نقطة. رابعاً: رفع مستوى المواجهة مع هذه الطبقة وصولاً الى المواجهة المباشرة (سلمية – لاعنفية) بطرق قد يتم الإتفاق عليها بحيث (مجدداً) لا تخجل من من تسمية هؤلاء بأسمائهم، فالتظاهرات تهد حيلنا جسدياً، كما انها تستثني بعض من ذوي الإحتياجات الخاصة، ولابد من اللجوء الى اساليب جديدة تترافق مع التظاهر سيراً لثلاث ساعات. الشعب يريد اسقاط النظام بالانجليزي. خامساً: إصلاح ذاتي، إن اعتبرنا (وهو الحال) ان كل ما يعصف بالبلاد هو نتاج هذه الطبقة التي ترعى النظام الطائفي على هيئة Full Sponsor وكأنه الدوري الإسباني، لابد من التوجه بالخطاب المضاد لهم مباشرة، فلا نضرب المتظاهرين الذين يسمون الأشياء بإسماءها ، ولا نمزق لافتاتهم بإسلوب اقل ما يقال فيه انه مشابه لإسلوب النظام، هذا في الشق الأول، اما في الشق الثاني فيستوجب إزاحة رموز من الحرس القديم من المنظمين إفساحاً في المجال امام الشباب لإنتاج ثورة شبابية من رحم الأفكار الجديدة لا العتيقة، وهنا لا اقصد اشخاصاً محددين، إنما "اللي تحت باطو مسلة بتنعروا". من الأمور المرفوضة كلياً، الإعتداء على اي من المتظاهرين بهذه الطريقة مهما كان السبب ولأي غاية
لاحظ المعتدي على اللافتة يقول (ما بدنا نقول هيك علناً، اصلاً هني فاهمين) تنويه، لأ مش فاهمين!
- الشعب يريد إسقاط النظام
- الشعب يريد إسقاط (رموز) النظام… – مدونة تريلا – خبريات لبنانية متصالحة مع ماضيها
- الشعب يريد إسقاط النظام… لكن كيف؟ – منظمة البديل الشيوعي في العراق
- فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم الصيام
الشعب يريد إسقاط النظام
عمل كل ما يلزم لتحقيق المصالحة وتطوير إستراتيجية وطنية جامعة للشعب الفلسطيني.
وإذا كان مطلب إسقاط النظام شرطاً لازماً لانتصار الثورة وتحقيق مطالبها، فهو بالتأكيد غير كافي- على حد تعبير الرياضيين في لزوم الشرط مع عدم كفايته- لأنه لا معنى لسقوط النظام وبقاء أشباهه في المناطق التي خرجت عن سيطرته، ففساد البعض يحاكي فساد أجهزه النظام وأزلامه، ومعتقلاتهم وإن كانت لم تبلغ بعد وحشية النظام وإجرامه، لكن ربما منعهم من ذلك قلة إمكانياتهم مقارنة مع إمكانياته، كما أنه لا معنى لسقوط النظام وبقاء فكره الإقصائي في تعاملنا مع بعضنا، بل مزروعاً في ثقافتنا وفي تعاملنا مع الآخر المختلف عنا فكرياً أو إثنياً أو حتى دينياً، بل لا معنى لسقوطه وكلٌ منا يتخيل نفسه القائد للمجتمع والثورة. قد يكون سقوط النظام وأشباهه هو المحطة الأولى في مشوار الثورة، وكما كانت هذه المحطة وحتى الآن على الأقل مليئة بالشهداء والدمار، كذلك المحطات التي تليه مليئة بالمصاعب والتحديات، وقد يكون البدء بالنقد الذاتي إضافة لحوارات مسؤولة وواعيه بين جميع التيارات على قاعدة وطن سوري موحد حر غير تابع لأي أحد يتسع لجميع أبنائه تؤسس لخارطة طريق نحو عقد اجتماعي جديد هو ما نحتاج إليه في هذه المرحلة. بالحوار بين الجميع، مع الاحترام التام لكل الآراء والأفكار، والبناء على مخرجاته، فقط نستطيع أن نسرّع الخطى نحو سورية التي نريد، وبقبول الأخر والاعتراف بحقه في الوجود، نستطيع أن نرمم ما تهتك من النسيج الاجتماعي، وبالابتعاد عن فوبيا الأكثرية القومية أو المذهبية التي تبتلع الأقليات- التي تغذيها أقلام مأجورة ومراكز بحث ليست بريئة- نستطيع أن نحيا في وطن يتسع للجميع.
