي والخجل والخوف من مواجهة الأشخاص الجدد.
اقرأ علاج البرد للقطط
2. يجعلها ثقيلة
تشعر القطط بالثقل مع المياه وبالتالي اختلال توازنها وفقدان التحكم بنسبة كبيرة، فيدفعها ذلك إلى رفض المياه والتعبير عن هذا الرفض بالعنف أحيانًا، خاصة إذا كان لديها المزيد من الشعر أو الفرو. 3. روائج كريهة
القطط لديها حاسة شم قوية للغاية ويمكنها الوصول لرائحة المواد الكميائية الموجودة في الماء لتعقيمها بسهولة، وتعد هذه الروائج بالنسبة للقطط مزعجة ومثيرة للنفور وبالتالي تقابلها بالرفض. القطط والمياه
4. ضعف السيطرة
كما أسلفنا أن المياه تثقل من وزن القطط خاصة غزيرة الشعر، وهذا الشيء يضعف من سيطرتها والتحكم في الحركة والانتقال، عند شعور القطط بعدم القدرة على التحكم تبدأ في المواء والعواء وتكشر عن مخالبها لمواجهة الأمر. من ماذا تخاف القطط بالتفصيل. 5. مواجهة للفريسة
ترى القطط في المياه فرصة لمواجهة الفريسة وذلك نتيجة لحركة المياه وتماوجها أمامها وانعكاس الصور على صفحاتها، يمكن أن يثير ذلك الخوف داخلها أو تراه فرصة لإظهار شراستها أمامه كفريسة. أسئلة مرتبطة
هل من السيء أن تبتل القطط؟
لا ليس سيئًا، لكنها لا تحب التعرض للمياه فهي تمكنت من العيش والحفاظ على نظافتها لأجيال دون استخدام المياه لأي غرض آخر سوى الشرب، فهي تنظف نفسها بنفسها وهذا يخبرك أنها لا تحتاج للمياه كثيرًا.
وتحدثت لانا عن النقص في الحب الذي يولّد جراحات نفسية، ويجعل الشخص المعني يخشى من فكرة الارتباط، لعدم تكرار التجربة العاطفية السيئة: "عدم الحصول على الحب والجرح بيخلّوا الأشخاص يخافوا من أي علاقة عاطفية وبالتالي بيحموا حالن وبكوّنوا اضطراب نفسي... هيدي التكوينة النفسية بتعمل أمراض لتحمي حالها من أمور ثانية". هذا وكشفت لانا قصقص أن الفيلوفوبيا قد تكون مرتبطة أيضاً بسمات شخصية معيّنة، بحيث تطال الأشخاص الذين يفتقرون للمناعة النفسية الكافية، بخاصة أولئك الذين سبق وأن تعرضوا لصدمات جرّاء العلاقات العاطفية التي انخرطوا فيها: "بتتشوه العلاقة بنظرن وبصيروا يخافوا يفوتوا بأي نوع علاقة تانية لحتى ما يرجعوا يعيشوا الصدمة والوجع يلي عاشوه بالعلاقات السابقة".
طول عمري بخاف من الحب !!!!!
إذن، كيف نحول علاقة الحب الأولى إلى تجربة مثمرة؟ الجواب يكمن في التوازن، إذ إن الأمر كله يتعلق بإقامة توازن بين المهنة، الصداقات والعلاقات الأسرية، وجعلها كلها بنفس أهمية العلاقات الرومانسية. بمعنى آخر، لا يجب ممارسة الضغوط على الشريك/ة وتسليمه مفتاح سعادتنا أو تحميله مسؤولية تعاستنا، هذا ومن الطبيعي أن نحمي أنفسنا قدر المستطاع، لكن الأهم هو التأكد من أننا نحمي أنفسنا من الأشخاص المناسبين، فإذا كنّا نبتعد عن كل من يبدي اهتماماً بنا، فهناك احتمال أن نفوّت تجارب ومغامرات رائعة. في الختام، يمكن لشعلة الحب العظيم أن تحرق قلوبنا وتترك ندوباً وآلاماً شديدة عند انتهاء العلاقة العاطفية، ولكن من الأفضل أن يكون الفرد سعيداً أو حزيناً على ألا يشعر بأي شيء على الإطلاق، كما قال آلفريد تينيسون: "من الأفضل أن تحب وتفقد أحدهم من ألا تحب على الإطلاق"، فالحياة من دون أي عاطفة أو مشاعر هي كالموت النفسي، ولكن علينا احتضان لذة المخاطرة وخوض التجارب التي تقدمها لنا الحياة، ومنها الوقوع في الحب، حتى ولو كان ذلك يعني الاكتواء بناره.
أستميحكم العذر لكي أعترف لكم: أنا أخاف من الحب!.. في مرحلة الدراسية الجامعية حين وجدت نفسي بعيدا عن كل القيم التي عشت عليها.. ورأيت من حولي الشباب والفتيات يتجاورون المقاعد أو يسيرون في الطرقات وكل منهما يضع يده في خاصرة الآخر أو يلقي أحدهما برأسه في أحضان الآخر وتلك القوائم التي يحملها الشباب ويفاخرون بها عن علاقاتهم المتعددة.. كل ذلك جعلني في كثير من الأحيان أفكر لماذا لا أكون مثلهم ؟!.. ولكن كلما وجدت نفسي تضعف وتخطو خطوة نحو الأمام أجد نفسي سرعان ما تلتفت بعيدا وتطلق ساقاي للريح!.. لأجل ذلك تمكنت من إبتكار وسائلي الدفاعية التي تجعلني في مأمن من أحاديث العيون بالرغم من صمت الشفاه!.. حقيقة لقد كنت أخاف من الحب خشية أن أكون صادقا بين يدي أحداهن تنال مني كما أنثى العقرب التي تلتهم زوجها!.. طول عمري بخاف من الحب !!!!!. أو أن أجد نفسي مثل ذئب ما أن نال من فريسته حتى غادرها دون أن ينظر اليها.. لذلك اكتفيت دوما أن لا أضع نفسي حيث لا يليق بي أن أجدها ،،، هنالك كتاب إسمه العقد الفريد وهو تحفة ادبية بليغة ولكني في خلاف معه!.. فهنالك بيت من الشعر يصف من خلاله من لا يعرفون الهوى بقوله: ومن لم يعشق ولم يعرف ما الهوى.. فهو وعير في الفلاة سوى!..