دحيه بني عطيه - YouTube
شيلة الدحه بني عطية - Youtube
ومن الملاحظ ان هناك قبايل تقوم بهذا الفن ذلك لانه وقعة المعركة كانت في الشمال ولانه كان في ذلك الزمان مايكون لدى القبيلة الكبيرة يتمثل به الصغير
واستنادا لانساب عبدالله ابن عبار فان البكريين هم ضنا مسلم.. الذي يتفرع منها الرولة وولدعلي ومنبه فانك تلاحظ ان الدحه. دحة بني عطيه. هم أكثر الناس من عنزة يبدعون فيها مع العلم هي فن عنزة
يقول عنها رسول الاسلام:هذا أول يوم انتصفت فيه العرب من العجم ، وبي نصروا. وبذلك تكون أول معركة حربية في تاريخ العرب تخوضها القبائل العربية في الجاهلية ضد جيش اجنبي منظم وتنتصر عليه ، وكانت المعركة التي كسر فيها العرب هيبة الفرس في الجاهلية قبل الاسلام ، ولا زالت القصة رغم قدمها منذ 1500 عام يتناولها أبناء القبائل التي انتصرت في ذي قار في مجالسهم ويتغنون بها في اشعارهم الحماسية.
: عدد زوار المنتدى:.
-3- 394 – باب: {يوم يكشف عن ساق} /42/. 4635 – حدثنا آدم: حدثنا الليث، عن خالد بن يزيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: سمعت النبي ﷺ يقول:
(يكشف ربنا عن ساقه، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة، ويبقى كل من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة، فيذهب ليسجد، فيعود ظهره طبقا واحدا). [ش (يوم.. ) هذا الكلام عبارة عن شدة الأمر يوم القيامة، للحساب والجزاء، والعرب تقول لمن وقع في أمر يحتاج إلى اجتهاد ومعاناة: شمر عن ساقه، وتقول للحرب إذا اشتدت: كشفت عن ساقها]. [ش (ساقه) الله تعالى أعلم بهذا، مع اعتقادنا بتنزيه الله تعالى عما يشابه المخلوقات، وللعلماء المحققين تأويلات لمثل هذه المتشابهات، لا تخرج عن قواعد الشريعة وأصول الدين، منها: ما ذكر في شرح الآية السابقة، ومنها: أن المراد بالساق نور عظيم يكشف عنه سبحانه يوم القيامة، وغير ذلك. (رياء) مراءاة للناس، أي ليروه ويثنوا عليه. (سمعة) يسمع به الناس ويذيعوا صيته. (طبقا واحدا) كالصحيفة الواحدة، فلا ينثني للسجود ولا يقدر عليه].
يوم يكشف عن ساق تفسير الشعراوي
7- عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى: ﴿ يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ ﴾ قال: "عن بلاء عظيم"؛ [رواه اللالكائي في (شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة) (724)]. 8- عن سعيد بن جبير رحمه الله أنه سُئل عن قوله: ﴿ يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ ﴾ فغضب غضبًا شديدًا وقال: "إن أقوامًا يزعمون أن الله يكشف عن ساقه، وإنما يُكشف عن الأمر الشديد"؛ [رواه عبد بن حميد وابن المنذر، كما في (الدر المنثور) للسيوطي (8/ 255)]. 9- عن مجاهد بن جبر رحمه الله في قوله: ﴿ يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ ﴾ قال: "شدة الأمر"، قال ابن عباس: "هي أشد ساعة تكون في يوم القيامة"؛ [رواه ابن جرير في تفسيره (23/ 188)]. 10- عن قتادة السدوسي رحمه الله في قوله: ﴿ يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ ﴾ قال: "عن أمر فظيع جليل"؛ [رواه ابن جرير في تفسيره (23/ 188)].
يوم يكشف عن ساق ويدعون
وإذا قالوا: كشف الأمر عن ساق ، فقد مثلوه بالمرأة المروعة ، وكذلك كشفت الحرب عن ساقها ، كل ذلك تمثيل إذ ليس ثمة ساق قال حاتم: فتى الحرب عضّت به لحرب الحرب عضها... وإن شمرت عن سَاقها الحرب شمَّرا وقال جد طرفة من الحماسة: كشفتْ لهم عن ساقها... وبدا من الشر البَواح وقرأ ابن عباس { يوم تَكشف} بمثناة فوقية وبصيغة البناء للفاعل على تقدير تكشف الشدة عن ساقها أو تكشف القيامة ، وقريب من هذا قولهم: قامت الحرب على ساق. والمعنى: يوم تبلغ أحوال الناس منتهى الشدة والروْع ، قال ابن عباس: يكشف عن ساق: عن كرب وشدة ، وهي أشد ساعة في يوم القيامة. وروى عبد بن حميد وغيره عن عكرمة عن ابن عباس أنه سئل عن هذا ، فقال: «إذا خفي عليكم شيء من القرآن فابتغوه في الشعر فإنه ديوان العرب» ، أما سمعتم قول الشاعر: صبراً عَنَاقُ إنه لشِرْباقْ... فقد سنّ لي قومُككِ ضربَ الأعناقْ وقامت الحرب بنا على ساق... وقال مجاهد: { يكشف عن ساق}: شدّة الأمر. وجملة { ويُدْعون} ليس عائداً إلى المشركين مثل ضمير { إِنا بلوناهم} [ القلم: 17] إذ لا يساعد قوله: { وقد كانوا يدعون إلى السجود} فإن المشركين لم يكونوا في الدنيا يُدْعَون إلى السجود.
