ويكشف باتريك أن هذا "المطبخ التقليدي" يعتبر "بسيطا جدا ويعود لحلول أول الرُحل" عندما كانت نفطة "منطقة عبور للقوافل" التي كانت تأتي "من أفريقيا وتجلب معها توابل غير معروفة، فظلت هنا تقليدا". وتوضح رئيسة المطبخ في "دار الهي" نجاح عامر أن "ما يميّز نفطة أن إعداد التوابل يتم في المنزل. وهي تختلف جدا عن تلك التي يتم شراؤها من السوق، من حيث تنظيف الأوراق والروائح والنكهات. مركز صحي النخيل يعاني نقصًا حاداً في الكادر الطبي أمام كثافة سكانية تجاوزت “٢٠” ألف » أضواء الوطن. تدرك جيّدا كيف تم إعدادها". وتعد نجاح (40 عاما) أصنافا من الأكل ورثتها عن أمّها وأخرى من ابتكارات الفرنسي المشهور في عالم الطبخ "فاغ" (فريديريك غراسير إيرميه) و"العديد من المكوّنات والتوابل تأتي من الواحة مثل الفول الأخضر والفاصوليات والسلق". "تقدم للإبل" غير بعيد عن "دار الهي"، يبحث مغرمون آخرون بالواحة عن سبل لتطوير وتثمين منتجات هذا المكان. ويقول الأميركي الذي يقطن محافظة سوسة (شرق) والمغرم بالجنوب التونسي وبالتمور كيفين كلاي "لاحظنا أن ما بين 20 و30% من كميات التمور تُلقى او تقدم للإبل كأعلاف فقط لأن شكلها غير جميل". وبادر كيفين إلى شراء كميات من هذه التمور ونزع النواة وجففها وطحنها واستخرج منها "سكرا ذا سعرات حرارية اقل بخمس مرات من السكر الأبيض، وهو صحي يحتوي على بوتاسيوم أكثر من الذي نجده في الموز".
مركز صحي النخيل يعاني نقصًا حاداً في الكادر الطبي أمام كثافة سكانية تجاوزت “٢٠” ألف » أضواء الوطن
وكشف المركز الوطني للنخيل والتمور، عبر موقعه الإلكتروني، عن أن صادرات المملكة من التمور سنويًا بلغت 215, 343, 005 كجم، موضحًا أن إجمالي الإنتاج المحلي من التمور بلغ 1, 539, 755 طن من نحو 31, 234, 153 نخلة. وفي هذا الإطار، أوضح المركز الوطني للتمور متطلبات واشتراطات التسجيل في برنامج الشراء السنوي للتمور وتتمثل في رقم الهوية الوطنية ورقم شهادة توثيق موقع زراعي (السجل الزراعي موضحاً فيه عدد النخيل والمثمر منها، والمساحة بالدونم). وأضاف المركز أنه من شروط وأولويات التسجيل بالبرنامج، كذلك ألا تتجاوز مساحة المزرعة عن 50 دونمًا وألا يتجاوز عدد النخيل 500 نخلة. وبيّن المركز الوطني للنخيل والتمور أن برنامج الشراء السنوي للتمور يعد أحد برامج التنمية الريفية الزراعية، يعمل تحت مظلة المركز الوطني للنخيل والتمور. وأضاف أن البرنامج يهدف إلى دعم صغار مزارعي النخيل من خلال شراء التمور بأسعار تفضيلية وتوريدها كل عام، كما يسهم في رفع كفاءة الإنتاج من خلال تشجيعهم على تطبيق الممارسات الزراعية السليمة.
في هذا السياق يقول المواطن موسى الحربي نحن سكان مركز النخيل نعاني أشد المعاناة من عدم وجود مختبر وأشعة في مركز الرعاية الصحية بالنخيل مما يكلفنا مشقة الذهاب لمحافظة الحناكية في حالة طلب أبسط تحليل والتي تبعد عن مركز النخيل اكثر من (٨٠) كم ذهاباً وإياباً ، ثم معاودة الذهاب في اليوم التالي وقطع نفس المسافة لاحضار النتائج، لذا نناشد سمو أمير منطقة المدينة المنورة ، ومعالي وزير الصحة بالسعي الجاد لحل هذه المعضلة. من جانب آخر قال المواطن فهد العوفي يعاني مراجعي مركز الرعاية الصحية بالنخيل مشقة عدم توفر مختبر وأشعة خصوصاً كبار السن كذلك ضعف الشبكة في المركز والذي أصبح الجميع يعتمد عليها في إدخال المعلومات وتسجيل التحويلات مما يكلفهم مشقة الانتظار مع مشقة المرض. كذلك عبر المواطن عوض الحربي ٦٠ عام بقوله منذ أكثر من عشرين عام ونحن نعاني نقص الخدمات الضرورية في المركز الوحيد والذي يخدم أكثر من (١٤) نسمة ، حيث لا يوجد مختبر او جهاز أشعة مما يكلفنا الذهاب إلى محافظة الحناكية والتي تبعد عن المركز نفسه اكثر من (٣٥) كم ذهاباً ويتكرر المشهد مرتين لسحب العينات واحضارها في اليوم التالي قاطعين مسافة تتجاوز (١٤٠) كم ذهاباً وإياباً.