الشعب يريد إسقاط (رموز) النظام… – مدونة تريلا – خبريات لبنانية متصالحة مع ماضيها
20 نقطة احتجاج في مناطق متفرقة من المدينة وريفها
آخر تحديث: الثلاثاء 7 رجب 1443 هـ - 08 فبراير 2022 KSA 14:26 - GMT 11:26 تارخ النشر: الثلاثاء 7 رجب 1443 هـ - 08 فبراير 2022 KSA 13:51 - GMT 10:51
منذ أشهر ومحافظة السويداء تؤرق فعلاً النظام في سوريا ، فبعدما كانت من أكبر مناصريه، أصبحت أول من ينقلب ضده. فقد دفع الأسد بقناصة وقوات عسكرية إلى المحافظة الكبيرة جنوب البلاد بعدما اجتاحتها مظاهرات عارمة طالبت بإسقاطه شخصياً عقب قرار الحكومة الأخير رفع الدعم، وذلك وفقاً لما أفاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان. رفض إجراءات الحكومة ثم إسقاط النظام كما انتشرت مقاطع فيديو في مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت جنودا ينتشرون في شوارع المدينة، فيما طوقت قوات النظام محيط مبنى المحافظة، ناصبة قناصتها على أسطح المواقع الحكومية. الشعب يريد إسقاط النظام. ولعل شعلة الاحتجاجات انطلقت بسبب قرار الحكومة الأخير رفع الدعم عن أغلب الفئات في المجتمع، لتتغير نبرة المظاهرات من رفض الواقع الاقتصادي المر حتى المطالبة بإسقاط النظام ورئيسه بشار الأسد. 20 نقطة احتجاج كما نقل المرصد إقامة نحو 20 نقطة احتجاج في مناطق متفرقة من المدينة وريفها، إضافة إلى وجود أكثر من 7 مناطق بريف السويداء تشهد احتجاجات على قرارات حكومة النظام الأخيرة.
(الأناضول)
الشعب يريد إسقاط النظام… لكن كيف؟ – منظمة البديل الشيوعي في العراق
هذه الجملة، التي مثّلت شعار تحرّكات الربيع العربي، لخّصت بطريقة بسيطة ولكن قوية المطلب الرئيسي لهذه التحرّكات، أي أن تكون إرادة الشعب هي التي تقرّر مصير الأنظمة السياسية القائمة. بساطة هذا الشعار تبيّن كم كان الوضع السياسي في العالم العربي مزرياً، فهو لم يتضمّن رغبة في تغيير الشعب لشكل الحكم أو لدوره المستقبلي فيه، بل اقتصر على رغبته في تغيير الحكام الحاليين، الذين استحال تغييرهم لمدة طويلة جدًّا. من بديهيات الفكر السياسي أن يكون للشعب الحق في اختيار حكّامه. الشعب يريد إسقاط النظام… لكن كيف؟ – منظمة البديل الشيوعي في العراق. يُستخدم هذا القول عادة كتعريف لمفهوم الديمقراطية. ولكنّه يحمل رغم وضوحه ووجود اتفاق واسع حول صحته، تعقيدات عدّة تتمحور حول مسألتين تجلّتا في زمن ما بعد ثورات الربيع العربي. المسألة الأولى تتعلّق بموضوع الحكمة. وكان أوّل من طرحها أرسطو في القرن الرابع قبل الميلاد، حين سُئل إن كان يعتبر أن عدداً كبيراً من الناس العاديين أكثر حكمة من شخص واحد شديد المعرفة والفضيلة. أي بمعنى آخر، إن كان النظام الديمقراطي أفضل من الحكم الملكي أو الأرستقراطي الجيد. كان جواب أرسطو عن السؤال إيجابياً، معلّلاً إيّاه بقوله إنّ كل شخص يتمتع بمعرفة أو بخبرة ما، ومجموع المساهمات التي تأتي بها هذه المعارف الجزئية تتخطّى حتماً مجموع قدرات شخص واحد، أو عدد قليل من الأشخاص، وإن كانوا فائقي المعرفة.