تفسير يوم يكشف عن ساق
قال الهلالي في المنهل الرقراق ص64 عن هذا الحديث: إسناده صحيح. اهـ قال وليد: ولكن فيه ابن مروان، ولا يوجد إلا واحد في لسان الميزان بهذا الاسم متهم بوضع الحديث[36]، فمن أين جاءته الصحة؟ فتأمل كيف يضعف أسانيد ابن عباس في تأويل الساق ويتشدد فيها ولا يرى فيها ما يقوي بعضها، بل لا يرى في القرآن مرجحا لرواية من روى الحديث بدون إضافة الساق إليه، ثم يصحح لغاية في نفسه ما في إسناده متهم بالوضع!!! وفضلا عن ذلك فقد ورد من نفس هذا الطريق عن أبي هريرة في التوحيد لابن خزيمة (1/ 378): حدثنا محمد بن معمر بن ربعي القيسي قال ثنا يحيى بن حماد قال ثنا أبو عوانة عن سليمان قال وحدثني أبو صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي قال إن أحدكم ليلتفت ويكشف عن ساق. اهـ فهذه الرواية وردت على الجادة كما ترى أي بدون إضافة الساق إلى الله، ولكن الهلالي كتم هذه الطريق فلم يذكرها لئلا يفسد عليه صفوه مشربه!!!! لا بل إن الهلالي ذكر بأن حديث أبي هريرة الذي عزاه لابن منده في الرد على الجهمية، ذكر الهلالي أيضا بأنه أخرجه ابن منده في الإيمان، والطبري في تفسيره، ولكن لدى الرجوع إليهما وجدت أن الرواية فيهما بدون إضافة، وهنا الخيانة العلمية!!
السؤال:
طالب يسأل ويقول: ما هو الحق في تفسير قوله تعالى: يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ [القلم:42]؟
الجواب:
الرسول ﷺ فسرها بأن المراد: يوم يجيء الرب يوم القيامة، ويكشف لعباده المؤمنين عن ساقه، وهي العلامة التي بينه وبينهم ، فإذا كشف عن ساقه عرفوه وتبعوه. وإن كانت الحرب يقال لها: كشفت عن ساق، إذا اشتدت، وهذا معنى معروف لغويًا قاله أئمة اللغة. ولكن في الآية الكريمة، يجب أن يُفسر بما جاء في الحديث الشريف، وهو كشف الرب عن ساقه وهذه من الصفات التي تليق بجلال الله وعظمته، لا يشابهه فيها أحد جل وعلا، وهكذا سائر الصفات؛ كالوجه واليدين والقدم والعين، وغير ذلك من الصفات الثابتة بالنصوص. ومن ذلك: الغضب والمحبة والكراهة وسائر ما وصف به نفسه سبحانه في الكتاب العزيز، وفيما أخبر به عنه النبي ﷺ.. كلها صفات حق، وكلها تليق بالله جل وعلا لا يشابهه فيها أحد سبحانه وبحمده، كما قال تعالى: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ [الشورى:11]، وقال تعالى: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ [الإخلاص:1-4].
يا فرحة ما تمّت. السبب أن الله يوم القيامة
لم يعد يشاء أن يسجد الكافر له. ومشيئة الكافر
(وكل مخلوق) داخل مشيئة الله وإرادة الإنسان داخل إرادة الله. وإذن لن
تتحقق مشيئة المخلوق إذا لم يشاء الخالق. مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا
إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ (111) الأنعام
وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا (23)
إِلَّا أَنْ
يَشَاءَ اللَّهُ (24) الكهف
فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ (55) وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ
(56) المدثر
فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا (29) وَمَا تَشَاءُونَ
إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ (30) الإنسان
لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ (28) وَمَا تَشَاءُونَ
يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (29) التكوير
فالعاقل يغتنم الفرصة اليوم في الدنيا
ما دام الله الآن يشاء أن نسجد له. أما إن تكبرنا عن السجود لله في الدنيا، فالفرصة سوف تفوت. فلن يشاء الله
أن نسجد له يوم القيامة (حتى لو كنا يوم القيامة نشاء أن نسجد لله وكانت
ساقنا سليمة صحيحة وكان مكشوفاً عنها كل ما يكبّلها أو يحبسها أو يمنعها). فالساق التي سيُكشَف عنها، هي ساق الإنسان (الذي رفض في دنياه أن يسجد
لله).