وقد يظهر طفح جلدي على اليدين والقدمين وربما على الأرداف في غضون يوم أو يومين. وقد تشير القروح التي تظهر في الجزء الخلفي من الفم والحلق إلى إصابة طفلك بمرض فيروسي ذي صلة يسمى الذباح الهربسي. أما السمات الأخرى للذباح الهربسي فتشمل ارتفاعًا مفاجئًا في درجة الحرارة، وتشنجات في بعض الحالات. ونادرًا ما تظهر القروح على اليدين أو القدمين أو أجزاء أخرى من الجسم. متى يجب زيارة الطبيب عادةً ما يكون داء اليد والقدم والفم مرضًا بسيطًا يتسبب في الإصابة بالحمى لأيام قليلة، مع ظهور مؤشرات وأعراض خفيفة نسبيًا. اتصل بطبيبك إذا كانت تقرحات الفم أو التهاب الحلق يمنع طفلك من شرب السوائل. واتصل به أيضًا إذا ساءت العلامات والأعراض التي أُصيب بها طفلك بعد أيام قليلة. الأسباب السبب الأكثر شيوعًا لمرض اليد والقدم والفم هو الإصابة بفيروس كوكساكي A16. وينتمي فيروس كوكساكي إلى عائلة فيروسات تُسمى الفيروسات المعوية غير السنجابية. وفي بعض الأحيان، تسبب أنواع أخرى من الفيروسات المعوية مرض اليد والقدم والفم. ويمثل الابتلاع عن طريق الفم المصدر الرئيسي لعدوى فيروس كوكساكي ومرض اليد والقدم والفم. مرض اليد والقدم والفم: الأعراض، والأسباب، والعلاج. وينتقل المرض عن طريق التعرض لإفرازات وسوائل الشخص المصاب، والتي تتضمن:
إفرازات الأنف أو الحلق
اللعاب
السائل من البثور
البراز
الرذاذ التنفسي الذي يعلق في الهواء بعد السعال أو العطس
*شائع في أماكن رعاية الأطفال *يعتبر مرض اليد والقدم والفم أكثر شيوعًا لدى الأطفال في أماكن رعاية الأطفال بسبب التغييرات المتكررة في الحفاضات والتدريب على استخدام المرحاض، ولأن الأطفال الصغار غالبًا ما يضعون أيديهم في أفواههم.
مرض اليد والقدم والفم: الأعراض، والأسباب، والعلاج
الأحدث مرض الفم واليد والقدم
مرض الفم واليد والقدم HFMD هو مرض غير خطير لكن شديد العدوى ناتج عن فيروسات من جنس الفيروسات المعوية، فيروس كوكساكي هو واحد من أكثر الفيروسات المُسببة شيوعاً. ويمكن أن تنتقل هذه الفيروسات من شخص لآخر من خلال الاتصال المباشر بأيدي غير مغسولة أو الأسطح الملوثة بالبراز. كما يمكن أيضاً أن ينتقل من خلال ملامسة لعاب الشخص المصاب أو برازه أو إفرازاته التنفسية، ويتميز مرض الفم واليد والقدم بظهور بثور...
مواضيع ممكن أن تعجبك
لا يوجد مضاد فيروسي أو لقاح ، ولكن محاولات التطوير متواصلة. معظم الحالات لا تتطلب علاجًا نوعيًا. يمكن استخدام مسكنات الألم البسيطة مثل الإيبوبروفين أو الهلام الفموي المخدر. ويمكن أن يُعطى الطفل السوائل الوريدية إن لم يكن قادرًا على تناول ما يكفي من السوائل. نادرًا ما تحدث المضاعفات مثل التهاب السحايا الفيروسي أو التهاب الدماغ. يحدث مرض اليد والقدم والفم في جميع أنحاء العالم. وغالبًا ما يظهر في هيئة فاشيات صغيرة في دور الحضانة ورياض الأطفال. تحدث الفاشيات الكبيرة في آسيا منذ عام 1997. تحدث الإصابات عادة خلال أشهر الربيع والصيف والخريف. ويُصاب الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات بشكل نموذجي، لكن يمكن أن يُصاب البالغون. يجب التمييز بين مرض اليد والقدم والفم والحمى القلاعية (المعروفة أيضًا باسم مرض القدم والفم أو مرض الحافر والفم)، وتصيب الماشية غالبًا. [6] [7]
العلامات والأعراض [ عدل]
تتلاشى الأعراض عفويًا خلال 7-10 أيام. معظم الحالات غير مؤذية نسبيًا، ولكن يمكن أن تحدث المضاعفات ومنها التهاب الدماغ والتهاب السحايا والشلل الذي يحاكي المظاهر العصبية في شلل الأطفال. [8] [9]
الأسباب [ عدل]
تنتمي الفيروسات المسؤولة عن المرض إلى عائلة الفيروسات البيكورناوية.