درس عملي في التعايش يدحض مخططات النظام لزعزعة الأمن والسلم الاجتماعيين ومحاولاته البئيسة لافتعال التوترات واصطناع الصراعات: "تفجير كنيسة الاسكندرية نموذجا" تحريفا لمسار الصراع وشغلا للرأي العام المحلي بقضايا هامشية واستجداءً لتأييد الغرب وسكوته عما يقترف في حق الشعب من انتهاكات جسيمة.
{فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم} فالمراد منه: الأمر بما يقابل الإعتداء من الجزاء والتقدير: فمن اعتدى عليكم فقابلوه "فمن اعتدى عليكم" الآية. وقوله: "وجزاء سيئة"........... من اعتدى عليكم في الحرم فقاتلكم فاعتدوا عليه بالقتال نحو اعتدائه عليكم بقتاله إياكم، لأني قد جعلت الحرمات قصاصا، فمن استحل منكم أيها المؤمنون من المشركين حرمة في حرمي، فاستحلوا منه مثله فيه. فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم الصيام. إذن فالأمر ليس همجية ، بل من أعتدى عليكم فأعتدوا عليه.
فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم الصيام
والذي يتعدى حدود الله -تبارك وتعالى- مما حده في الزمان أو المكان أو غير ذلك فإنه يعاقب بمثل فعله، فالكفار حينما يقاتلون المسلمين في الشهر الحرام لا يبقى المسلمون في حال من المتاركة للكافر يقتلونهم ويأسرونهم بحجة أن ذلك وقع في شهر حرام. اعتدوا بمثل ما اعتدي عليكم - الاجتهاد. وكذلك لو أنهم فعلوه في بيت الله الحرام، فلو أن أحدًا اعتدى في الحرم وعمد إلى أهل الحرم من القاطنين فيه أو الواردين والوافدين عليه من العمار والحجاج يقتلهم ويسفك دماءهم أو نحو ذلك، فهذا لا يُترك بحجة أنه في بلد حرام، وهكذا، والجزاء من جنس العمل. والله -تبارك وتعالى- يقول في هذه الآية: فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ [سورة البقرة:194] اجعلوا بينكم وبين عذاب الله وقاية بفعل ما أمر واجتناب ما نهى، فالله -تبارك وتعالى- يكون معكم فهو أهل التقوى. يؤخذ من هذه الآية من الهدايات: الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ المقابلة بالمثل، وكذلك أيضًا في قوله: وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ قصاص هنا مصدر فأخبر عن المحرمات بذلك بالمصدر من باب المبالغة وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ يعني يُقتص من الجاني والمعتدي بمثل فعله، فعبر عن ذلك بالمصدر فقال: وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ.
الوجه الثالث: وهو اختيار بن جرير, ويظهر لي أنه الصواب: أن الآية محكمة, وأن معناها: قاتلوا الذين يقاتلونكم أي من شأنهم أن يقاتلوكم, أما الكافر الذي ليس من شأنه القتال كالنساء, والذراري, والشيوخ الفانية, والرهبان, وأصحاب الصوامع, ومن ألقى إليكم السلم, فلا تعتدوا بقتالهم؛ لأنهم لا يقاتلونكم, ويدل لهذا الأحاديث المصرحة بالنهي عن قتال الصبي, وأصحاب الصوامع, والمرأة, والشيخ الهرم إذا لم يستعن برأيه, أما صاحب الرأي فيقتل كدريد بن الصمة, وقد فسر هذه الآية بهذا المعنى عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه وابن عباس والحسن البصري.