إسم الملف
عرض بوربوينت درس التجوية والتعرية علوم ثالث ابتدائي
- التجوية والتعرية ثالث ابتدائي علوم
- التجوية والتعرية ثالث ابتدائي 1443
- ومنهم من يعبد الله على حرف
- يعبد الله على حرفه ای
التجوية والتعرية ثالث ابتدائي علوم
حل درس التجوية والتعرية علوم صف ثالث التجوية والتعرية الأهداف وصف وتعريف القوى التي تسبب في حدوث التعرية والتجوية تحليل كيفية تغيير الإنسان الأرض. مقدمة تقييم المعرفة السابقة اطلب من الطلاب مناقشة الكيفية التي تغير بها سطح الأرض نتيجة تدفق المياه والرياح والثلج والجاذبية. اسأل: كيف يمكن أن يغير تدفق المياه سطح الأرض؟ الإجابة المحتملة: يمكن للمياه المتدفقة جرف الصخور والتربة ّ المفككة. ماذا يحدث لجسم عند تركه بالخارج، وتعرضه لألمطار والثلوج وأشعة الشمس ودرجات الحرارة المنخفضة للغاية؟ الإجابة المحتملة: سيتآكل أو يصاب بالصدأ ويتلاشى بناء على المادة المصنوع منها. ماذا حدث عندما تجمد الماء؟ الإجابة المحتملة: تمدد الماء. عندما تمدد الماء ضغطت على الجزء العلوي من الحافظة مما أدى إلى فتحها. ماذا يحدث برأيك عندما يتجمد الماء عند وجود صدع في الصخور؟ الإجابة المحتملة: عندما يتمد الماء يصبح الصدع أعمق أو أوسع أو أطول، مما يؤدي إلى زيادة حجمه. انظر وتساءل هذا الأخدود كان أرضا مسطحة ذات يوم. وفي الوقت الحالي، يبلغ عمق أجزاء من جراند كانيون نحو ميل واحد كيف تتكون الأخاديد؟ الأجابة المحتملة: تقطع المياه المتحركة في النهر الأخدود.
التجوية والتعرية ثالث ابتدائي 1443
كيف يمكن أن يتغير سطح الأرض ببطء؟ستختلف الأجابات تقبل كل الأجابات. الاستقصاء المنظم وضع فريضة الفرضية المحتملة: إذا هززت الصخور في الماء،فسيؤدي ذلك إلى تحلل الصخور إلى أجزاء أصغر. استخدام المتغيرات ّتأكد من إغلاق أغطية الجرار بإحكام. استخدام المتغيرات اطلب من أحد الطلاب القيام بدور مراقب الوقت. ملاحظة الجرأة: كانت الصخور كما هي؛ الجرة ب: ذابت أجزاء قليلة من الصخور في الماء؛ الجرة ذاب جزء أكبر من الصخور في الماء عما حدث في الجرة ستختلف الإجابات المتعلقة بفرضيات الطلاب. الاستنتاج الإجابة المحتملة: قد تتسب حركة الماء في دفع الصخور عكس بعضها البعض وتفككها إلى قطع. ماالتجوية مناقشة الفكرة الرئيسة اطلب من الطلاب مناقشة التغييرات التي الحظوها على سطح الأرض. اسأل: اذكر بعض أسباب التجوية. ؟ الإجابات المحتملة: الماء الجاري، الرياح، الأمطار، ذوبان الثلوج، الجليد، النباتات، الحيوانات. كيف يمكن أن تتسب النباتات والحيوانات في حدوث التجوية؟ تؤدي جذور النباتات إلى إبعاد الصخور بعضها عن بعض. يمكن للحيوانات كشف الصخور أثناء حفرها في الإرض. وبمجرد كشفها، تبدأ الصخور في التعرض للتجوية. التجوية:قد تعتقد أن الصخور الصلبة يمكن أن تتغير أو تتفتت، ولكنها تتفتت بالفعل.
بريدك الإلكتروني
الخطبة الأولى:
الحمد لله رب العالمين, وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد, وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:
فيا عباد الله: إنَّ العبدَ المؤمنَ هوَ الذي عَرَفَ الغايةَ من خلقِهِ في هذهِ الحياةِ الدُّنيا, وذلك من خلالِ قولِهِ تعالى: ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ * مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُون * إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) [الذاريات:56-58].
