إنضم
27 مايو 2002
المشاركات
2
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
العمر
44
الإقامة
KSA
#1
قصيدة "ليل البعد" من يجيب؟
الى عشاق الشعر المقفى, اشارككم باحدى قصائدي,
في اخر هذا المقطع يوجد سؤال, ومن يجيب عليه لاشك عندي هو من اصحاب الذوق الادبي الرفيع. اما لماذا؟ ستعرفون من الجزء التالي من القصيدة.
منتدى نسايم الذكرى
المعذرة الى الاعضاء والزوار على سوء التنسيق
2 فبراير 2002
3, 765
36
45
القطيف
#2
معشوقتي نوروستي نادت أجب
هيى إلى حضن الغرام تعالا
فأجبتها وأجبت صاحبنا الذي
قد رام منَّا من يجيب سؤالَ.........
لا لم أعرف
لكنني أحببت أن أمازحك
دمت همسا
والقصيدة
فعلا حلوة
لجلك!! 2 عدد المساهمات: 358 نقاط: 767 تاريخ التسجيل: 11/02/2010 موضوع: رد: قـصـيــدة... الإثنين مارس 26, 2012 6:21 pm صح لساااااااااااانكك يعطيييييييكك الف عااافيه قـصـيــدة... صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سورة الذاريات الآية رقم 58: قراءة و استماع
قراءة و استماع الآية 58 من سورة الذاريات مكتوبة - عدد الآيات 60 - Adh-Dhāriyāt - الصفحة 523 - الجزء 27. ﴿ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلرَّزَّاقُ ذُو ٱلۡقُوَّةِ ٱلۡمَتِينُ ﴾ [ الذاريات: 58]
Your browser does not support the audio element. ﴿ إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين ﴾
قراءة سورة الذاريات
إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين - الآية 58 سورة الذاريات
توحيد الأسماء والصفات
الرزاق ذو القوة المتين – شرح اسم الله: القوي المتين
وذكر الفراء أن بعض العرب أنشده: لكُــلّ دَهْــرٍ قَــدْ لَبِسْـتُ أثْؤُبَـا مِــنْ رَبْطَــةٍ واليُمْنَــةَ المُعصَّبـا (3) فجعل المعصب نعت اليمنة, وهي مؤنثة في اللفظ, لأن اليمنة ضرب وصنف من الثياب, فذهب بها إليه. والصواب من القراءة في ذلك عندنا ( ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) رفعا على أنه من صفة الله جلّ ثناؤه, لإجماع الحجة من القرّاء عليه, وأنه لو كان من نعت القوّة لكان التأنيث به أولى, وإن كان للتذكير وجه. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ قال: ثنا أبو صالح, قال: ثني معاوية, عن عليّ, عن ابن عباس, قوله ( ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) يقول: الشديد. ابن عاشور: إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58( تعليل لجملتي { ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون} [ الذاريات: 57] و { الرزق} هنا بمعنى ما يعمّ المال والإِطعام. والرزاق: الكثير الإِرزاق ، والقوةُ: القدرة. وذو القوة: صاحب القدرة. إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين - الآية 58 سورة الذاريات. ومن خصائص ( ذو ( أن تضاف إلى أمر مهم ، فعلم أن القوة هنا قوة خلية من النقائص. والمتين: الشديد ، وهو هنا وصف لذي القوة ، أي الشديد القوة ، وقد عدّ { المتين} في أسمائه تعالى.
إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين
الباقون بالرفع على النعت ل " الرزاق " أو " ذو " من قوله: ذو القوة أو يكون خبر ابتداء محذوف; أو يكون نعتا لاسم " إن " على الموضع ، أو خبرا بعد خبر. قال الفراء: كان حقه المتينة فذكره لأنه ذهب بها إلى الشيء المبرم المحكم الفتل; يقال: حبل متين. وأنشد الفراء: لكل دهر قد لبست أثوبا حتى اكتسى الرأس قناعا أشيبا من ريطة واليمنة المعصبا فذكر المعصب; لأن اليمنة صنف من الثياب; ومن هذا الباب قوله تعالى: فمن جاءه موعظة أي وعظ. وأخذت الذين ظلموا الصيحة أي: الصياح والصوت. الرزاق ذو القوة المتين – شرح اسم الله: القوي المتين. الطبرى: القول في تأويل قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58) يقول تعالى ذكره: إن الله هو الرزّاق خلقه, المتكفل بأقواتهم, ذو القوّة المتين. اختلفت القرّاء في قراءة قوله ( المَتِين), فقرأته عامة قرّاء الأمصار خلا يحيى بن وثاب والأعمش: ( ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) رفعا, بمعنى: ذو القوّة الشديد, فجعلوا المتين من نعت ذي, ووجهوه إلى وصف الله به. وقرأه يحيى &; 22-446 &; والأعمش ( المَتِين) خفضا, فجعلاه من نعت القوّة, وإنما استجاز خفض ذلك من قرأه بالخفض, ويصيره من نعت القوّة, والقوّة مؤنثة, والمتين في لفظ مذكر, لأنه ذهب بالقوّة من قوي الحبل (2) والشيء المبرم: الفتل, فكأنه قال على هذا المذهب: ذو الحبل القوي.
إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين عربى - التفسير الميسر: إن الله وحده هو الرزاق لخلقه، المتكفل بأقواتهم، ذو القوة المتين، لا يُقْهَر ولا يغالَب، فله القدرة والقوة كلها.
اختلفت القرّاء في قراءة قوله ( المَتِين), فقرأته عامة قرّاء الأمصار خلا يحيى بن وثاب والأعمش: ( ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) رفعا, بمعنى: ذو القوّة الشديد, فجعلوا المتين من نعت ذي, ووجهوه إلى وصف الله به. وقرأه يحيى &; 22-446 &; والأعمش ( المَتِين) خفضا, فجعلاه من نعت القوّة, وإنما استجاز خفض ذلك من قرأه بالخفض, ويصيره من نعت القوّة, والقوّة مؤنثة, والمتين في لفظ مذكر, لأنه ذهب بالقوّة من قوي الحبل (2) والشيء المبرم: الفتل, فكأنه قال على هذا المذهب: ذو الحبل القوي. إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين. وذكر الفراء أن بعض العرب أنشده: لكُــلّ دَهْــرٍ قَــدْ لَبِسْـتُ أثْؤُبَـا مِــنْ رَبْطَــةٍ واليُمْنَــةَ المُعصَّبـا (3) فجعل المعصب نعت اليمنة, وهي مؤنثة في اللفظ, لأن اليمنة ضرب وصنف من الثياب, فذهب بها إليه. والصواب من القراءة في ذلك عندنا ( ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) رفعا على أنه من صفة الله جلّ ثناؤه, لإجماع الحجة من القرّاء عليه, وأنه لو كان من نعت القوّة لكان التأنيث به أولى, وإن كان للتذكير وجه. (اللَّهمَّ ربَّ السَّماواتِ وربَّ الأرضِ، وربَّ كلِّ شيءٍ، فالقَ الحبِّ والنَّوَى، مُنزِلَ التَّوراةِ والإنجيلِ، أعِذْني من شرِّ كلِّ ذي شرٍّ، أنت آخِذٌ بناصيتِه، أنت الأوَّلُ فليس قبلك شيءٌ، وأنت الباطنُ فليس دونك شيءٌ، وأنت الظَّاهرُ فليس فوقك شيءٌ، اقْضِ عنِّي الدَّينَ وأغْنِني من الفقرِ).