ومنهم من يعبد الله على حرف
فالمؤمنُ يكونُ شاكراً عندَ العطاءِ, ويكونُ على حَذَرٍ من الغرورِ والاستكبارِ والظُّلمِ وكُفرانِ النِّعَمِ. أمَّا في الشَّدائدِ والمِحَنِ والابتلاءاتِ فيكونُ صابراً؛ لأنَّهُ يطمعُ بعطاءِ الله -تعالى- بعدَ المِحَنِ, ولأنَّهُ على يقينٍ بأنَّهُ ما من مِحنةٍ إلا وتحملُ في طَيَّاتِها مِنَحاً, كيف لا يكونُ هذا اعتقادُهُ وهوَ يقرأ قولَ الله -تعالى-: ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمْوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لله وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعون * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) [البقرة:155-157]. ومنهم من يعبد الله على حرف. وهوَ يقرأ قولَ الله -تعالى-: ( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ) [الزمر:10]. كيفَ لا يكونُ صابراً وهوَ يعلمُ حديثَ سيِّدِنا رسولِ الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ- إذ يقولُ: " عَجَباً لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ! إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ, وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ, إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ, وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ "؟ [رواه مسلم]
ويعلمُ حديثَ سيِّدِنا رسولِ الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ-: " مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ وَصَبٍ وَلَا نَصَبٍ وَلَا سَقَمٍ وَلَا حَزَنٍ حَتَّى الْهَمِّ يُهَمُّهُ إِلَّا كُفِّرَ بِهِ مِنْ سَيِّئَاتِهِ " [رواه مسلم].
يعبد الله على حرفه ای
وعبادة ذاك ودعاؤه هو الذي ضره، فهذا الضر المضاف إليه غير الضر
المنفى عنه، فضرر العابد له بعبادته يحصل فى الدنيا والآخرة.
وإن كان عذاب الآخرة أشد، فالمشركون الذين عبدوا غير الله حصل لهم
بسبب شركهم بهؤلاء من عذاب الله فى الدنيا ما جعله الله عبرة لأولى
الأبصار، قال الله تعالى: { ذَلِكَ
مِنْ أَنبَاء الْقُرَى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْهَا قَآئِمٌ وَحَصِيدٌ
وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَـكِن ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ فَمَا أَغْنَتْ
عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ مِن شَيْءٍ
لِّمَّا جَاء أَمْرُ رَبِّكَ وَمَا زَادُوهُمْ غَيْرَ
تَتْبِيبٍ} [هود: 100- 101]، فبين أنهم لم تنفعهم بل
ما زادتهم إلا شرًا. وقد قيل فى هذا، كما قيل فى الضر. يعبد الله على حرفه. قيل: ما زادتهم
عبادتها،وقيل: إنها فى القيامة تكون عونًا عليهم فتزيدهم شرًا، وهذا
كقوله: { وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ
اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا كَلَّا سَيَكْفُرُونَ
بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا} [ مريم :
81- 82]، والتتبيب. عبر عنه الأكثرون: بأنه التخسير، كقوله تعالى: { تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ}
[المسد: 1]، وقيل: التثبير والإهلاك، وقيل: ما زادوهم إلا
شرًا، وقوله: { فَمَا أَغْنَتْ
تَتْبِيبٍ} [هود: 101]، فعل ماض يدل على أن هذا كان فى
الدنيا، وقد يقال: فالشر كله من جهتهم، فلم قيل: فما زادوهم؟
فيقال: بل عذبوا على كفرهم بالله ولو لم يعبدوهم، فلما عبدوهم مع
ذلك ازدادوا بذلك كفرًا وعذابًا، فما زادوهم إلا خسارة وشرًا، ما
زادوهم ربحًا وخيرًا.
قلت: فقد جعل ضره بكونه معبودًا، وذكر تضرره بذلك.
وفى الآخرة. معنى وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ - إسلام ويب - مركز الفتوى.
وقد قال السدى ما يتضمن الجوابين فى تفسيره المعروف، قال: { مَا لَا يَضُرُّهُ} قال: لا يضره
إن عصاه { وَمَا لَا
يَنفَعُهُ} قال: لا ينفعه الصنم إن أطاعه { يَدْعُو لَمَن ضَرُّهُ} قال: ضره
فى الآخرة من أجل عبادته إياه فى الدنيا .
قلت: وهذا الذي ذكر من الجواب: كلام صحيح لكن لم يبين فيه وجه نفى
التناقض. فنقول: قوله: { مَا لَا
يَضُرُّهُ وَمَا لَا يَنفَعُهُ}، هو نفى لكون المدعو المعبود
من دون الله يملك نفعًا أو ضرًا.